• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • أنماط الأكشن في السينما: الرقص في السماء
      مايو 23, 2025 لا يوجد تعليقات
    • أنماط الأكشن في السينما: الرقص مع الجاذبية
      مايو 23, 2025 لا يوجد تعليقات
    • صور من حياتنا
      مايو 21, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية الأدب النقد الأدبي الخنق: تاريخ خنق النساء في السينما الغربية؛ (من هيتشكوك إلى تارانتينو)
الناصر صلاح الدين الأيوبي : نظرة الغرب لبطل الشرق 1,900.00 جنيه
العودة للمنتجات
آجين: المجلد الأول 2,703.00 جنيه
مكتبة القاهرة

الخنق: تاريخ خنق النساء في السينما الغربية؛ (من هيتشكوك إلى تارانتينو)

500.00 جنيه

إسم الكاتب

رايفين فرجاني

دار النشر

مكتبة القاهرة

الكود المختصر :
				
					https://cairobook.com/?p=27783
				
			
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

الكتاب المطلوب :الخنق: تاريخ خنق النساء في السينما الغربية؛ (من هيتشكوك إلى تارانتينو)
بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

اسم الكتاب : الخنق: تاريخ خنق النساء في السينما الغربية؛ (من هيتشكوك إلى تارانتينو)
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

*تنويه هام:

نحن نخلي مسؤوليتنا تماما عن أي تعاطي غير سوي للمعلومات الواردة في هذا النص. جميع المعلومات الواردة في هذا النص تُقدَّم من منظور نقدي أدبي، وتتناول الأعمال السينمائية والأدبية من باب التحليل الرمزي والجمالي. لا يُقصد بها التحريض أو الترويج لأي شكل من أشكال العنف.
بعض المعلومات المذكورة قد تكون غير دقيقة أو مختلقة عمدًا، وذلك بهدف تطعيم الحبكة الأدبية وتعزيز الطابع الغرائبي والرمزي للنص، وتقديم تجربة خاصة من القراءة المتعمقة في الغرابة الفنية والمفارقات النفسية في تاريخ السينما والأدب.
لا يُشترط في هذا الكتاب الدقة العلمية أو الطبية، ولا يُنصح بمحاولة تقليد أو تجربة أي شيء مما يرد فيه.
يُقرأ الكتاب بغرض المتعة، والدهشة، والتأمل في مفارقات الفن والواقع.

 

المقدمة

هذه قائمة بـ أقوى مائة مشهد خنق حتى الموت (للنساء) في تاريخ السينما، واهتمامي بالموت واضح في كل أو جل أعمالي الأدبية أو النقدية، والخنق على نحو خاص، له مكانته بين طرائق الموت، كونه الأكثر تموضعا بين الحياة والموت وما ينتج عن ذلك من متاع جنسية سوية أو غير سوية مما لا يتسع لنا المجال للحديث عنها بأكثر من مما يأتي في متن هذا النص. وعلى نحو أكثر خصوصية حين يقترن الخنق بالنساء، لأن الخنق يتطلب قوة جسدية تمكن القاتل من الهيمنة بالكامل على جسد الضحية. ونظرا لكون المرأة مستضعفة، على الصعيدين الجسدي والنفسي، كانت ولا زالت تمثل جانبا من الحيوات/ن البشرية، يصلح لاستخراج نماذج نسائية تمتعنا كمشاهدين كونهن ضحايا أولا، وكونهن شخصيات كانت حية ثانيا، وكون القتل نفسه، هو فعل يجتر معه قدر من الحبك والتشويق البوليسي والدرامي، ما لا يمكن أن نغفل عنه بصفتنا مشاهدين، سبق وشاهدنا هذا السلوك العنيف على شاشة السينما أو التلفزيون، أو نقاد سينمائيين، فما دام لم يكن هناك مانع، قانوني، من مشاهدة حدث ما يحمل هذا القدر من العنف، ما الذي يمنع إذن، من الحديث عنه.

 

المعيار الأول: شخصيات حيّة

يظهر لنا عدة معايير أساسية لاختيار هاته الشخصيات المذكورة في قائمتنا؛ الأولى أن تكون الشخصية نفسها، قبل قتلها، حية، ولا أقصد بـ حية، أن نشاهدها تتنفس قبل انقطاع أنفاسها على الشاشة، رغم أن هذا يعد من السمات الساحرة في السينما، قدرتها على عرض شخصيات حقيقية فعلا ممثلة في شخوص تؤدي أدوار أمام عين تبصر، وتحتل هذه الشخصيات مساحة داخل الفراغ الممتد إلينا عبر عدسة الكاميرا إلى الشاشة، وإلى الفضاء المفتوح خلف/داخل الشاشة / الصورة. ولكن بالإضافة إلى ذلك، يلزم أن تكون الشخصية، شخصية، وليس مجرد شيء منتمي إلى تلك الأدوار المشخصاتية (الكاريكاتورية) التي ترسم لنا حدود بشر أو أشباه بشر، دون تقديم ما يجعل أكثر البشر بشرا؛ التفرد الناتج عن كوننا شخوص ذات وعي، وإرادة، وفعل، نتحرك من خلاله (هذا الفعل، أو نشاطاتنا اليومية / العمرية البسيطة والمعقدة) داخل دوائر من الشخوص المحيطة والظروف الاجتماعية أو البيئية أو خلافه. هذا الفعل، يسببه دافع نفسي أو جسدي، هو المؤثر الأول على أفعالنا وانفعالاتنا، قبل مرورها بمرشحات العقل / العاطفة، وفلترتها للوصول بشكل آني أو متأني، إلى قرارات بشأن أفعالنا هذه. علينا أن نضع أنفسنا موضع المقتولة موضوع هذا المقال!.

 

وقد كنت أنوي أن أجعل عنوان هذا المقال هو: (أعظم مائة شخصية نسائية مخنوقة في تاريخ السينما)، ثم تفكرت وقررت تحويل عنوانه ببساطة إلى (الخنق) فقط لا غير. ولما وجدت أنها كلمة غير دالة سوى على نمط محدد من الموت أو القتل، ولكنه تشعب لدينا على خلفيات مواضيع كثيرة، ومقتل شخصيات كثيرة، في أوساط سينمائية -وغير سينمائية- مختلفة تعكس كل واحدة منهن حياتها وثقافتها الخاصة ما بين شرق وغرب وعرب. استقررت أخيرا على هذا العنوان الموازي؛ (أعظم مائة مشهد خنق حتى الموت للنساء في تاريخ السينما الغربية)، وهو عنوان طويل جدا ومرهق حقا. ولكنه أقل اختصار وصلت عليه، قبيل وصولي للاختصار والاسم القرار الظاهر في عنوان المقال / الكتاب. خاصة لما نعلم أنني أقسم الخنق إلى خمس فئات رئيسية تشمل الخنق والشنق والكتم والغرق والغاز أو الاختناق في عمومه، وقد ضغطت على نفسي كثيرا حتى احتوي كل هذه التنويعات في قائمة واحدة مختصرة، وخاصة فقط بالسينما الغربية. هذا معناه قائمة أخرى للسينما الشرقية، وثالثة للسينما العربية. كما أنني حاولت أن اختصر وأشمل السينما كلها بما في ذلك وسائط بصرية أخرى مثل التلفزيون والفيديو (وكذلك الأدب). كما سأوضح الآن. ونعم، يبدوا العنوان غريبا بقدر غرابة الموضوع نفسه، فهذا عبارة عن سرد للجثث؛ الشخصيات الميتة وليس بطريقة طبيعية -كأن ظلال الموت وحدها لا تكفي- بل ماتت قتلا. وليس أي قتل، بل وماتت خنقا. بل (والبلات كثيرة) ونضيف مزيد من الغرابة عبر قليل من البهارات العنصرية ضد المرأة. فكاتب المقال ربما لازال ينتمي بحكم جنسه وثقافته (الخاصة أو الاجتماعية) إلى قدر من الذكورية المتعفنة برغم أنه دائما يحاول التخلص منها. ولكنها ذكورية لا تزيد عن القدر اليسير بحسب ما يقتضي الموضوع نفسه، فهذا مقال عن (خنق النساء). لابد أن يعرض ضحايا مستضعفة (حتى وإن كانت قوية) يتم خنقها بقوة وقسوة ووحشية. بل وفي الخنق نوع من الإذلال لم أحصره على النساء فقط، وإنما هناك مقالة أخرى جاري تجهيزها عن الرجال المذبوحين.

 

مرة أخرى، أؤكد بضرورة تركيزنا على واقعية الشخصية نفسها, أن يشعر المشاهد أنها حية, حتى يستوعب أكثر فكرة موتها. هذه الحيوية تنبعث من أداء الشخصية, والإخراج المحكم المتابع لها ولحركاتها وتفاعلاتها, ومنطقية القصة في تسلسل الأحداث, بل وربما تداول الشخصية نفسها وتحركها عبر أكثر من وسيط (مثل الروايات والأفلام) ما يعطيها غنى غير عادي. وتفاصيل بناء الشخصية نفسها على الصعيد الجسدي والنفسي والسردي. لهذا السبب تحديدا تعمدت أن أورد امرأة واحدة في كل مرتبة, أي ممثلة / شخصية واحدة فقط, وزيادة في التفرد, تعمدت ألا أذكر أكثر من فيلم واحد لمخرج واحد، أو عمل روائي واحد لكاتب واحد (حين التطرق للأعمال الأدبية).

 

وسوف يلاحظ القارئ أن كل ضحية تتمتع بجمالها الخاص, نصرح بأن تركيزنا على المشهد من منظور جنسي وفق الفلسفة الأيروسية وهي نوع من الفلسفات الوجودية المؤسس على تراث إغريقي عتيق, فلسفي وأسطوري, ينبثق عن أسطورة الإله إيروس عند اليونان إله الحب والجنس والرغبة (يختلف عن إله الحب كيوبيد، وقد تكون الرغبة في الموت). وربما هو إله للجمال مثل فينوس وإن كان أكثر مهابة عنها بالطبع. كما جرى توظيف المقالة, وباعتراف صريح, لأغراض سادية مريضة, نحاول تطويعها وتوسيعها إلى رؤية أوسع للموت وأثره النفسي على الميت قبيل موته, يتبعها رؤية أوسع للخوف وأثره النفسي على الحيّ سواء مات أو ظل حيّا!. لاحظ أن كاتب المقالة هو كاتب في أدب الرعب, يمكنكم الاطلاع على أعماله رقميا ومجانا على موقعنا الكبير للكتب (كايرو بوك، أو مكتبة القاهرة).

