• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • صور من حياتنا
      مايو 21, 2025 لا يوجد تعليقات
    • خيري شلبي
      مايو 19, 2025 لا يوجد تعليقات
    • ما هي الفنون السبعة؟
      مايو 18, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية الأدب ترجمات نقطة مقابل نقطة
أوديب أو تطور ما بعد الحداثة 1,000.00 جنيه
العودة للمنتجات
مشكلات فلسفية معاصرة 400.00 جنيه
الهيئة المصرية العامة للكتاب

نقطة مقابل نقطة

1,000.00 جنيه

يجد اهتمام Aldous Huxley مدى الحياة بالفصل بين العاطفة والعقل تعبيرًا كاملاً من الناحية الموضوعية والرسمية في تحفته Point Counter Point. من خلال تقديم رؤية للحياة يتم فيها ملاحظة جوانب متنوعة من التجربة في وقت واحد ، يميز هكسلي أعراض “مرض الإنسان المعاصر” بطريقة الملحن – تتكرر الموضوعات والشخصيات ، وتغير قليلاً ، وتلعب على أحد آخر بلهجة انتقادية ومتعاطفة في آن واحد.

نُشر لأول مرة في عام 1928 ، وجهة نظر هكسلي الساخرة للحياة الفكرية في العشرينات من القرن الماضي مليئة بشخصيات تستند إلى مشاهير مثل دي إتش لورانس ، وكاثرين مانسفيلد ، ونانسي كونارد ، وجون ميدلتون موري ، وكذلك هكسلي نفسه.

إسم الكاتب

ألدوس هكسلي

دار النشر

الهيئة المصرية العامة للكتاب

ترجمة

نظمي لوقا

مراجعة

علي أدهم

عدد الصفحات

428

بيانات الطبعة

نوع الغلاف: عادي

سنة الإصدار

1986

الكود المختصر :
				
					https://cairobook.com/?p=26579
				
			
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

الكتاب المطلوب :نقطة مقابل نقطة
بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

اسم الكتاب : نقطة مقابل نقطة
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

مقتطف من كتاب نقطة مقابل نقطة

مقتطف من كتاب نقطة مقابل نقطة/ ألدوس هكسلي؛ ترجمة نظمي لوقا.- القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب؛ 1985.

وأردفت  “إنك تبذل جهدًا كبيرًا ” هذا تلطفٌ منك؛ فقال محتجًا: “من البلاهة أن تتكلمي بهذه الصورة فأنت تعلمين كم أحبك” فابتسمت وربتت خده قائلة: “نعم أعلم أنك تحبني عندما يكون لديك متسع من الوقت، وفي هذه الحالة تعرب عن حبك باللاسلكي عبر المحيط الأطلنطي” فقال ” كلا ليس هذا صحيحًا” ولكنه يعلم في سريرته أنه صحيح فقد ظل طول حياته يسير وحده في خلاء خاص به ولم يسمح لأحد على الإطلاق بدخوله: لا لأمه، ولا لأصدقائه، ولا لعشيقاته. وحتى وهو يمسك بها على هذا النحو ويضمها إليه عن كثب إنما يفعل ذلك باللاسلكي كما قالت ليتصل بها عبر المحيط الأطلنطي؛ فرددت عبارته متهكمة في حنان: “هذا ليس صحيحًا. ولكنك يا عزيزي المسكين لم يكن في وسعك أن تخدع طفلًا؛ فأنت لا تدري كيف تكذب بصورة مقنعة، لأنك أمين أكثر مما ينبغي. وهذا سبب من أسباب حبي لك. فليتك تدري إلى أي حدٍ أنت شفاف”

وصمت فيليب؛ فالمناقشات من هذا القبيل التي تتناول العلاقات الشخصية تجعله على الدوام يشعر بعدم الارتياح، لأنها تهدد وحدته، تلك الوحدة التي يأسف لها بجانب من عقله (لأنه يشعر أنه معزول عن الكثير مما يود أن يجربه) بيد أن فكره لا يجد راحته إلا فيها، ففيها وحدها يشعر أنه حر وفي الأوقات العادية كان يأخذ هذه الوحدة الداخلية مأخذ التسليم كما يتقبل المرء الجو الذي يعيش فيه ولكنه عندما يتهددها شيء يشعر شعورًا أليمًا بأهميتها لديه؛ فيكافح في سبيلها، كما يكافح المختنق في سبيل الهواء، ولكنه كفاح بلا عنف، المعركة فيه معركة انطواء سلبي، معركة دفاعية. وها هو ينسحب داخل خنادق الصمت، داخل الصمت الهادئ البعيد المجامل الذي يعلم أن إلينور لن تحاول اختراقه لإدراكها عقم هذه المحاولة، وكان على حق؛ فقد نظرت إليه إلينور لحظة ثم أشاحت عنه ناظرة إلى المنظر المنبسط تحت ضوء القمر، وتوالى صمتهما ممتدين في الزمن من غير أن يتلاقيا.

