[1]
سور الأزبكية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تمظهر سور الأزبكية في أماكن عديدة تتخطى سور الأزبكية الأشهر من نار على علم، والواقع حاليا في مكانه المعروف في العتبة وسط البلد، وخلفه يقع تجمع الكتبجية بجوار سينما ديانا عند ميدان الأوبرا، وعلى مقربة منهما يقع تجمع من الفرش والحوانيت لباعة الكتب القديمة في رمسيس قبالة محطة الإسعاف في منطقة بالغة الأهمية تقع بين التحرير وطلعت حرب (حيث دور النشر والمكتبات الجديدة النشطة جدا، وكان ضمن أفكاري مشروع لإنشاء سور أزبكية هناك يمتد من الإسعاف وصولا إلى التحرير ولوجا في طلعت حرب امتدادا للعتبة، يجمع أيضا كل الفرشية هناك)، ومنطقة الفجالة حيث مقار المكتبات القديمة التي لازالت باقية هناك، وتخصصها هو الكتب المدرسية والكراس والأدوات المكتبية، أكثر من الروايات الأدبية أو الكتب المعرفية. تنقل سور الأزبكية عبر تاريخه، إلى موقعين آخرين؛ الأول هو السيدة زينب، ولا زال سور الأزبكية الخاص بمنطقة أبو الريش واقعا هناك، والثاني هو سور الأزبكية خلف الأزهر الشريف في شارع البيطار ودرب الأتراك وما يحيط منطقة الحسين عموما من مكتبات. هناك سور آخر للأزبكية لا يقل عن نظيره في القاهرة، واقع في الإسكندرية بشارع النبي دانيال.
سور الأزبكية، هو تجمع للكتبية أو الكتبجية، والكتبي / الكتبجي لفظة تطلق على جامع الكتب القديمة والمستعملة، ويتيح له عمله هذا، توفير كتب قيمة بأسعار زهيدة، وكذلك الحصول على كتب نادرة جدا، تباع بأسعار لا يمكن أن نقول عنها أنها زهيدة. يمكن أن نقول أن هناك أجزاء متناثرة منه، ممثلة في فرش الدقي وأرض اللواء وبولاق ومخازن المرج، وحتى في مشاريع مكتبات ومتاجر المعادي لإنشاء سور أزبكية أقرب للمعرض أو المركز التجاري منه إلى مكتبة قديمة. ولا ننسى بالطبع أسوار الجامعات، مثل سور جامعة القاهرة، وأمامه منطقة بين السرايات وباب التجارة المشهورة بمطابعها.
كتبجي هو مشروع رقمي مخصص فقط للكتبجية (جامعي الكتب) نحاول تدشينه من خلال منصة (مكتبة القاهرة) بالتقاطع مع مشاريع أخرى؛ رفوف، ربائد، دولار، خيارات أخرى للشراء، أرابيكيا، إلخ. بحيث يجمع بين المفارش (فرشات الكتب القديمة) والكتبية وجامعي الكتب.
[2]
معرض الكتاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والمعارض الإقليمية والمحلية والمتحركة، مثل ساقية الصاوي، معرض الأسكندرية.
[3]
دار الكتب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دار الكتب، أو الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، والتابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة ووزارة الثقافة، بالإضافة إلى الهيئة المصرية العامة للكتاب، ومكتبة الأسرة، والمشاريع الأخرى برعاية وزارة الثقافة، هي المعادل الحكومي الأكبر والأكثر صرامة لما يُعرف بسور الأزبكية، بل ويوجد له فروع في أسوار الأزبكية.
[4]
مكتبة أولاد عبده
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكبر مكتبة للكتب النادرة من قيادة إدارة كاملة هي عائلة أولاد عبده، المكونة من الأشقاء الثلاثة، والموزعة مكتباتهم ما بين سور الأزبكية في السيدة زينب، وسور الأزبكية في العتبة (المزار الرئيسي)، ولا أتذكر تحديدا، فلربما هناك فروع أخرى لا أعرفها أو غابت عني.
[5]
الربع الثقافي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[6]
مكتبة شراع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكبر مكتبة للكتب النادرة يقودها ويديرها شخص واحد هو الصديق العزيز عبد التواب سلامة، الذي أوجع قلبي لأنه لم لم يتذكرني على نحو واضح حين راسلته، فتجاهلته عامدا حتى أنا كدت أنساه حين قرأت تقريرا عنه في إحدى الصحف المصرية مرفق به صورة تظهره في مكتبته الكبيرة والمتخمة بالكتب. يصف نفسه بأنه الكتبجي محمد سلامة، واسم مكتبته هي (مكتبة شراع) تقع في وسط البلد في منطقة الأوبرا، طلعت حرب، إذا لم يغير مكانه من هناك.