 

المعيار الثاني: الموت خنقا

لاحظ أن الذبح يمزج بين حدة الدموية وقسوة الخنق. فعند قطع الشريان السباتي الأيمن أو الأيسر (ذلك الوريد الواقع جانبي القصبة الهوائية)، أو الضغط عليه، يتم منع ضخ الدماء إلى الرأس، ومع قطعه أو ضغطه لا يصل أي أكسجين (غاز التنفس) إلى الدماغ. فالخنق في تعريفه الواسع، هو نوع من الاختناق يتميز بانغلاق الأوعية الدموية و / أو الممرات الهوائية للرقبة نتيجة الضغط الخارجي على الأوردة الموصلة للمخ أو على الحنجرة / القصبة الهوائية. ولكن بدلا من القطع في الذبح نقوم -في الخنق، تخيل كأننا قتلة- بالضغط. والقتل فيه سحر غريب يجذب جميع البشر تقريبا، إنه نوع من الموت العنيف الذي يولد فضولا للتعرف على طريقة الموت، وشعور الميت أثناء وقبل موته -ولا نقول بعد- وهو الحال مع الأنواع الأخرى العنيفة من الموت؛ مثل الحوادث وحالات الانتحار. ناهيك عن أن فيه نوع من الإشباع الجنسي الغير معترف به بعد لا على الصعيد العلمي ولا الثقافي إلا في بقاع قليلة جدا من العالم وفي مناخات أكثر تفتحا وانفتاحا (ولا أقصد بالضرورة الشيطنة الغربية التي نراها اليوم). هذا يفسر شهرة أفلام الإثارة حول العالم، ويفسر فضول راكبي العربات على الطريق في استراق النظر إلى جثة ملقاة على جانب الطريق. ويفسر لماذا نحب ركوب قطارات وعربات الهلاك الصاعدة إلى مسافات عالية تهدد بالسقوط من فوقها. ويفسر عشقنا لأفلام الرعب. ربما لأننا نخشى الموت، فنصنع نوع من التطهر (الأرسطي) عبر فعل (المشاهدة). مشاهدة الموت في أشخاص آخرين، وذوات غير ذواتنا التي تظل فانية رغم ذلك. ويؤكد علماء النفس عن امتزاج الثلاثي (الألم والموت والجنس) معا، في تراتبية مذهلة سوف تدفعنا إلى هلاكنا يوما ما، الملحوظة الأخيرة يتفق معها علم الاجتماع أيضا. هناك قسوة في النظر إلى عين ضحية تنتظر الموت برصاصة مسدس، ولكن الأكثر قسوة -وإثارة- ربما من موت الفجأة / الغفلة هذا، هو مشاهدة الضحية تتعذب أثناء الموت تدريجيا، بخنقها أو بذبحها. ونحن لا نحصر الخنق على النساء، ولا الذبح على الرجال، ولا الحرق للأطفال -بالوعة سادية انفتحت- مثلا بحسب ما انتوي فعله عبر هذه السلسلة من المقالات. فلربما أدرج قائمة أخرى بأقوى مشاهد خنق الرجال، وعكسها بأقوى مشاهد ذبح النساء. ولكن للمرء مشاغل أخرى، فأرجو دعمنا بالمتابعة؛ المتابعة من خلال قراءة أعمالي ورقية كانت أو رقمية، وليس المفهوم الضيق للمتابعة الشبكية على مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن الأهم متابعتنا على موقع المكتبة، ورغم أن الموضوع قد يوحي بابتعاده تماما عن أي شؤون ثقافية، ولكن الكتب دائما كانت محملة بالموت داخلها. صدق أو لا تصدق!. وفي هذه المقالة (الغريبة) العديد من ترشيحات الكتب لقراءتها.

 

لذا لأن بي هوس بالموت، ولأن أجمل ملذات الحياة هي النساء، اتبعت ميلي الواضح إلى نوع معين من الموت، من القتل المصنف لدي، على خمس أشكال رئيسية (تعددت الأسباب والموت واحد)؛ الموت خنقا أو ذبحا، أو كسرا، أو حرقا، أو سما. وجعلت الخنق من نصيب النساء في هذه المدونة، على أن أعني بخنق الرجال، وذبحهم في موضع آخر. هذا الميل، إلى خنق النساء، لا ينزلق في هوة من الجنس الإباحي، السادي، الصريح، بقدر ما يقودنا السياق إلى تبني نوع من الفلسفة الإيروسية نسبة إلى إيروس إله الجنس عند الإغريق، لكنه ليس مثل فينوس ربة الحب والجنس والجمال، أو كيوبيد لا سمح الله .. إيروس هو إله الرغبات الغير تقليدية والمحرمة والأكثر مجونا.

 

مع ذلك، ومرة أخرى نؤكد، هذا ليس مجرد نوع من العروض الإباحية، بل أقرب إلى دراسة نفسية ونقدية وثقافية وفنية واجتماعية وفلسفية وحتى أدبية بقدر ما يسعني ذلك. نحن هنا، نركز على طريقة عرض الموت، مختارين فئة معينة، حتى لا نغرق في ضروب من العشوائية والخيارات الغير نهائية. لهذا اخترنا من الموت الموت خنقا، ركزنا أكثر على النساء، لأن المرأة كما هو معلوم، تكون مستضعفة، ومرغوبة جنسيا، وما يثيره هذا من قضايا نسوية ممتعة، ركزنا على السينما الغربية، مع بعض المختارات من السينما الشرقية والشرق أوسطية. حاولنا اشتمال جميع أنواع السينما، من فيلم وتلفزيون وفيديو، تصويري، أو رسومي، أو وثائقي، وربما إباحي أيضا. بالطبع، نحن معنيين فقط، بتلك المشاهد التي تعرض الموت، هنا، الخنق يعطينا ميزة التطلع إلى مشاعر وأحوال الضحية عند الموت، بما في ذلك الوضع الجسدي لها، وربما التطرق لأي رمزية كامنة إن وجدت، وبالطبع، يهمنا جدا جودة الإخراج السينمائي.

 

المعيار الثالث: مشاهدة العنف

ومن ضمن المعايير التي اخترت بها هذه المشاهد, نذكر بالطبع هو قوة مشهد الخنق نفسه, والمستند في المقام الأول إلى المدة الزمنية التي تستغرقها الضحية, فركزت أن لا تقل عن دقيقة واحدة في الحد الأدنى (إلا في حالات قليلة جدا يمكن أن نعتمد مؤشر 45 ثانية على طريقة هيتشكوك) لأن الطبيعي والواقعي أن الضحية تستغرق من دقيقة ودقيقتين، وقد تزيد إلى أربعة أو إلى خمس دقائق لحدوث الوفاة, وفي بعض الحالات تصل إلى سبع دقائق, تتخلل هذه المدة صراع ومجاهدة للبقاء على قيد الحياة بقدر ما وسع الضحية, وقد يكون صراعا عنيفا جدا وفي بعض الأحيان داميا حتى، وحتى لو نجت الضحية، سوف يخلف آثار عنيفة وربما دائمة أو مهددة للحياة في وقت لاحق. وقد تستغرق عملية القتل في حالات خاصة جدا وقتا أطول من هذا, وذلك يرجع في العادة لقلة براعة القاتل في سرعة التنفيذ وعدم مقدرته على الإحكام حول عنق الضحية, فحسب الزاوية والوضعية والحالة قد تتحدد المدة. أما عن الموت في بضع ثوان, فهذا ليس موتا, وإنما هو إغماء إلا ربما لدى حدوث كسر أو قطع في العنق أو أي شيء آخر (يفضل تقديم تفسير له للمشاهد أو القارئ).

 

فعل القتل نفسه، يلزم للشعور به، أن يكون واقعيا كفاية على الشاشة، وهو ما يحاول مخرجي (اليومين دول) في مصر تصديره إلى المشاهد، وإيهامه بأن المشهد كان حقيقيا وأن الممثلة كادت أن تموت مختنقة!. أحد المخرجين في القائمة فعل ذلك بالفعل، وأرجح أن الجميع يعرف من هو. ولكن ليس بالضرورة دائما أن يأتي المشهد واقعيا، لأنه تم تنفيذه فعلا!. الضحية عند خنقها تستغرق وقت للموت يكون ما بين دقيقتين إلى ثلاث دقائق وأكثر، وقد يصل في بعض الأحوال إلى سبع دقائق ما لم يتقاطع الموت خنقا مع مسببات أخرى قد تزهق الروح في ثانية واحدة. هذا ينطبق تقريبا على مختلف أشكال الموت خنقا التي سنتعرض إليها في القائمة. الضحية تظهر ردود فعل تعبر عن معاناتها بسبب الألم أثناء الموت، وخاصة أثناء صراعها من أجل البقاء، والألم من فكرة الموت. لهذا، نحن سوف نتجاهل تماما، جميع المشاهد الحادثة خارج الشاشة.

 

أيضا يلزم التنوع, في مشاهد الخنق, وفي وسائط المشاهدة المعروضة عليها, فنجد أنني شملت جميع أنواع الخنق بقدر ما يسعني ذلك, من خنق وشنق واختناق وكتم وغرق وربما تسمم. ربما مع ميل واضح لمشاهد الخنق بالحبل (مع اختلاف أنواع الحبل) لأنه يشكل أداة مثالية للقتل, نظيره هو السكين أو المسدس. كما إني تعاملت مع السينما والتلفزيون باعتبارهما وسيطا واحدا حسب التعريف الجديد (للسينما الفيلمية أو التلفزيونية أو حتى اليوتيوبية) المعترف به في الوسط الفني الإنجليزي والأمريكي معا. وحاولت أن أمد بهذا التعريف أذرعا أو ذيولا لوسائط أخرى قد تبدوا أبعد قليلا مثل المسرح والفيديو والألعاب وحتى الفيديو الإباحي وبعض الأفلام القصيرة والوثائقية وكذلك الأعمال الرسومية, وأيضا قمت بإدراج أو إيراد بعض المقاطع الحقيقية أو بعض الإحالات التاريخية. كما أن القائمة اشتملت على أفلام واقعية وتاريخية, وأخرى من نوعية الإثارة والتشويق, ومن أفلام الجريمة أو أفلام الحركة (الأكشن), وبالطبع شملت أفلام الرعب. كما أننا حرصنا -في هذا الجزء من القائمة الثلاثية ذات الثلاثمائة موت وضحية- على جمع أعمال من الغرب فقط, وبالأخص أوروبا وأمريكا, رغم أننا بالطبع وبدون قصد أغفلنا كندا وهي البلد الثاني الأكثر أهمية في أمريكا الشمالية بعد دولة أمريكا نفسها, وأغفلنا بالطبع الثقافة الإسبانية في المكسيك ودول ودويلات أمريكا الجنوبية، وأيضا أعمال مهمة من روسيا. أما عن الشرق فقد خصصنا له قائمة لذاتها, تشمل الشرق الأقصى (الصين وكوريا واليابان), والأدنى (والأقل أهمية سينمائيا) مثل الهند وتركيا. وغير ذلك مما قد يقع في طريقنا.

 

المعيار الرابع: قوة القصة

رابعا بعد تعيين نوع الموت، وهو الموت خنقا، والضحايا من النساء، وبعد الإشارة إلى طبائع السينما التي نوردها في هذه المدونة، نذهب قليلا إلى المضمون، لهذا، أنا معني جدا، بتلك الأعمال ذات الحبكات القوية، الأصيلة سينمائيا، أو المقتبسة أدبيا، معني بواقعية القصة، أو قوتها من حيث الإيقاع أو التحولات أو خلافه. ولكن الأهم بالنسبة لي، وربما في المقام الأول، هو التركيز على الشخصية نفسها. أنا هنا، أحاول التحدث عن شخصية، كانت حية، أشعر بنبضها، وماتت. هنا بالضبط تكمن الصدمة.

 

الحبك نفسه، ومراعاة تسلسل الأحداث، ما قبل وما بعد جريمة القتل، والرجوع إلى الأصول الأدبية أو التاريخية للشخصية إن وُجدت، وحتى إن لم توجد، يمكننا تتبع القصة / الشخصية من خلال النظر والمقارنة مع أعمال سينمائية أخرى خالقة لفضاء العمل، من خلال سلسلة الاقتباسات، أو من خلال التناص السينمائي، أو تقاطع العوالم، مثل الإشارة إلى مختلف الأفلام المصنوعة من قبل مخرج واحد. هذا معناه تركيزنا على مجموعة منتخبة بعناية من الأفلام.

 

المعيار الخامس: ذائقتي الشخصية

هناك معيار خامس ربما أغفلناه، وهو أن جميع الشخصيات والمشاهد المذكورة، تعتمد بشكل حصري على مشاهداتي، ذائقتي، وذاكرتي أنا، كاتب هذا المقال، ولكن ليس تسلطا مني بل لأنني كاتب يعمل وحيدا للأسف، إلا إني أرحب بالجميع للمشاركة والإضافة.

 

القائمة

فرانكنشتاين 1931

الغرق طريقة قاسية حقا للموت، يمكنك أن تسأل كل من شاهد فيلم (الحضور) عن ذلك، والذي يستحق تسجيله ضمن أفضل مشاهد الموت غرقا على الإطلاق، للرجال قائمة أخرى ربما. ولكن عدا مشاهد قليلة جدا، لم يبرع قط أي مخرج لليوم في تصوير الموت غرقا كما يجب أن يكون، لا من ناحية فنية بصرية، ولا من حيث التعبير عن مشاعر الموتى / الغرقى.

 

لا نحتاج أن نتأمل كثيرا في الآلام التي يسببها الغرق إلى الضحايا، يكاد الغرق يكون مرادفا للموت حيث غياهب البحر حتى وإن كان بين السطح والقاع مسافة قدم وساق. كما أنه يعبر عن الألم مثلما تصور لنا الطبيعة الأمواج المتلاطمة تصفع سطح البحر بدون هوادة. إن كل محاولة للحصول على الهواء تغرق الرئتين بكميات مضافة من الماء. نحن لن نرى أي من هذا. فقط الطفلة تقول له

 

-أنت تؤذيني

 

وتصرخ أن لا .. لا .. التي لم تكتمل إلى .. لا تفعل

 

يعرض المشهد صدام حاد بين عقليتين ساذجتين تملك أحدهما قوة باطشة، هذا هو أول صديق للمسخ ويبدوا أنه سيكون الأخير. بكل براءة تسترخي الطفلة ماريا إلى جوار الوحش الذي بادلها نفس مشاعر السعادة الناتجة عن تكوين صداقة جديدة. وأخذا يلعبان معا عبر إلقاء الأزهار -ولم تكن ماريا تتصور أنها ستنضم إلى لعبتها- لمشاهدتها تطفو على سطح البحيرة، وبنفس المنطق الذي تلقي به عصفورة من فوق مرتفع وأنت تعلم أنها لن تسقط، وهذا الوضع لا يصلح مع البشر، غاب هذا المنطق تماما عن الطفل الكبير، وأمسك الطفلة فرمى بها في الماء بانتظار مشاهدتها كي تطفو. لكنها لم تطفو.

 

عندما ابتعد عن البحيرة، بدا أن الوحش الذي صنعه فرانكنشتاين تجتاحه بعض مشاعر من الألم والندم واليأس والارتباك، ينظر إلى يديه، وربما بدأ يدرك ما فعل. لحظة إدراك قد تمر بأي شخص، مثلا إذا أهم والده، الذي توفر من حسرة ألمت به.

 

 

 

السم يؤدي إلى الاختناق,مع أن السم يحتفظ بالطبع بخصائصه وخصوصيته التي نعرفها فهو لا يأتي على شاكلة الاختناق دائما.

 

Cleopatra 1934

 

Snow White And The Seven Dwarfs 1937

 

 

روبرت لويس ستيفنسون – دكتور جيكل ومستر هايد 1941

إنجريد برجمان

 

 

ليلة الموت 1945

Dead of Night

 

https://blogs.kent.ac.uk/melodramaresearchgroup/tag/psycho-1960/

 

 

ليلة الصياد 1955

 

 

 

ألفريد هيتشكوك – غرباء في القطار 1951

النزيل: قصة ضباب لندن 1927، ظلال من الشك 1943، حبل 1948، غرباء في القطار 1951، النافذة الخلفية 1954، اطلب م للقتل 1954، نفسية 1960، ستارة ممزقة 1966، نوبة 1972، بالإضافة إلى مسلسله التلفزيوني الشهير (ألفريد هيتشكوك يقدم Alfred Hitchcock Presents) 1955-1965. أعمال قدم من خلالها ألفريد هيتشكوك بعض أفضل مشاهد خنق النساء في السينما المصنوعة بعناية فائقة في كل شيء؛ لقطات الكاميرا، حركة الضحايا، زوايا الإضاءة -حتى في عصر أفلام الأبيض والأسود- والحبكة المؤدية إلى هذا النوع من القتل الوحشي، حتى وأن أغلب عشاق الرجل يؤكدون على كونه كان عاشق فعلا لهذا النمط من العنف، خاصة لما نعرف أنه قدم هذه المشاهد، في ظل رقابة صارمة على السينما آنذاك، من المستغرب أصلا أنها سمحت بمثل هذا النوع من الصور البصرية، قيل أنه كان يتم قصقصة أغلب المشاهد الأصلية بالفعل (تخيل كيف تكون الأفلام الأصلية الكاملة، للأسف، كان هذا قبل عصر إصدارات النسخ الشخصية للمخرجين الكبار مثل زاك سنايدر أو بيتر جاكسون).

 

تحدث أحمد خالد توفيق عن فكرة هيتشكوكية بإمتياز تعبر عن (الخوف من الأشخاص الودودين أكثر من اللازم). في أشهر أفلام هيتشكوك نجد هذه الفكرة تتكرر بإلحاح واضح. وهي مقترنة جدا بالخنق الذي قد يأتي مفاجئا وعلى نحو قد يكون وقعه صاعقا على المشاهد نفسه. أقوى أفلام هيتشكوك وأكثرها قسوة ورعبا هو فيلم نفسية (سايكو) بافتتاحية سينمائية لا تنسى حين قُتلت البطلة بوحشية من قبل قاتل مجهول، وبطعنات متكررة اخترقت جسدها الرقيق والعاري والمبتل بالماء والدماء أثناء استحمامها في الحمام. لاحقا بتضح أن القاتل، هو نفسه ذلك الشخص اللطيف الذي استضافها في منزله بزعم أنه نزل للغرباء والزائرين والعابرين. وقد خلق لنفسه وهم ملتوي بأن أمه هي التي قتلتها غيرة عليه منها. في الحقيقة، هو، واسمه نورمان بيتس، هو من قتل أمه بيده حين اكتشف خيانتها (له) مع عشيقها فقتلهما معا، فقد كان يحبها ويغار عليها حد الجنون (بل وربما يمارس نوع من العلاقات المشبوهة معها).

 

في الفيلم الأصلي لم يتم تحديد كيف تمت الجريمة بدقة، لاحقا في نفس الفيلم تحقق المحققون من أنه تم قتلها وعشيقها بواسطة السم، والتي جعلها مخرج مسلسل (نزل بيتس) خنق مرتين، في أمه، وفي تلك التي ظن أنها أمه قبلها. هو كان يحب أمه، فلم يتقبل قط فكرة موتها، فتلبسته شخصيتها، وهي أو هو من قتل بطلة الفيلم (ماريون كرين).

 

لاحظنا أنه في فيلم جنون يكون سفاح الشقراوات -كالعادة- هو ألطف وأوسم رجل في الفيلم، وكان يخنق الحسناوات.

 

هذا الجنون الهيتشكوكي وضع القواعد لأسس التشويق الحديثة كما نعرفها اليوم في الأفلام، وما أصبح اليوم تقريبا نوع من النمطيات كان في عصر هيتشكوك أفكار إبداعية سابقة لزمنها ولم يقابلها المشاهد من قبل في السينما.

 

كما أن هذا الفيلم وضع اللبنة لسلسلة من الأفلام اللاحقة كامتداد للفيلم الأصلي وأجزاء تالية عليه، تروي بعض قصص ما قبل قصة الفيلم الأول، وما قبل مقتل نورما بيتس (أم نورمان)، إضافة إلى عرض المزيد من التفاصيل حول دوافع قتله لها ولعشيقها. خاصة في الجزء الرابع من السلسلة بعنوان بداية Psycho IV: The Beginning (1990).

 

الفيلم أيضا، شكل لبنة لمسلسل نزل بيتس، من بطولة فيرا فارميجا التي تؤدي دور الأم

 

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths9.html#google_vignette

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths13.html

 

 

 

في فيلم نوبة، يُظهر لنا، في واحدة من الأعمال المبكرة، الجنون المطلق لقاتل متسلسل يخنق ضحاياه من النساء حتى الموت، يركز الفيلم على ضحيتين تحديدا؛ آنا ماسي،

 

ألفريد هيتشكوك يقدم: آرثر،

 

 

The Alfred Hitchcock Hour The Star Juror (1963)

 

The Alfred Hitchcock Hour Run for Doom (1963)

 

 

http://barebonesez.blogspot.com/2017/01/the-hitchcock-project-james-bridges_19.html

 

http://barebonesez.blogspot.com/2019/04/the-hitchcock-project-james-p-cavanagh_25.html

 

Thou Still Unravished Bride

 

 

 

 

شكسبير – أورسن ويلز – عطيل 1951

 

https://www.independentarabia.com/node/495646/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9/%D8%B4%D9%83%D8%A7%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%86-%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%B2-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D8%B4%D9%83%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7

 

 

Shakespeare – Orson Welles – Othello 1951

 

 

Kathrin Wolf

 

نياجرا 1953

 

https://happygreenbeans.com/tag/wo/woman-strangled-to-death.html

 

 

 

 

جورج كلوزو – ديابوليك 1955

Les diaboliques 1955

 

أفضل 50 فيلم رعب: الجزء الأول

 

 

 

دلو من الدم – 1959

A Bucket of Blood

 

 

 

جيمس بوند – دكتور نو 1962

الغرق هو كل خنق تم بواسطة مادة سائلة تدخل إلى الفم والأنف. والإغراق هو ضغط أو حبس وجه الضحية في المياه أو كومة من الرمال أو القش أو الحليب أو الشوكولاتة أو أي شيء سائل. وقد يلزم هذا أن يغرق الجسد كله,وقد يلزمه فقط أن يغرق الفم والأنف أو الوجه أو الرأس,أو أن يغرق الحنجرة من الداخل.

 

إصبع الذهب Goldfinger (1964)،

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths57.html#google_vignette

 

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths55.html

 

 

 

الخنّاق 1964

The Strangler

 

string

 

خيط

 

 

الخنّاق 1970

The Strangler (1970)

https://www.filminquiry.com/the-strangler-1970-review/

 

 

 

 

The House That Dripped Blood 1971

 

 

 

لوتشيانو إركولي – 1971

 

Luciano Ercoli – Death Walks on High Heels 1971

 

 

 

لوسيو فولكي – 1971

 

 

 

Lucio Fulci – A Lizard in a Womans Skin 1971

 

Don’t Torture a Duckling

 

 

Don’t Torture a Duckling 1972

 

A Lizard in a Womans Skin 1971

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ماريو بافا – خليج الدم 1971

يمكن اعتبار أي فيلم من أفلام ماريو بافا ضمن أكثر عشرة أعمال نموذجية للجيالو

 

 

آه، إنه لمن دواعي سروري دائما أن أجمع أفضل 10 أفلام تتضمن ماريو بافا العظيم. لم يكن الخنق غريبًا أبدًا، في المشهد الافتتاحي في فيلم بافا الأكثر تأثيرًا (على الأقل في أفلام الرعب… فجر فيلم الجمعة 13 الجزء الثاني هذا المشهد بقوة)، خليج الدم، يقدم لنا بافا واحدة من أبشع عمليات الخنق التي رأيناها على الإطلاق. والأسوأ من ذلك، أن بافا أسقطت بلا رحمة سيدة عجوز مقعدة في المشهد، حيث ألقى القاتل حبل المشنقة حول رقبة السيدة، وركل كرسيها المتحرك من تحتها وترك وزن جسمه يخنقها حتى الموت. إنه مشهد طويل وممتد ومن المؤكد أنه سيجعلك تتلوى… على طريقة بافا!

 

A Bay of Blood أو Twitch of the Death Nerve لعام 1971

 

Black Sabbath 1963

الطائر ذو الريش البلورى 1970

 

 

 

(الدم والدانتيلا السوداء Blood and Black Lace) 1964

 

 

 

 

 

 

 

إيلوي دي لا إجليسيا – كانيبال مان 1972

Cannibal Man 1972

 

 

ألدو لادو – من شاهدها تموت؟ 1972

من شاهدها تموت Who Saw Her Die 1972 تطوير للفيلم القصير ليلة الدمى الزجاجية Night of Glass Dolls، كما أنه وضع علامات فارقة في أفلام لاحقة مثل (ملعون في البندقية Damned in Venice) 1978، (ظل ملطخ بالدماء Bloodstained Shadow) 1978،

 

 

Dominique Boschero

 

 

كما أنه يدخل التاريخ بفضل حقيقة أنه فيلم الجيالو الوحيد الذي مثل فيه ممثل من المؤدين للدور الرئيسي في سلسلة أفلام جيمس بوند؛ جورج لازينبي بعد فيلم (في الخدمة السرية لجلالتها On Her Majesty’s Secret Service) 1969،

 

 

the child 1972

 

 

 

أمبرتو لينزي – سبعة بساتين ملطخة بالدماء 1972

لا يوجد عاشق حقيقي لهذه النوعية من الأفلام يمكنه أن ينسى مشهد مقتل الحسناء البريطانية سوزي كيندال في فيلم (سبازمو Spasmo) 1974،

 

لا عجب وقائمة سينمائية / أدبية عن مشاهد القتل للنساء خنقا أو أي نوع، إلا ويجب أن تحتوي على قدر عال جدا من تصنيفي الجريمة والرعب، إذا لم تكن حكرا أصلا على التصنيف الأول فالأخير، لولا أن الموت سم أساسي في أي نوع أدبي أو سينمائي أو سردية من أي نوع فني آخر (أو تاريخي).

 

Seven Blood-Stained Orchids 1972

 

 

سيرجيو مارتينو – تارسو 1973

في هذا العام أصدر لنا فيلم تارسو Torso، الذي يوصف بأنه قدم واحد من أقوى الأداءات النسوية ضمن مشاهد الخنق عبر تاريخ السينما عامة، وسينما الجيالو الإيطالية خاصة.

 

 

سيرجيو مارتينو 1975

La Polizia Accusa

 

 

باتريسيا أديوتوري Patrizia Adiutori

 

سوزي كيندال Suzy Kendall

 

 

 

الأم السوداء والأم البيضاء 1973

Black Mama White Mama

 

 

 

 

دون شارب – المكان المظلم 1974

Don Sharp – Dark Places 1974

 

جوان كولينز Joan Collins

 

 

عيد الميلاد الأسود 1974

 

https://cinemaretro.com/index.php/archives/12933-REMEMBERING-BLACK-CHRISTMAS-A-50TH-ANNIVERSARY-INTERVIEW-WITH-LYNNE-GRIFFIN.html

 

 

https://www.syfy.com/syfy-wire/35-best-horror-movie-kill-scenes

 

 

 

 

 

 

ألكسندر دوما – الفرسان الأربعة 1974

 

 

 

 

-ماريو غاريازو

ماريو غاريازو Mario Gariazzo، أخرج فيلم بلاي موتيل Play Motel 1974.

 

 

ستيفن سبيلبيرغ – الفك المفترس 1975

 

 

 

لويجي كوزي – القاتل يجب أن يقتل مرة أخرى 1975

 

تيريه فيلاسكيز Teresa Velazquez

 

 

 

The Killer Must Kill Again

 

 

 

 

النذير 1976

 

 

 

أليس، أليس الحلو 1976

لا يوجد مشهد موت لطقلة، في تاريخ السينما كله، يضاهي هذا المشهد في قسوته، وإتقانه، تصويرا وأداءا من فيلم أليس، أليس الحلو Alice Sweet Alice 1976، حتى لو أتينا على ذكر المشهد الرسمي المعترف به في سينما الموت، من فيلم فرانكنشتاين 1931، هو مشهد مقتطع على نحو كبير، بل ويمكن عده ضمن مشاهد (خارج الشاشة).

 

هذا واحد من أكثر مشاهد الخنق إحكاما ووحشية في تاريخ السينما، وذلك يبدوا لنا اليوم مذهلا بالنظر إلى الفترة السبعيناتية التي عُرض الفيلم بها، وبالنسبة إلى الفئة العمرية التي تنتمي إليها الضحية؛ مجرد طفلة بالكاد وصلت للتو إلى سن البلوغ وأولى أعتاب المراهقة (ثمرة قطفت فور نضوجها!).

 

داريو أرجنتو – الأحمر العميق 1977

https://www.filmsite.org/bestdeaths22.html

 

 

Eva Axen

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Eva_Axen

 

 

أخوات الموت 1977

 

Sisters of Death

 

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Roxanne_Albee

 

 

-جون كاربنتر: هالووين 1978

 

 

https://deadentertainment.com/2020/02/27/hooked-stabbed-and-trapped-top-10-women-deaths-in-horror/

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths24.html

 

https://www.syfy.com/syfy-wire/35-best-horror-movie-kill-scenes

 

حكايات غير متوقعة 1979

هيكل عظمي في الخزانة Skeleton in the Cupboard،

 

Tales of the Unexpected Skeleton in the Cupboard

 

خناق هوليوود 1979

 

Hollywood Strangler 1979

 

 

 

الجمعة الـ13 1980

 

Susan Markle

 

مشهد آخر

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths50.html

 

موت الشيطان 1981

 

 

 

المخيم الناعس 1983

Sleepaway Camp

 

 

 

 

-ديفيد كروننبرغ: فيديودروم 1983

 

Videodrome 1983

 

حكايات من الجانب المظلم 1983

Tales From The Darkside

 

 

 

بريان دي بالما – جسد مزدوج 1984

هذه هي أجمل عينان وأجمل شفتان رأيتهما من قبل في جسد امرأة مخنوقة على شاشة السينما، جسد ووجه خاص بالممثلة والعارضة وملكة الجمال الأمريكية ديبورا شيلتون، وقليل ما أسمع حديث عنها. ننتقل من لقطة بعيدة إلى لقطة قريبة، وقطعات قصيرة تظهر جحوظ العينين، وانفراجة الشتفين، ورفسة القدمين، ومقاومة اليدين، واختلاجات الوجه، أثناء اختناق الضحية في مدة لا تتجاوز الدقيقة، ركز فيها المخرج بثلاث قطعات تظهر الفم تكاد تلفظ أنفاسها الأخيرة. ولكن ذلك لا يحدث، في مشهد قاسي، يتلاعب فيه المخرج بالضحية، عبر قاتلها، وبنا نحن المشاهدين، أثناء مراقبة امرأة من خلال أعين مراقبها الذي يسقط منظاره عليها، ليكتشف وجود متسلل في غرفتها، يحاول تحذيرها عبر الاتصال به، لكن المتسلل ينجح في لف سلك الهاتف حول عنقها، حتى يغشى عليها وعليه بسبب رفسة أسقطته على جهاز مثقاب كبير الحجم. للأسف لا يستأنف الخنق كاملا، وإن كان فيه لقطة مرضية وقاسية تظهر قدم القاتل وهو يضغط على عنق ضحيته مثبتا جسد المرأة في الأرض مخترقا وسطها بالمثقاب عابر به من الأرضية إلى الطابق الأرضي، وتحت هذا السقف، كان المنقذ يتصارع على نحو دامي من كلب شرس ومدرب، أفرغ غضبه في الشخص الخطأ حاسبا أنه بذلك ينقذ سيدته.

 

https://www.filmsite.org/bestdeaths30.html

 

بطبيعة الحال، ولأن بريان دي بالما تلميذ نجيب لهيتشكوك، يقدم لنا هنا، تجربة سينمائية تعد نسخة أكثر حداثة من فيلم النافذة الخلفية لصانعه الإنجليزي ألفريد هيتشكوك.

 

 

Blow Out 1981

 

 

 

سعد اليتيم 1985

 

 

سبوكيز 1986

المخيفون Spookies، ومشهد خنق شارلوت ألكساندرا Charlotte Alexandra

 

 

حافة النهر 1986

River’s Edge (1986)

 

https://happygreenbeans.com/tag/wo/woman-strangled-to-death.html

 

 

 

 

كليف باركر 1987

باعث الجحيم 1987-1996

 

في نوع من النشوة الإباحية الصريحة، والرومانسية الزائفة، بمراسم جنائزية، ومشهد يربط بين الطعام والجنس على نحو مخيف، تشعر أنه مستوحى جزئيا من الرواية القوطية (توقعات عظيمة) للأديب الإنجليزي الكبير تشارلز ديكنز، وضحية مقيدة، يسترجع الكاتب / المخرج العلاقة الأزلية بين الولائم وذبح الضيوف بمشهد خنق ينتهي بدق عنق الحسناء وعلى وجهه تعابير تنافس فيها أداء شارلوت وإن كان الأداء والمشهد أقصر بكثير.

 

أدريان لين – جاذبية قاتلة 1987

مسلسل جاذبية قاتلة وموت ليزي كابلان

 

زوج الأم 1987

 

 

-حكايات من القبو 1989: Three’s A Crowd 1990

 

 

رجل يناير 1989

The January Man

 

 

 

القلب المشنوق 1989

 

Hanging Heart 1989

 

 

-ويليام لوستيغ: لا هوادة فيها 1989 Relentless

 

 

L.A. Heat (1989)

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Gretchen_Becker

 

 

الهاوية 1989

The Abyss (1989)

https://www.filmsite.org/bestdeaths36.html

 

 

 

لوسيو فولكي 1990

قطة في مخ هو عنوان هذا العام، من بطولة المقتولة ماليسا لونغو الحسناء الإيطالية

 

 

 

 

The Grifters 1990

 

 

المجنون الخفي 1990

 

The Invisible Maniac 1990

 

 

أوقات جيدة، أوقات سيئة 1990

Goede Tijden Schlecht Tijden

 

 

 

إيرا ليفين – قبلة قبل الموت 1991

A Kiss Before Dying 1991

 

الرومانسية القاتلة أو عاطفة مفرطة

 

مسألة من الطارق في حد ذاتها تفتح بابا خلفه احتمالات عديدة ومخيفة, وأي من هذه الاحتمالات لم يكن يخطر على بال باتريشيا, كل ما جال في ذهنها هو أنه مجرد طارق أو كان حبيبها, لا أتذكر صراحة, وأعجز عن ترجمة الكلمات التي أجاب بها القاتل. المهم أنها لم تتوقع موتها.

 

سريعا عاجلها القاتل بدفعة بحقيبته العملاقة الصلبة, أغلق الباب واستقر بثقله فوقها على الفراش في الغرفة الفندقية, نرى لاحقا خادم الغرفة يعبر الممر, يقف قليلا أمام باب غرفتها, يكمل طريقه.

 

أثناء مروره السريع، كانت هناك سيدة تختنق حتى الموت على يد قاتلها، فوق فراش يفترض أن يكون مريحا (راحة أبدية)، مشاهد قتل النساء على أسرة النزل / الفنادق قد تصبح عادة محببة إلى القتلة المتسلسليين أو المأجورين لاحقا، لكنه هنا لايزال طازجا ومشهد غني بالكثير من المشاعر العاطفية والحسية.

 

 

The Kiss [1988]

 

 

 

-القتل 101 1991

 

 

 

 

Murder 101 1991

 

من أكثر الميتات التي تزيد من عذاب الضحية قبل موتها,بل قد تكون ثاني أقسى طريقة للقتل والدليل على ذلك هو أن هناك أشخاص قادرين على تحمل الألم الناتج عن تمزيق لحمهم دون تحريك أصبع واحد,أما عن الخنق فلا يوجد تقريبا حالات مرت بالتجربة دون أن ينتفض الجسد كله مقاوما. حتى قال المثل العربي في الخنق طلبا للرحمة (لا تمسك قدمي المشنوق) بمعنى لا تزيده عذابا على ما لديه,ودع له بعض الحرية لأن ينتفض قبيل احتضاره. فالوضع هنا مشابه لرفاهية الصراخ عند الألم,هذه رفاهية لن تنالها.

 

هذا يخلق وضعين وتيمتين شهيرتين في سينما الإثارة والرعب؛الأولى هي القاتل الذي يختلي تماما بضحيته,ومهما صرخت لن يسمعها أحد,ولن تهرب إلى أحد,ولن ينقذها أحد. على الجانب الآخر,هناك القاتل المتسلل,الذي يعطي فرصة لإنقاذ الضحية لأنه يقتلها بالقرب من أحدهم.

 

 

كيم تومسون Kim Thomson في دور فرانشيسكا، هي أكثر ممثلة تشبه ديانا كروجر، بمشهد خنق لا ينسى، على الأقل لا يمكنني أنا أن أنساه، وذلك راجع إلى عدد من الأسباب؛ في المقام الأول هو واحد من المشاهد السينمائية المبكرة في حياتي، والتي عرّفتني على مفاهيم مقبضة مثل الموت، والقتل، وقد كنت طفلا وأنا استمع إلى تعليقات من الكبار، مثل كيف أن القاتل أمسك بها، وأنها لن تفلت منه. السبب الثاني، راجع إلى كون هذا المقطع، يجتر معه سلسلة من المشاهد السينمائية عن القاتل المتسلسل، الذي ينجح في القضاء على ضحيته مغافلا شخص آخر يكون حاضرا وكان قادرا على إنقاذ الضحية، فقط لو عرف في الوقت المناسب. السبب الثالث، أن المشهد، على قصره، كان متقن الصنع، تسلسل يبتدئ بتصاعد الموسيقى على خلفية من كلام مسموع للمعلم، وإدراك متأخر من الفتاة بأن هناك شيء غير صحيح، شعرت بالمتسلل ولكنه كان قد طوق عنقها برباط العنق، لتنال الموت الذي جعلها تُغرم بمعلمها، ومجموعة من اللقطات القصيرة تظهر جسده وهو يتقلب يمينا ويسارا، ثم لقطة مقربة لوجهها الذي يتقلب بدوره يمينا ويسارا، لقطة أكثر قربا إلى العنق واللسان الذي يتقلب داخل الفم يمينا ويسارا. يبدوا أنها عاجزة عن فعل أي شيء، وعن إخراج أي صوت، ويبدوا أن الرباط يضيق بقوة على عنقها، لدرجة أن المشهد ينتهي بكسر رقبتها.

 

 

أنثى بيضاء عازبة 1992

Single White Female 1992

 

 

رجل يعض كلب 1992

 

Man Bites Dog (1992)

 

 

جين كامبيون – البيانو 1993

The Piano (1993

https://www.filmsite.org/bestdeaths40.html

 

 

 

مشاهدة الموت 1993

Die Watching 1993

 

 

Erika Nann

 

 

حبيبة الأحلام 1993

ميدشن أميك Mädchen Amick

Dream Lover

 

بوابة إبليس 1993

 

 

 

المفتش ريكس 1994

Inspector Rex 1994

 

قبل أن يخنق الممثل الألماني كريستوفر والتز، مواطنته الألمانية ديانا كروغر في فيلم تارانتينو الشهير، قام قبلها، بخنق مواطنته النمساوية كريستين سومر بمسلسل المفتش ريكس Kommissar Rex الصادر عام 1994، في حلقة بعنوان قاتل الدمى The Doll Murderer صدرت عام 1996.

 

 

الصرخة 1996

 

 

 

الدون الأخير 1997

https://vkvideo.ru/playlist/-131226114_1/video-131226114_456240132

 

The Last Don

 

Josie Cirolia

 

 

أناكوندا 1997

مشهد كلاسيكي تم تقديمه في واحد من أشهر أفلام الدرجة بي، بالتجاور مع مشهد جينيفر لوبيز الشهير،

 

 

جرائم منتصف الصيف 1997

لطالما كنت أعشق وضعية جرائم القتل خنقا داخل السيارات؛ تعطي السيارات وضعيات ممتازة للقتل خنقا أو ذبحا أو حرقا.

 

لا أتذكر إني شاهدت هذه الحلقة, لكني أتذكر المشهد جيدا, وهذا الزوج أو ما بدا لي أنه زوجها يسحب أصبعه ويصرخ ألما من تيار البخار المندفع من آلة ما. في نفس الوقت, يتم سحب وتر وشده على رقبة زوجته التي كانت تستمتع بالاستماع إلى الموسيقى في هدوء. تسترخي دون أن تدري أنها سوف تموت. ورغم أن المشهد يفتتح بصوت صراخ حيوان ما. يؤكد المخرج على المعاناة المنتظرة من خلال لقطة قبل وبعد رؤية زوجها (الذي سوف يصبح جثة إلى جوارها بعد قليل) وتظهرها وهي مسترخية ومستمتعة تماما بهذه اللحظة. تنزلق الكاميرا تدريجيا إلى العجلة الخلفية للسيارة, نسمع صوت اندفاعة السلك للإمساك بعنقها, تصبح الصورة التي تظهر صفحة وجهها معتمة وغارقة في الظلال تأكيدا على الآلام التي تعانيها المرأة المسكينة الآن. وعلى الخلفية الصوتية, نسمع صوت الموسيقى وصدام بين صوت السلك وصوت الخنق. سرعان ما تنزلق يديها دون استسلام حقيقي, لأن عينيها يلتقيان في حول واضح ومؤثر في التأكيد على المعنى. وهو أنه ربما هي فقدت الوعي أو القدرة على المقاومة, لكنها لا زالت تعاني. أجمل شيء في المشهد أنه لا يظهر الوقت الحقيقي الذي استغرقه الاختناق كاملا ووصولا حتى لحظة الموت. بل ينتقل المشهد إلى الزوج, في لحظة ما يظهر على الأرض العشبية ويرافق زوجته ليشاركها نفس المصير.

 

حلقة في 2006،

 

 

تاكاهيسا زيزي 1997

جميع حقوق الصورة محفوظة إلى موقع Letterboxd

 

في هذا العام قدم تاكاهيسا زيزي Takahisa Zeze فيلمه المشهور ريجيو Raigyo،

 

Pinky Violence

فيلم وردي

 

 

الحلقة 1998

 

https://movieweb.com/horror-movies-about-writers/

 

أسطورة شعبية 1998

Urban Legend (1998)

https://www.filmsite.org/bestdeaths48.html

 

 

 

-رومان بولانسكي: البوابة التاسعة 1999

واحدة من أكثر الصور السينمائية التي قدمت السحرة في بيئة معادية وسوداوية تختلف تماما عما عهدناه لاحقا في أفلام هاري بوتر المناسبة للعائلة، ومجموعة من العناصر البصرية تحتقر وتزدري النساء، مثل السيقان المقلوبة، رفسة المؤخرة بالقدم (شلوط)، الخنق بالسلسلة (ربما إلى درجة كسر العنق)، امرأة تمنع رجلا من أن ينقذ امرأة أخرى يتم قتلها بواسطة رجل آخر، والأدهى، أنه يتم خنقها على المسرح / المنصة أمام مجتمع من السحرة!.

 

كاسرة الفك 1999

Jawbreaker

 

تشارلوت أيانا Charlotte Ayanna

 

 

 

-آل سوبرانو 1999

 

 

 

 

Wilder Slow Burn 2000

 

منطقة الرعب 2000

 

راشيل يورك Rachel York

 

Terror Tract 2000

 

المراقب 2000

 

The Watcher 2000

 

 

برفقة العنكبوت 2001

هناك مجموعة جيدة من الأفلام الضعيفة سينمائيا والغير مقدرة نقديا، تدور أحداثها بين أروقة المدارس، والمدارس والجامعات، كما نعلم، هي أماكن مخيفة، ثبت عن واقعة نيرة أشرف وغيرها من الوقائع ما لا يمكن معه نفي ذلك. تجمع كبير يحشد فئات مختلفة من الشباب والشابات في مكان واحد شبه مغلق ولا يترك القدر الكافي من الحريات أو الخيارات لفعل أي شيء عدا القتل كما يبدوا. وكما جاء في عنوان فيلم Murder 101 1991، وفيه وبإيحاء من عوالم هيتشكوك، معلم يستحضر نفس المسألة الديستويفسكية عن (ما المانع من القتل؟) ويسأل طلابه أن ينفذوا (فرضا) جرائم قتل تحدث فعليا وتُخنق إحدى طالباته حتى الموت ضمن ضحايا هذه المؤامرة.

 

مسألة أخرى يجري استحضارها، وتسطيحها، ومحاكاتها في أجواء مدرسية بين الطلبة، وهي المسألة العطيلية، والخوف من الخيانة، حين يتولد عنه الشك، ويؤدي إلى القتل. عطيل هنا، هو مجرد لاعب كرة زنجي يعشق طالبة بيضاء. ورغم قوة المشهد في فيلم (O) إلا أنه لا يمكن الاستعاضة به عن المشهد التاريخي لمقتل ديدمونة على يد القائد العسكري العظيم عطيل.

 

 

أو 2001

 

 

O 2001

 

سمكة السيف 2001

 

امرأة قاتلة 2002

 

Femme Fatale

 

 

تيد بندي 2002

بيدرو لوبيز، جاك السفاح، زودياك، إد جين، تيد بندي Ted Bundy

 

 

شرير 2002

Malevolent 2002

 

أناكوندا

ونسيان للأبد

 

 

 

Iva Hasperger

 

 

إيجبي ينهار 2002

Igby Goes Down

 

 

 

 

مونك 2002

 

 

خناق الزوجة 2002

 

The Strangler’s Wife

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Whitney_Pinardi

 

 

 

 

فيلم الرعب الأخير 2003

 

المنعطف الخاطئ 2003

 

https://www.longlivethevoid.com/news/13wirekillsdlg

 

 

 

بيت من رمل وضباب 2003

 

المنشار 2004

 

ساو

 

سفاح التل 2004

The Hillside Strangler 2004

 

أيمي بروكس Aimee Brooks

 

 

 

تاكاشي ميكي 2004

في عام 2004 تم إصدار مجموعة من المختارات الآسيوية للفيديو داخل فيلم حمل عنوان المتطرفون الثلاثة Three … Extremes جمع بين المجنون الياباني تاكاشي ميكي والمخرج الكوري الكبير بارك تشان ووك بالإضافة إلى الصيني فرويت تشان.

 

في فيلم بارك بعنوان قطع Cut، يظهر لنا أن لفة الأسلاك هذه وضعها المخرج الصيني مدفوعا بتأثره من نظيره الياباني صاحب فيلم الاختبار 1999. وفيلم الاختبار اختاره مدون ناطق بالإنجليزية، ضمن قائمته حول الأسلاك الثلاثة عشر الأكثر شرّا في أفلام الرعب، وهذا المشهد تحديدا -من فيلم المختارات- اختاره المدون جاك دي Jack Dee ضمن قائمته حول مشاهد الخنق العشرة الأكثر إرعابا في الأفلام والمنشورة على موقع جوبلو JoBlo. تشعر أن إحدى القائمتين هي امتداد للأخرى خاصة مع تكرار نماذج مثيرة لأسلاك قاتلة ومميتة بأكثر الطرق إبتكارا وغرابة.

 

ربات منزل بائسات 2004

Desperate Housewives

 

 

 

 

مفتاح من العظام 2005

 

The Skeleton Key

 

 

روما 2005

يحمل الخنق دلالات مهينة للميت, حيث أنه يرغمه على المقاومة طلبا للحياة حتى لو كان في أعماق قلبه لا يريدها أو كارها لها. لهذا نجد في مسلسل روما,الضحية تقدم نفسها وجسدها إلى قاتلها على طبق من ذهب.

 

خارق للطبيعة 2005

Supernatural

 

 

عقول إجرامية 2005

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Brittany_Faith_Rosoff

 

سي إس آي: التحقيق في موقع الجريمة

 

 

ريا وسكينة 2005

 

-مارتن سكورسيزي 2006

 

 

https://www.filfan.com/news/details/48449

 

 

 

باتريك زوسكيند – العطر: (قصة قاتل) 2006

إنه يحبها .. لهذا يقتلها

 

هذا أغرب تبرير للقتل

 

وقد دفع كاتب هذه القصة (قصة قاتل) هذا التبرير إلى أبعد مدى يمكن أن نبلغه منه، من خلال التشوه النفسي العميق والفظيع لبطل القصة التي قرر أن يسميها كاتبها عطرا، وذلك صحيح، فهي قصة عن صناعة عطر أكثر من كونها قصة عن قاتل يكتشف نفسه.

 

 

ماكبث 2006

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Kat_Stewart

 

 

 

 

 

سليد 2007

След

 

Sled 2007

 

-بوشنغ ديزيز 2007

 

 

-اختلال ضال 2008

إذا صنفنا أنواع الخنق ألفيناها خمسة أنواع أساسية,هي

 

1-الخنق

2-الشنق

3-الكتم

4-الغرق

5-الاختناق

 

وسوف نتعرف على كل نوع أكثر كل على حدة,ولكن يمكن بشكل آخر أن نقسم الخنق إلى قسمين؛خنق بواسطة شيء خارجي,أي خارج الجسد,وخارج الحلق,مثل الخنق باليد أو حبل يضغط ويضيق على العنق,أو مثل سد منفذ التنفس من خلال إغلاقه من الخارج,مثل كتم فتحات الفم والأنف بواسطة يد أحدهم أو وسادة أو كيس بلاستيكي أو قطعة قماش مبللة وخلافه.

 

والقسم الثاني هو الاختناق بواسطة شيء داخلي,داخل الجسد,مثل الاختناق بواسطة أحد ثلاثة أسباب؛التسمم,والتسمم بالغاز أو خلو الفضاء المحيط من الهواء,وأن يعلق الطعام في الحلق أو يدخل الماء مجرى التنفس.

 

 

 

نسيان للأبد 2008

Never Forget 2008

ساشا الفتاة المسكينة لم تستطع أن تعطي أي تعبيرات حول الغضب أو الدهشة أو الاستنكار أو الخوف, هي فقط كانت منشغلة باختناقها الذي تم بسرعة وعلى نحو مؤسف, والكاميرا لم تفعل أكثر من التنقل بين قدميها -المرفوعة عن الأرض لأن رقبتها معلقة بين يدي قاتلها- ووجهها في حركة ملفتة بشكل غير مقصود من المصور. كلمات قليلة قالها القاتل بشكل سخيف عن أنه لا داع للمقاومة (تقريبا كل الضحايا تعرف أنه لا جدوى من المقاومة ومع ذلك يقاومن). لكنها لم تزد أكثر من أن تمسك يده فقط. واستقرت صفحة وجهها على نفس الملامح الميتة. أربع لقطات متعاقبة بالعدد أو خمس, في مدة لم تتجاوز النصف دقيقة تقريبا, ولكن الممثلة ورغم نمطية أداءها, إلا أنه كان أفضل أداء رومانسي مبتذل رأيته في فيلم رخيص. خطفات سريعة لانبعاجة شفتيها ورمش جفنيها وتقلب لسانها. مع الصوت, الصوت كان خافتا وجيدا.

 

 

 

 

-لارس فون ترايير: عدو المسيح 2009

إذا ما أردنا حصر مشاهد الخنق على سبعة مشاهد فقط للنساء أو الرجال, بالتأكيد سوف يدخل هذا المشهد ضمن أفضل سبعة مشاهد خنق في تاريخ السينما. إذا ما أردت خنق أحدهم, ولنقل أحدهن هنا, بيديك الإثنين, فإنه يلزم أن تثبت جسدها على جدار, هذا أفضل من تعليق عنقها بين يديك لأن هذه الأخيرة وضعية مرهقة وتحتاج إلى قدر عال من القوة البدنية. أفضل مشهدي خنق نساء باليدين تضمن أحدهما الاستناد إلى جدار والجسد واقف, والآخر كان الجسد ملقى على الأرض والقاتل يركب فوقه ضحيته ويضغط متثاقلا بجسده. هذا هو المشهد الأخير من فيلم أوغاد مجهولون, وهو ليس المشهد الوحيد من نفس النوع / الوضعية, لكن جرى تصنيفه دائما ضمن الأفضل.

 

الطريف أن كلا الفيلمين لمخرج من الكبار، بل من أكبر المخرجين السينمائيين في العالم حاليا؛ الأمريكي كوينتين تارانتينو مخرج أوغاد مجهولين، والدنماركي لارس فون ترايير مخرج عدو المسيح، وكلا الفيلمين، تم إنتاجهما وعرضهما في نفس العام 2009.

 

https://www.filfan.com/news/details/48449

 

 

 

 

الأفلام الأكثر تماسكا

2-الجريمة الإيطالية والجيالو والرعب

 

 

المنزل الذي بناه جاك

 

 

 

 

 

-أليخاندرو آمينابار: آجورا 2009

الكتم هو منع الهواء عن الضحية من خلال سد الفم والأنف لكتم أنفاس الضحية بواسطة يد أو قماش أو أكياس أو بلاستيك أو وسائد أو غيرها من المواد المشابهة باختلاف أحجامها.

 

يلزم أولا أن نميز بين السياق التاريخي والجنائي، الأخير ينتمي إلى نوع من الوقائع وقعت بالفعل على أرض الواقع، لكنها غير محفوظة في سجل أو وثائق معلن عنها بشكل إعلامي ماضوي (تاريخي) على عكس الوثائق الجنائية، التي تتشارك السجلات التاريخية في كونها مسجلة أو موثقة، ولكن ليس بالضرورة معلن عنها، بل تكون في العادة وثائقا سرية لمراعاة أسر الضحايا، عدا في قضايا الرأي العام والشخصيات المشهورة وقضايا أخرى من هذا القبيل.

 

في سياقها التاريخي، نستشف من قصتها ملحمة فلسفية ونسائية في سبيل الدفاع عن الرأي، بطلتها هي الفيلسوف المصرية – اليونانية هيباتيا.

 

كوينتين تارانتينو – أوغاد مجهولون 2009

الخنق هو انقطاع القدرة على التنفس، ويكون عامة إما من خلال الضغط على العنق (بلف حبل أو ضغط عصا أو يد أو تطويق ذراع، إلخ) لقطع التنفس حتى تموت الضحية. أو منع الهواء من الدخول بوسائل أخرى (الكتم والغرق والغاز) أو حتى التسمم أو المرض أو الذبح فلا يقدر الإنسان على استنشاق غاز الأكسجين (الغاز المسبب للحياة). وقد قصدت بالخنق هنا ذلك الحادث بواسطة الضغط باليد أو بشيء آخر صلب (لا الحبال ولا الوسائد أو الأكياس والمواد البلاستيكية لأنها تُستخدم في التفريعات التالية).

 

ولفترة طويلة كنت أميز أي خنق على أنه الخنق باليد فقط، وذلك لثلاث أسباب

أولا لأن أي خنق آخر قد يدخل تحت التصنيفات الأخرى,مثل الشنق في حالة الخنق بالحبل,أو الكتم في حالة الخنق بكيس أو مادة عازلة للهواء كما في الكتم,أو في حالة الخنق تحت الماء كم في الغرق أو الإغراق.

ثانيا لأن الخنق باليد (اليد أو اليدين أو الذراع أو حتى القدم ربما) يعبر عن الخنق باليد. أي القتل باليد,أي هيمنة سلطة جسدية على جسد آخر من أجل إزهاق الروح داخل هذا الجسد.

 

 

 

 

بينما كوينتن تارانتينو يشرح سبب خنقه لأوما ثورمان وديان كروجر أثناء تصوير فيلمي “اقتل بيل” و”أوغاد مجهولون”

 

هذه الهيمنة التي جسدها المخرج السينمائي الشهير كوينتين تارانتينو حين قرر خنق الممثلة ديانا كروجر. خنقها فعلا,وليس مجرد تصوير مشهد سينمائي. وديانا هي سيدة من صفوة حسناوات هوليوود,أحد المتابعين علق ذات مرة على اليوتيوب حول فكرة مفادها أن الفيلم كله ربما صنع فقط من أجل الحصول على هذه المتعة السايكوباثية. إن تارانتينو كان يصلح جدا أن يكون قاتلا لو لم يكن مخرجا. وهو يملك من العاطفة والتناقضات ما يدفعه إلى ذلك دفعا.

 

 

 

 

ريد نايت 2010

Red Nights

 

 

-جويليم موراليس: عيون جوليا 2010

https://www.youtube.com/watch?v=w2aKU63ZWeE&list=PLyZrHBqiWrAPTe_cFQksJetdA3CZWUvH2&rco=1

الشنق هو كل خنق اعتمدت طريقة تنفيذه على استخدام الحبال أو أي مادة أو أداة مقاربة لها, مثل الأسلاك والأوتار والألياف واللدائن, وما شابه الحبائل من ذلك. حتى المعدن المتمثل في السلك أو السلاسل. أو أي شيء يماثل الحبل في مرونته الثعبانية. من الوشاح الذي يلتف حول عنق امرأة إلى الوتر الذي يستخدمه القتلة المحترفين للاغتيال الصامت. والشنق هو أي حبل يجر العنق إلى الأعلى يسمى شنق. ولكن أي خنق بالحبل يمكن تسميته شنق حتى لو كان بدون تعليق. ويتنوع الشنق هنا بتنوع العقدة التي تخنق بها الضحية. إلى ثلاث عقدات أساسية

 

1-عقد

2-شنق

3-شد

 

المقصود بالشد ذلك الضغط بقطعة قماش أو قطعة حبل على العنق حتى تفارق الروح الجسد, ويكون هذا الشد أو الجذب أو الضغط من الخلف أو الأمام. مثل العقدتين الأخريتين. يمتاز عنهما أنها عقدة بلا عقدة. أما الشنق, فهو المعتاد, طوق بذيل حبل, والعقدة هي كل ما خلاف ذلك.

 

وعند الحديث عن القتل بالحبل,لا يفوتنا أن نذكر عملية الشنق بـ السلك / الوتر,والمسماة في الإنجليزية بـ

 

ولكنها ليست الوضع هنا, والقصد أن الشنق يظل شنقا مع أخذه لوضعيات عديدة فهي وسيلة قتل مرنة للغاية, وتساعد على القتل مع إلصاق زعم الانتحار بالضحية.

 

 

 

 

الفتاة ذات وشم التنين 2011

 

 

 

https://chroum.com/article/%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A3%D8%AC%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84-%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86?fbclid=IwY2xjawFrpRdleHRuA2FlbQIxMQABHVlz9fBTQ2ZtuZ_uFvuJrDY8xz75cXgG0LVJHpe5K3Qcv3Q0bhz1Df1Lvg_aem_KDVU66hjF5vSazB9FLifXg

 

 

 

فام فاتاليس 2011

شينا ماري

 

Femme Fatales 2011

 

حريم السلطان 2011

فرح زينب عبد الله،

 

 

-صراع العروش 2011

أكثر من مرة نذكر لفظة (الأعمال الأكثر إحكاما)، هذا ينطبق بالطبع على بعض المسلسلات وليس الأفلام فقط، صراع العروش المسلسل قد يكون أقل كمالا من الرواية التي لا يمكن أن نصفها هي الأخرى بأنها مُحكمة. ولكن وصف (الأكثر إحكاما)، تعني أنه متقدم كثيرا بالنظر إلى أعمال أخرى (بل بالمقارنة مع كل الأفلام والمسلسلات في تاريخ السينما والتلفزيون). ومسلسل لعبة العروش عمل دسم وغني بالموت الذي يطال كل شخصياته، بداية من الانعطافة الهيتشكوكية في مستهل مواسمه حين تم تنفيذ حكم الإعدام على إدوارد ستارك لورد الشمال، مرورا بإبادة أغلب أعضاء عائلة الستارك في مقتلة الزفاف الأحمر، ومقتلات أخرى، وتشريد الليدي / الأميرة آريا ستارك، وأسر الليدي / الأميرة سانسا ستارك، وصولا إلى مقتلات أكثر هامشية، وأكثر نسائية (كأنها اغتيالات تليق بالنساء، هكذا حكم التاريخ).

 

نسرد ثلاث ميتات نسائية في سلسلة روايات أغنية الجليد والنار (السلسلة الرئيسية)، ومسلسل لعبة العروش المقتبس، والعنوان المقتبس عن اسم الجزء الأول من الخماسية المشهورة (هناك جزء سادس في علم الغيب، وقيل جزء سابع).

 

أماريتا أشاريا

 

قصة رعب أمريكية 2011

بيلي لورد، وكلوي ستيفاني، وإيما روبرتس

 

American Horror Story 2011

 

American Horror Story: Asylum: The Origins of Monstrosity (2012)

 

 

 

فيت زيرو 2011

 

Aoi Tohsaka

 

 

الأبيض: أغنية الموت 2011

White: Melody of Death

 

 

تحركات ليليلة 2013

Night Moves

 

 

 

القائمة السوداء 2013

مشهد خنق جاكي ساندرس Jackie Sanders، ماريا ديزيا Maria Dizzia،

 

الأمريكيون 2013

 

تم خنق جيليان أليكسي Gillian Alexy

 

المتتبع 2013

 

The Following

 

تم خنق رينيه إليز جولدسبري Renee Elise Goldsberry

 

 

الفايكنج 2013

هناك مشهدان في هذا المسلسل

 

المشهد الثاني يمشي (متعرجا) على تيمة (ومن الحب ما قتل) يستدعي الأمير (…) فريدا, وهي تقترب في توجس, يداعبها ملتصقا بظهرها, يسحب رباط خصرها ويخنقها به. قبل ذلك الكامير تأخذ لقطة متراجعة تظهر عنقها الطويل ورأس الفتاة أسفل ذقنه. وشعره الذهبي مقعوص خلف رأسها. عند تقبيله إياها كان من الممكن أن يخنقها بيديه. ولكنه فضل أن يديرها بعد أن أخبرها بالكلمة التقليدية (أحبك). عقبها بـ (سأظل أحبك). أثناء خنقه للفتاة وهي ترفس وتتلوى, كان يخبرها بقصة مملة عن حبه الدائم لها. خلال دقيقة واحدة أخذ يكرر هذه الكلمة كثيرا؛ أحبك أحبك أحبك, والكاميرا تقترب من وجهها حتى لفظت أنفاسها. قبلة أخيرة بعد أن ماتت. ويظهر جسدها لاحقا مسجى على فراشها ومشبوكة يديها ببعض على بطنها وإمارات الموت واضحة على وجهها كأنها نائمة أو ميتة عن مرض. من الملاحظ أنها لم تخرج لسانها قط, ولم تظل عينيها مفتوحتين بعد الموت.

 

 

أليسيا أغنيسون Alicia Agneson

 

 

 

إنه يتبع 2014

It Follows

 

 

 

The Equalizer 2014

 

 

 

The Honourable Woman 2014

 

 

جوثام 2014

 

 

جون ويك 2014

 

 

 

جيما بوفيري 2014

اختفاء أليس كريد 2014

 

Alice Creed

 

The Intriguing Murk

 

 

 

 

الحلزون 2014

Helix 2014

 

 

 

سالم 2014

مشاهد الخنق القصيرة في هذا المسلسل القصير

 

 

قلوب مظلمة 2014

راشيل بلانشارد Rachel Blanchard

 

 

 

الساحرة 2015

 

روبرت إغرز

 

 

 

 

أجاثا كريستي – ثم لم يبق أحد 2015

هناك على الأقل، وعلى نحو مؤكد، خمسة أعمال بارزة لأجاثا كريستي تتضمن مشاهد خنق لا تُنسى؛ قطار 4.50 من بادنغتون 1934، والذي تم تحويله إلى فيلم (لقد قالت جريمة Murder She Said) 1961،

 

ثم لم يبق أحد 1939،

 

شرّ تحت أشعة الشمس 1941، والذي تحول إلى فيلم شهير بنفس الاسم عام 1982،

 

فيرا كلاثورن Vera Claythorne، هي امرأة شابة، من أصول متواضعة، تحلم بأن تعيش حياة بسيطة، أن تحصل على الحب الذي تستحق، وفي سبيل تحقيق أحلامها البسيطة، قصدا أو سهوا، ترتكب جرم لا يُغتفر، حيث تتسبب في مقتل طفل صغير غرقا. في المسلسل المقتبس عن الرواية، بحلقاته الفيلمية الثلاثة، يتبنى السياق وعلى نحو واضح، نظرية تفيد بأن أي إنسان يمكنه أن يقتل، هذا متسق تماما مع حقيقة أن الشرير الرئيس في العمل هو قاضي، كان أقرب إلى تجسيد القضاء الإلهي أو القدري في الرواية والمسلسل، شيء ما يذكرنا بشخصيات الروائي والمسرحي الأمريكي كورماك مكارثي. خاصة وأننا لا ندري من هو القاتل طوال أحداث القصة:

 

 

 

ذكرنا من قبل أن الخنق قد يكون خنقا، أو شنقا، أو غرقا، أو اختناقا (مثل الاختناق بالغاز السام، أو السم، أو الاختناق بالطعام)، وقد يكون كتما، مثل الخنق بكيس بلاستيكي أو وسادة. من بين جميع الأعمال الأكثر إحكاما في تاريخ السينما، والأدب، تحتفظ أعمال الليدي الإنجليزية أجاثا كريستي بنكهتها الخاصة، ويبدوا أن مواطنها هيتشكوك كان يغار منها فلم يقتبس عنها أي عمل تقريبا في أفلامه.

 

إذا أردنا أن نذكر عملا واحدا قدم الشنق كما لم يفعل أحد، هناك بضعة أعمال بالطبع، ولكن أول ما يخطرني دائما هو مشهد من مسلسل (ثم لم يبق أحد) المقتبس عن رواية بنفس الاسم للكاتبة الإنجليزية الأكثر شهرة عبر التاريخ أجاثا كريستي -كتبها هي أكثر أعمال إنجليزية مباعة بعد الإنجيل ومسرحيات شكسبير- وتعد هذه الرواية تحديدا رواية الرعب الوحيدة -حسب ما يرى أحمد خالد توفيق- التي كتبتها الكاتبة، وواحدة من أكثر الروايات إثارة للفزع (يعني تركت بصمتها في أدب الرعب كما فعلت مع أدب الجريمة).

 

 

Mörderische Spiele أو Les Petits Meurtres d’Agatha Christie لعام 2009، فيه مشهدين بنفس الأجواء الليلية والإضاءة

 

 

 

خلفت أجاثا ورائها تراث أدبي وسينمائي غني من الجريمة

 

 

مستر روبوت

Mr Robot 2015

Seductive Killer Mr Robot

 

 

Wild in Blue 2015

 

 

 

خنق 2016

 

 

اخرج 2017

جيت أوت

 

 

 

ديفيد ليتش – الشقراء الذرية 2017

 

 

Atomic Blonde 2017

 

 

 

المدعوة جريس

Margaret Atwood – Alias ​​Grace 2017

مارغريت آتوود صنعت لها اسم بارز في أدب الفانتازيا لتلحق بعرّابة الفانتازيا أورسولا لي غوين، ربما أرادت أن يتم مقارنتها أيضا بعرّابة أدب الجريمة أجاثا كريستي، لهذا كانت هذه المحاولة منها في هذا المضمار بعنوان المدعوة جريس.

 

 

دينيس فيلنوف – بليد رانر 2017

 

 

-دارين أرنوفسكي – الأم 2017

في هذه القائمة، سوف تلمع أسماء من وزن البريطاني ألفريد هيتشكوك، والمكسيكي غييرمو ديل تورو، والدنماركي لارس فون ترايير، والأمريكي براين دى بالما، والإيطالي داريو أرجنتو، وأسماء لهم نفس ثقلهم وإن كانوا أقل شهرة. واحد من الأسماء اللامعة هو المخرج البولندي دارين أرنوفسكي، وتعاون مع ثاني أكثر نجمة أمريكية مطلوبة للخنق حتى الموت في مشهد سينمائي من بين بنات جيلها بعد مواطنتها الأمريكية سكارليت جوهانسون، الأخيرة لم نشهد لها بعد مشهد واحد حتى الموت، حتى الآن.

 

على صعيد شهواني، قدمت جينيفر لورانس أربع مشاهد خنق -ليس حتى الموت- أثناء قتال عنيف مع خصم ما، في أحد أفلام الإكس مين، مشهدين ضمن سلسلة مباريات الجوع، ومشهد من مسلسل

 

قبيل تحقيقها لأحد أحلام المهاوويس من محبي الفنانة، وعشاق العنف في نفس الوقت، الذين يتابعون عن كثب جميع أعمال الجميلات وكانت لديهم أحلام زائلة مع بينلوبي كروز وأنجلينا جولي ومن عاصرهم من جيل سبق سكارليت وجينيفر (وهي ظاهرة مخيفة بحق).

 

ما الذي حققته جينيفر لورانس؟

 

قامت بتقديم مشهد خنق حتى الموت، وإن لم يكن كامل، لكنه كافي ومعبر لأقصى درجة، خلاص فهمنا الرسالة: نحن نخنق أمنا الأرض!.

 

 

وراثي 2018

Hereditary (2018)

 

 

 

The Haunting of Hill House 2018

 

 

-قتل إيف 2018

 

https://cinemorgue.fandom.com/wiki/Rebecca_Saire

 

مطاردة في منزل التلة 2018

 

Victoria Pedretti

 

 

-مارا 2018

 

 

Joel (2018)‏

 

 

 

زوج محقق 2018

A Couple Of Investigators 2018

 

 

 

-سلاكس 2020

 

Slaxx 2020

 

 

 

-كوينتن تارانتينو 2020

 

 

خنق 2020

Choke 2020

عشق الاختناق

 

 

 

الخنق على الإنترنت 2021

 

 

 

 

وحيدة في الخارج 2021

1-الممرضة أو الملاك في الثوب الأبيض

2-الخنق داخل السيارة

3-الخنق داخل الغرفة

4-تيد بندي (القاتل المتسلسل)

5-القاتل المأجور

6-القتل الجماعي أو طابور الخنق

7-القاتل المتسلل

8-القتل الرومانسي

9-امرأة تقتل امرأة أخرى

10-أكثر من شخص يقتل امرأة واحدة

 

 

 

الخنق داخل السيارة Strangled in Car هو عنوان أطلقته -ويمكن إطلاقه عموما- على مجموعة من الأفلام الإباحية وفيديوهات الخنق التي تجري أحداثها داخل سيارة. تستند هذه المقاطع التمثيلية إلى فكرة مفادها بأن السيارة تصلح حقا علبة مغلقة للموت داخلها. هذه حقيقة يعلمها أي أحد يعمل بالأمن والحراسات,أو أي سائق وكل من يعمل بمجال تصنيع السيارات. فبغض النظر عن كونها قطارات سريعة للموت عبر التصادم العنيف,أو السقوط أسفل مسطح مائي,أو الانفجار (فداخلها صندوق ممتلئ من الوقود,كما أن تركيب المتفجرات سهل جدا بها),وهي نوافذ مفتوحة لأي قناص لكي يرصد ويصطاد السائق. بغض النظر عن كل هذا,وحتى حين تكون العربات مسالمة وآمنة ومتوقفة على عجلاتها الأربعة,تظل مشاكل التحرك فيها والهروب منها قائمة. فهي لا تكتفي بكونها حجرات مغلقة على راكبيها,بل تشكل المقاعد وحزام الأمان والإطار الضيق بين المقعد وعجلة القيادة والسقيفة والأرضية والأبواب المغلقة كلها قيود وعوائق تحد من قدرة الضحية على النجاة أو المقاومة. خاصة وأن السيارات ليست آمنة مثل المنزل الذي تعرف كل ركن فيه,وتعرف كيف تغلق أبوابك عليك,وتعرف كيف تنجو بنفسك خلف جدرانه,أو تستدعي النجدة,أو تؤمن نفسك بسلاح أو حارس بشري أو كلبي,وغير ذلك من الاحتياطات والنظم الأمنية. وليست آمنة مثل الشارع الذي يمكنك فيه أن تأتمن لزحامه,وتستدعي أي مار لنجدتك خاصة إذا كان الشارع بالفعل مزدحما وفيه الكثير من الناس. السيارة هي مكان مغلق وضيق ومعزول,حتى لو كانت في منتصف الشارع.

 

أفضل طرائق القتل داخل سيارة تشمل إحدى وسيلتين؛إما خطف الضحية بإحاطتها من قبل جسدين,وهذا يلزمه اشتراك أكثر من شخص واحد في الواقعة أو الجريمة,وعادة تكون الضحية بالخلف أو في المقدمة. أما الطريقة الثانية,وهي تسلل القاتل من الخلف وشد وتر أو حبل على حلق الضحية. لا يحتاج حتى لتطويق العنق جيدا,كل ما يحتاجه هو أن يتكئ إلى ظهر الكرسي الذي يشكل حاجز للشد عليه وتقييد الضحية إليه,مثل كرسي إعدام من القرون الوسطى حيث يثبت عنق ورأس المحكوم عليه في نوع من القيود الآلية تسمى كسارة الأعناق.

 

سفاح الجيزة 2023

 

 

Insect Detective 2023

 

 

 

 

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الخنق: تاريخ خنق النساء في السينما الغربية؛ (من هيتشكوك إلى تارانتينو)” إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيفات: الجريمة والغموض, النقد الأدبي
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع
إضافة إلى السلة

أساطير مقدسة

الرواق
85.00 جنيه
عرض سريع
قراءة المزيد

أشهر روايات الأدب العالمي الخالدة

أطلس
-25%
عرض سريع
إضافة إلى السلة

الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي عند العرب

التنوير, المركز الثقافي العربي
600.00 جنيه السعر الأصلي هو: 600.00 جنيه.450.00 جنيهالسعر الحالي هو: 450.00 جنيه.
عرض سريع
قراءة المزيد

العقد

بيوند
عرض سريع
قراءة المزيد

القاتل والمقتول

عصير الكتب
عرض سريع
قراءة المزيد

جمعية غيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطا

إبداعات عالمية
عرض سريع
إضافة إلى السلة

شغف القراءة

الرواق
125.00 جنيه
عرض سريع
قراءة المزيد

نحو الجمال

إبداعات عالمية

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • أنماط الأكشن في السينما: الرقص في السماء
    مايو 23, 2025 لا يوجد تعليقات
  • أنماط الأكشن في السينما: الرقص مع الجاذبية
    مايو 23, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

الخنق: تاريخ خنق النساء في السينما الغربية؛ (من هيتشكوك إلى تارانتينو)

500.00 جنيه
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب