أنتج شكسبير أربعا وثلاثين مسرحية، ومائة وأربعا وخمسين قصيدة، ثم مات في أبريل عام 1616 عن عمر يناهز اثنين وخمسين عاما. لكن الأدب الإنجليزي -والعالمي- لم يعد بعده كما كان قبله، فحق له الخلود، وحق له هذا الموضوع المتميز في (فانتازيا). [ص 58،59].
هناك بطلة أنثوية دائمة: أوفيليا، جولييت، كاترين، ميراندا، ديدمونة، ليدي ماكبث [ص 59، 60].
أعداء شكسبير تمثلت في: قلة القراءة والأمية، التلفزيون، السوقية، السطحية.
أسوأ شيء، أن هاملت نفسه، صار يتحدث على طريقة أحمد خالد توفيق!.
إن ماكبث لا يمكن قتله إلا حين تتحرك الأشجار، وعلى يد رجل لم تلده أمه.
نبوءة رائعة
من الروايات المبكرة التي تُظهر مخاطر الفانتازيا
الواقع ومن معه
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.