ومضت بهما السيارة مخترقة بهما هذا الظلام الهندي، والهواء، الذي يكاد يكون منعشًا رطبًا في مسه وجهيهما محمل هبوبه بعبير الأزهار التي تنبت في المنطقة الحارة أحيانًا، وبرائحة النفايات والكاري واحتراق روث البقر أحيانًا أخرى.

وقالت إلينور فجأة، وقد عجزت عن المضي قدمًا في كبح خواطرها الساخطة: ” ومع هذا أنت ما كنت لتستغني عني، فأين كنت عسيًا أن تصبح لو أنني تركتك ومضيت إلى شخص مستعد أن يمنحني شيئا في مقابل ما أعطيه إياه؟ أين كنت عسيًا أن تصبح؟”

وغاص سؤالها في الصمت، فلم يرد عليها فيليب. ولكن أين كان عسيًا أن يصبح؟ هكذا تساءل هو أيضًا، لأنه في عالم الاتصالات البشرية العادية اليومية كان أشبه بالأجنبي يشعر بالغربة وعدم الارتياح وسط أقرانه، ويجد صعوبة أو استحالة الدخول في اتصالات مع أي شخص سوى ممن يستطيعون التخاطب بلغته الثقافية الأصلية .. لغة الأفكار.. أما عاطفيًا فهو أجنبي و إلينور في هذا هي مترجمته وترجمانه، فإلينور بدليك مثل والدها جاءت إلى العالم ولديها موهبة الفهم الحدسي والارتياح إلى الصلات الاجتماعية فما أسرع ما تشعر أنها على سجيتها مع أي إنسان فهي تدري غرزيًا – مثل أبيها جون  العجوز نفسه – ماذا ينبغي أن يقال بالضبط لكل نمط من الأشخاص. ربما باستثناء نمط زوجها؛ فمن العسير أن يدري المرء ماذا يقول لشخصٍ لا يرد على كلامك بشيء ويجيب على الكلمة الشخصية بكلمة غير شخصية، وعن الكلمة والشعور المخصصين بتعميم ذهني، ومع ذلك فهي لحبها له تواصل في إلحاح جهودها لاستدراجه إلى الاتصال المباشر، ومع أن النتائج غير مشجعة – كالغناء وسط صم بكم وإنشاء القريض في قاعة خالية – إلا أنها واصلت الإفضاء إليه بمكنونات تفكيرها وشعورها. وكانت ثمة أحايين كان يبذل فيها قصاراه بجهد كبير كي يبادلها سلوكها نحوه بإدخالها في نطاق خصوصياته الشخصية، بيد أن إلينور – إما لأن عادة السرية جعلت من المستحيل عليه أن يصرح بمشاعره الداخلية، وإما لأن قدرته نفسها على الشعور قد ضمرت فعلا بالصمت والكبح المتواصلين – كانت تجد هذه المكاشفات النادرة مخيبة للأمل، فقدس الأقداس الذي أدخلها بعناء إليه يكاد يكون عاطلا قاعا صفصفا كمثيله الذي أدهش الغزاة في الرومان عندما انتهكوا هيكل أورشليم. ومع هذا كانت تشعر بعرفان الجميل نحو فيليب لنياته الطيبة التي برهن عليها على الأقل برغبته في إدخالها إلى حمى مشاعره الداخلية حتى ولم لم يكن هناك الشيء الكثير من الحياة العاطفية التي يمكن المشاركة  الحميمة فيها. ضرب من اللاأدرية البيرونية غير المكترثة، تخفف من غلوائها أيضًا ثوران الهوى الجسدي العنيف أحيانًا: تلك هي الحال التي جعلتها الطبيعة والطبيعة الثانية سوية بالنسبة له. وقال لإلينور عقلها إن هذا هو واقع الأمر، بيد أن عواطفها ما كانت لتقبل عمليًا ما ثبت لها نظريًا؛ فما هو حي وحساس وغير عقلي في تكوينها آذاه عدم اكتراثه وكأنه برود شخصي موجه ضدها دون سواها. ومع ذلك فمهما يكن شعورها، فهي مدركة طول الوقت أن عدم اكتراثه ليس شخصيًا، وأن هذه حاله مع كل إنسان، وأنه يحبها غاية طاقته من الحب، وأن حبه لها لم ينقص، لأنه في الواقع لم يكن في أي يوم من الأيام أعظم مما هو الآن. لعله كان أشد تلهبًا يومًاما، ولكنه لم يكن قط أغنى عاطفيًا في المكاشفات الحميمة والعطاء حتى في أشد أوقاته تلهبًا؛ بيد أن مشاعرها مع هذا تأذت، فما كان ينبغي له أن يكون كذلك. ما كان ينبغي له، لكن هكذا، وبعد شيء من الثوران ستكون قمينة بأن تهدأ وتحاول أن تحبه بتعقل ما استطاعت ذلك، مكبرة من شأن رقته وهواه المستقل الانعزالي، ومحاولاته الشاقة المتباعدة المتكاشفة العاطفية الحميمة، وأخيرًا من شأن ذكائه: من شأن ذلك الذكاء السريع المستوعب، والبديهة الحاضرة التي تقدر على فهم كل شيء، بما في ذلك المشاعر التي لا يستطيع الإحساس بها والغرائز التي يحذر ذكاؤه من التأثر بها. وذات مرة عندما كان يحدثها بصدد كتاب كوهلر عن القردة قالت له: ” إنك أشبه بقرد على الجانب السوبرماني للبشرية .. شبه إنسان، كحيوانات الشامبانزي المسكينة. وكل الفرق بينكما أنها تحاول أن تفكر صعوديًا عن طريق مشاعرها وغرائزها، وأنك تحاول أن تشعر نزوليا عن طريق ذهنك. شبه إنسان أنت يا فيليب المسكين ترتجف على شفا الهاوية”.