[7]
مكتبة القاهرة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[5]
كتبخانة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من إنشاء محمد إبراهيم، وخالد رضوان
أزبكية المعادي Al-Maadi Used books، المعادي للكتب المستعملة
[8]
أنا والكتاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(كتب ومجلات قديمة للبيع والشراء)، (Antika & Comics Collectors)، (كتب نادرة (بيع….شراء))، (كتب و مجلات و جرائد ومطبوعات قديمة)، (ركن الكتب – ألب أرسلان)، وغير ذلك من المجموعات الهادفة للربح فقط كما هو معلوم (بدون أي تبني ثقافي حقيقي). فقد قمت بعمل إحصائية لم أفلح في بيانها رياضيا، ولكنها تظهر لي، وعلى نحو مبدئي، أن أكثر من سبعين في المائة من تجار الكتب القديمة في مصر، يمارسون نشاطهم بشكل أساسي من خلال منصة التواصل الاجتماعي فيس بوك عبر صفحة رسمية أو شخصية أو مجموعة أو حتى حساب على الواتس. وهناك من يبرع في الربط بين التنويعات المختلفة والأدوات الثرية الت تقدمها لنا منصة ميتا الرائعة، من أجل دعم وتنشيط تجارته باستمرار، والتسويق لعلامته التجارية أو حتى من خلال البيع المباشر بغض النظر عن أي اسم أو سمعة. وهناك من يستغل الجهود المتضافرة وتوحيدها من أجل إثراء التجارة وإرضاء العميل. صار هناك مجتمعات داخل مجتمع فيس بوك، ويتيح لهم خيار الخصوصية، بجعل المجموعة مغلقة أو سرية، أو حتى مجموعة عامة، لمسؤوليها القدرة على حظر، طرد، وإقصاء أي مشارك خارج عن اهتماماتهم أو توجهاتهم، وعلى نحو يجعلني موقن أن الغرض الرئيس هو إرضاء القائمين بالتجارة والاستثمار في هذه المجموعات، عيادة الشركات نموذج فاضح لذلك، على العكس من المجموعات التي يديرها المهندس روماني نادي. مع ذلك، عيادة الشركات، تقدم نموذج ناجح جدا. نفس الفعل قام به الصديق يوسف عزت، بالرغم من تحاملي عليه لأنه تعامل معي باعتباري منافس (وما عدوك إلا ابن كارك) وكأنني غير قادر على الولوج إلى مجموعته ومتابعتها من مائة حساب آخر!. إلا أنني أشيد بجهوده المبذولة في مجموعته الممثلة لمكتبته الرقمية؛ (أنا والكتاب) لتجارة الكتب القديم والمستعملة، أصلية وبجودة ممتازة حيث يحافظ على حالتها كما هي، أو ينتقي كتبا لم تمس أصلا (بالشرنك) كما يُقال، أي كأنها خارجة للتو من المطبعة. وعلى غرار ما يفعل هاني الطرابيلي عبر منتديات عرب كوميكس، وكذا يفل مشرفي المنتديات عبر مجموعاتهم الخاصة، نجح الشاب الصغير يوسف في الاستقلال بتجارته وعزلها عن أي مشتتات خارجية لعملائه، محافظا على ولائهم للعلامة التجارية التي نجح في بناءها خلال أقل من عام (منذ أوائل 2023)، ويحاول تجديد شعارها البصري من حين لآخر وصولا لصورة أكثر مثالية. ساعده على ذلك الحيل التسويقية الفعالة، والتي يتقنها أغلبة الكتبية المهرة حتى أنني أميل لوصفها بأشراط للبيع عن وصفها بـ حيل ترويجية. من ذلك اظهاره سعر الكتاب ومقارناته بين ما يعرض وبين الأسعار الحقيقية في الدور والمواقع الرقمية، وتوصيفاته الموجزة والأمينة حول الكتب التي يعرضها، مرفقة بصور عالية الدقة في منشوراته بالمجموعة. ولا يوجد لنشاطه أي صفحة خارج المجموعة.
[9]
مكتبة المتسولين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[10]
أوتوجراف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[11]
محب الكتب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-هُنا شخص يُصارع كُل الأشياء السيئة بقراءة الكُتب.
عبر حسابه الشخصي على فيس بوك، يروج براء لتجارة أبيه، وهو الابن البار بوالده، تحت مسمى محب الكتب وبرصيد من المتابعين يتجاوز الثمانية آلاف متابعا. والأهم من ذلك، عروض مذهلة، تجعل لسان الناظر يسيل، سواء كان قارئ عادي، أو من حتى من التجار الذين يفترض أن لا يذهلهم شيء.
[12]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جمال محمد، سلام منصور، الأزهري للكتب،
[13]
بيبو بائع الحروف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[14]
خزانة الكتب الجميلة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[14]
بدل كتابك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما يفله أيمن رضوان وهو مؤسس مشروع ShareBook،
على غرار ما تفعله Azbakeya Delivery، كشك الصحافه، ديلفري بوك، اقتناء، أو حتى مبادرة المليون كتاب #باصي_كتاب من آي ريد iRead، بالإضافة إلى مشروعات جمعية رسالة ذات الباع الطويل في جمع الكتب القديمة وإعادة تدويرها وتوزيعها.
Book Off
رقيم
إيباي eBay وأمازون
سور الأزبكية، ومكتبة العسيلي،
مكتبات كلاسيكية
-الميكروفون
-ديوان: مداد
-ألف
-الشروق
-تنمية
المكتبات الرقمية
[1]
ميتا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-ميتا Meta
الأربعة الكبار آبل وفيس بوك وجوجل وأمازون وربما ديزني
أو السبعة الكبار
[6]
نيل وفرات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمازون وأسفار
[7]
مكتبة القاهرة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-كايرو بوكس
الأكشاك والتجارة الرقمية
مكتبة القاهرة – المكتبات
أرابيكيا – سوق الدشت
مترو نت – الموقع
Arabikia
شيري بلووسوم بووكس Cherry Blossom Books
من أجمل المكتبات في القاهرة. شيري بلوزوم بووكس هي المكتبة المصرية الوحيدة التي بتوفر بشكل حصري كل أنواع الكتب الإنجليزية اللي بتيجي من أمريكا. وأسعارها مميزة.
المكتبة فيها تشكيلة هايلة من الروايات الأمريكية الحديثة وسلاسل الكوميكس الأمريكية والمانجا اليابانية.
هتلاقوا المكتبة في بورتو كايرو مول بالدور الأول.
مكتبات النوادر
[1]
سور الأزبكية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[2]
درب الأتراك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-درب الأتراك أو شارع البيطار
يُطلق المصريون مصطلح “الدرب” على الأحياء الصغيرة التي تشتهر بصنعة ما، وتتميز تلك الدروب بمبانٍ عتيقة وشوارع ضيقة ومعالم أثرية.
و”درب الأتراك” حي صغير، خلف الجامع الأزهر، في قلب العاصمة المصرية، يزخر بمكتبات تبيع كتب التراث الإسلامي وسط معالم أثرية إسلامية يعود معظمها إلى العهد العثماني.
ويغلب على “درب الأتراك” الطابع الإسلامي من زخرفة ونقوش، ومعظمها يعود إلى العصر العثماني (1517-1867)، ويُعدّ هذا الدرب نبعاً للمعرفة بالتراث الإسلامي، ويحاكي بجغرافيته تلك الحقبة البارزة من تاريخ مصر.
ويُعد الدرب كذلك من الشواهد التاريخية للعصور الإسلامية المختلفة في مصر، وهو مُخصّص حالياً لبيع الكتب الإسلامية، عبر مكتبات يتجاوز عددها المئة، على مساحات متنوعة، تشكل أربعة شوارع رئيسة.
وترجع تسمية الدرب إلى الطلبة الأتراك، الذين كانوا يدرسون وما زالوا في الجامع الأزهر خلال عهد المماليك (1250-1517)، ويتخذون من الدرب مسكناً لهم.
وحول تاريخ “درب الأتراك” في مصر، يقول شامل حلمي، وهو باحث مصري في التاريخ الإسلامي، إنّ “إنشاءه يعود إلى الدولة الفاطمية (973–1171)، فيما ترجع تسميته بهذا الاسم إلى عهد العثمانيين”.
ويوضح أنّ “العثمانيين أقاموا في درب الأتراك كتاتيب (مدارس مصغرة لتعليم علوم الدين والدنيا)، لتعليم الوافدين الأتراك، وتحولت فيما بعد إلى مكتبات شهيرة لبيع الكتب الشرعية لطلاب جامعة الأزهر”.
ورغم اشتهار الدرب، إلا أنّ الأربعيني محمد عمر، صاحب مكتبة «اللؤلوة»، يشكو من ضعف الإقبال، موضحاً أنّ “مكتبات درب الأتراك، ورغم أنها الأرخص سعراً، إلا أنها تعاني من حالة ركود، بسبب الحالة الاقتصادية التي تمر بها البلاد”.
ويتابع عمر “الكتب الخاصة باللغة العربية والفقه الإسلامي هي الأكثر مبيعاً في مكتبتي، وتعد مكتبات درب الأتراك مكاناً مهماً للباحثين عن نوادر كتب التراث الإسلامي”.
وعن أكثر الفئات شراءً للكتب الإسلامية يجيب “الطلبة الوافدين للدراسة في جامعة الأزهر، وتحديدًا الطلاب الإندونيسيين والماليزيين”.
على بعد خطوات من مكتبة «اللؤلؤة» يحاول الثلاثيني محمود الأنصاري، صاحب مكتبة «دار النبراس»، أن يجذب زبائنه، من خلال تقديم عروض مُغرية.
ويكشف أنّ “كتاب فتح الباري لصاحبه ابن حجر العسقلاني، المتوفى سنة 1448 ميلادية، هو الأكثر مبيعاً في مكتبتي”.
كما يُعد كتاب «إحياء علوم الدين»، للشيخ المصري «أبو حامد الغزالي»، المتوفى سنة 1111 ميلادية، من أكثر الكتب مبيعاً في «درب الأتراك».
كما أن كتب «صحيح البخاري»، و«صحيح مسلم»، من الكتب التي يكثر الإقبال عليها.
ولا يشتري الشاب البنغلاديشي محمد مرشد، الذي يدرس في جامعة الأزهر، ويسكن في «درب الأتراك»، كتبه إلا من مكتبات الدرب، نظراً لرخص الأسعار وتواجد نوادر الكتب بداخلها.
وتتفق معه التايلاندية العشرينية منال محمد، وهي تدرس أصول الدين في جامعة الأزهر، مؤكدة أنّ «ما أجده في مكتبات درب الأتراك لا أجده في مكتبات أخرى».
وتضيف “أبحث داخل تلك المكتبات دائمًا عن كتب العقيدة الإسلامية والفلسفة”. [حوال تركية: https://ahvalnews.com/ar/100-%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%83-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A9/%D8%B9%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9].
“درب الاتراك” هو اسم الشارع الموجود خلف الجامع الأزهر مباشرة، وقد سمى بهذا الاسم، لأن الطلاب الأتراك كانوا يأتون قديمًا للدراسة بالأزهر ويقيمون فيه، كما سُمى أيضًا، رواق الأفغان، ورواق الشام نظرًا لإقامة طلاب أفغانستان وبلاد الشام فيهما.
عدسة “مبتدا” نزلت إلى الشارع ورصدت وجود عديد من المكتبات التى تبيع الكتب الدينية، وكتب التراث فيه، وبسؤال أحد أصحاب المكتبات، قال، إن هذا العدد الكبير يرجع إلى وجود جامعة الأزهر بالقرب من الشارع، ووجود كثير من الطلاب المصريين والوافدين من مختلف الدول العربية والإفريقية والإسلامية لتلقى العلم فى الأزهر الشريف.
[3]
تجمع الكتبجية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضمن مخططات مشروع كتبجي، قمت بجمع قائمة ملحقة بهذه التدوينة، عن أفضل وأبرز مائة كتبجي (جامع / بائع للكتب القديمة والمستعملة والنوادر) في القاهرة، بما في ذلك مكتبات سور الأزبكية وأبو الريش، ودرب الأتراك / شارع البيطار.
[4]
سوق الدشت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قد يستحق هذا المرتبة الأولى كونه المصدر الأساس لمعظم الكتب في أسوار الأزبكية وتجمعات الكتبجية، بل وحتى في مكتبات جامعي الكتب ومقتنيها،
-ربائد
-نوادر / نادي الكتاب
متاجر الكتب
دولار Dollar
رصيف 22
-فيرجين ميجا ستور
Cairopolitan