كان يفهم كل شيء غاية الفهم وأكمله، ولذا كان ممتعا لها أن تكون ترجمانه الذي يترجم لغات الآخرين له (والأمر أقل إقناعًا عندما يحاول المرء الترجمة عن ذاته) فهو يدرك كل ما في وسع الذهن أن يصل إلى إدراكه، كانت تقدم إليه ثمرات اتصالاتها بأهالي مملكة الانفعالات والعواطف فيفهمها على الفور ويعمم لها تجربتها ويربطها بالتجارب الأخرى ويصنفها، ويجد لها ما يماثلها ويوازنها، فإذا بها وقد كانت فردية تغدو في يديه جزءًا من نظام، وأدهشها أن تجد نفسها وأصحابها وقد كانوا لا شعوريًا مكونات نظرية أو أمثلة لتعميم كلي شائق. ولم تكن مهمتها باعتبارها ترجمانه قاصرة على الاستكشاف والإبلاغ بل كانت تقوم أيضًا بعمل المترجم الشخصي المباشر بين فيليب وأي طرف ثالث قد يحب أن يتصل به، فتخلق الجو الذي يستحيل بدونه تبادل الأمور الشخصية مجنبة جنوح الحديث كل جنوح إلى الجفاف الذهني. ولو ترك فيليب لنفسه لما استطاع إنشاء اتصال شخصي أو المحافظة على ذلك الاتصال بعد إنشائه، أما عندما تكون إلينور هناك فهي التي تقوم له بإنشاء الاتصال الشخصي والحفاظ عليه، فيكون في مقدوره عندئذٍ أن يفهم ويتعاطف عن طريق ذكائه وبأسلوب تؤكد إلينور أنه لا يمكن أن يكون بشريًا، وفي عمليات التعميم اللاحقة من التجربة التي يسرتها له يغدو مرة أخرى ذلك الإنسان الأعلى بلا مواربه.

أجل إنها لمتعة أن تعمل ترجمانًا لمثل هذا السائح ذي الذكاء الخارق في جولاته بمملكة المشاعر، ولكن الأمر في نظر إلينور كان أكثر من متعة: كان واجبًا أيضًا؛ فكتاباته يجب أن تدخل في الاعتبار وكثيرًا ما كانت تقول له: “آه لو كنت إنسانا أعلى بمقدار أقل من هذا يا فيليب أي روايات جيدة كنت حريًا أن تكتب عندئذٍ!”

وبدهاء كان يقرها على هذا الرأي، فقد كان من الذكاء بحيث يعرف نقائضه، وإلينور تبذل أقصى جهدها لإمداده بما ينقصه؛ فهي تمده بمعلومات مباشرة عن عادات الأهالي، وتقوم بدور الوسيط عندما يريد الاتصال شخصيًا بأحد منهم، وليس من أجلها شخصيًا فحسب، بل من أجل الروائي الذي يمكن أن يكونه كانت تتمنى أن يحطم عادات السلوك غير الشخصي وأن يتعلم كيف يعيش بحدسه ومشاعره وغرائزه مثلما يعيش بذهنه، بل لقد شجعته ببطولة على المضي في نزوات هواه الضعيفة المترددة نحو الأخريات من النساء، فقد يجدي عليه أن تكون له بعض العلاقات غرامية، وقد بلغ من تلهفها على إسداء النفع إليه من حيث هو روائي أنها في أكثر من مناسبة تتجشم عمدًا إنشاء الاتصال لحسابه، ذلك الاتصال الذي ما كان ليفلح في إنشائه لنفسه. وكان في هذا مخاطرة منها بطبيعة الحال، فقد يعشقها حقًا وقد ينسى النزعة الذهنية وينقلب حاله لصالح امرأة أخرى، بيد أن  إلينور كانت تقدم على المخاطرة لأنها من جهة كانت تعتقد أن كتاباته ينبغي أن تأتي قبل كل شيء آخر، ولو كان ذلك الشيء سعادتها الشخصية، ومن جهة أخرى لأنها كانت مقتنعة في سريرتها أنه لا مخاطرة ثمة على الإطلاق، وأنه لن يفقد عقله كل الفقدان أبدًا بحيث يهرب مع امرأة أخرى، والعلاج بطريقة العلاقات الغرامية سيكون لطيفًا في مفعوله إن أفلح إطلاقًا، وفي حالة فلاحه فهي واثقة بأنها ستعرف كيف تستفيد من أثره الطيب فيه، ومهما يكن  من شيء فتلك الطريقة لم تفلح كثيرًا فخيانات فيليب لم تتمخض إلا عن أقل القليل ولم يكن لها أثر فيه يستحق الذكر، وظل على حاله بصورة مثبطة للهمة بل وباعثة على الجنون، فهو ذكي إلى حد يكاد يجعله بشرًا، ورقيق في تباعد، ومتدله وشهواني في انعزال، وعذب دمث بصورة غير شخصية. شيء يشير الجنون، لماذا استمرت على حبه؟ انها لتتساءل، فذلك يكاد يشبه المضي قدمًا في حب خزانه كتب. إنها قمينة أن تتركه حقًا في يوم من الأيام؛ فثمة سلوك يستحق أن ينعت بأنه مغرق في الإيثار متطرف في الولاء وعلى المرء أن يفكر في سعادته الخاصة أحيانًا، بحيث يكون محبوبًا على سبيل التغيير بدلا من تجشم أعباء الحب جميعها من جانب واحد، ويتلقى بدلا من ذلك البذل والعطاء المتصلين .. أجل إنها قمينة يومًا من الأيام أن تتركه حقًا؛ فعليها أن تفكر في نفسها، ثم أن ذلك سيكون بمثابة عقاب لفيليب. أجل سيكون عقابًا لأنها واثقة بأنها إن تركته سيكون فريسة سهلة لشقاء حقيقي على طريقته وإلى أقصى مدى تتيحه له طبيعته من الشقاء. ولعل الشقاء حري أن يحقق المعجزة التي ظلت تتطلع إليها وتعمل لها هذه السنوات، بحيث يغدو حساسًا وشخصيًا في مشاعره، عسىى أن يكون ذلك مصدر نعمة له باعتباره كاتبًا، وقد يكون من واجبها أن تجعله شقيًا، بل إن ذلك قد يكون أقدس واجباتها على هذا الأساس.

 

المصدر: هنا

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “نقطة مقابل نقطة” إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيف: ترجمات الوسم: #فرع_القاهرة_1_المرج
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع
إضافة إلى السلة

الأوذيسة

نهضة مصر
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

الجدة الأولى

من المسرح العالمي
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

الجريمة والعقاب

آفاق
742.50 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

بطل من هذا الزمان

الأهلية
1,540.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

تاريخ السيد بولى

الرواق
125.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

دخان

المعرفة
4,986.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

رجال صغار

الرواق
275.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

مأساة الملك لير

روايات الهلال
50.00 جنيه

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • صور من حياتنا
    مايو 21, 2025 لا يوجد تعليقات
  • خيري شلبي
    مايو 19, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

نقطة مقابل نقطة

1,000.00 جنيه
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب