• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • صور من حياتنا
      مايو 21, 2025 لا يوجد تعليقات
    • خيري شلبي
      مايو 19, 2025 لا يوجد تعليقات
    • ما هي الفنون السبعة؟
      مايو 18, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية الأدب الأدب العربي أم ميمي
غلاف كتاب المسيحية في ميزان المسلمين
المسيحية في ميزان المسلمين 999.00 جنيه
العودة للمنتجات
معارك العرب 2,700.00 جنيه
غلاف رواية: (أم ميمي - بلال فضل)
المدى

أم ميمي

600.00 جنيه

 

لا أدري متى بالضبط لمعت تلك الفكرة النميسة في ذهن شعراوي، لكن أغلب الظن أن ذلك حدث حين رأى نظراتي الشبقة التي استقرت على منحنيات ومنعطفات جسد رحاب وهي ترقص بذمة وضمير في فرح أختها سامية، مع أنني لم أكن وحدي الذي انبهرت برحاب التي رأت في الفرح فرصة لإعلان إمكانياتها التي تؤهلها ببراعة لتجاوز أختها، ولم يكن ذلك الإعلان عاماً لكافة من حضروا الفرح وهم قلة على أي حال، بل كان موجهاً نحو ثلاثة من أقارب العريس حضروا في الأغلب لإسعافه في حالة حدوث مضاعفات في ليلة الدخلة، لكن رحاب لم تحظ باهتمامهم، ليس فقط لأنهم لم يكونوا سعداء بالزيجة إيماناً منهم بمبدأ إعلاني كان منتشراً في تلك الأيام يقول “ليه تدفع أكتر لما ممكن تدفع أقل؟”، ولكن لأنهم شعروا أن تسليط نظراتهم على جسد أخت العروسة وإن كان فائراً مثل بركان فيزوف، سيغضبه أو سيحرجه، والواقع أنهم صبروا ونالوا، لأن “أبو سامية” كان قد قرر إكرام ضيوف صهره بـ “نِمرة” خاصة كان ذكرها يمرّ علي أحياناً في بعض ما أقرأه عن أخبار المجون والليالي الحمراء التي ينفق فيها الأثرياء آلاف الجنيهات والدولارات، ولم أكن أتصور أنني سأشهدها عياناً بياناً دون أن أدفع مليماً أحمر.لم يكن حجم الشقة يتسع لحضور فرقة غنائية، فقد كان يكفي بالكاد للعشرين ثلاثين كرسي التي جلس عليها المعازيم المنتقون على الفرازة، لكن الكاسيت الذي انبعثت منه أكثر الأغاني ترقيصاً وهشتكة قام بالواجب وزيادة، ليتم إسكاته فجأة، ثم يقوم أبو سامية وشخصان من أقاربه أو من شركائه لا أدري، بوضع ترابيزة خشبية متوسطة إلى جوار الكوشة الصغيرة التي جلس عليها العروسان، في الوقت الذي كانت أم سامية ورحاب قد دارا علينا بأطباق كبيرة تحوي قطعاً منتقاة من الكفتة والكباب وخرطة مكرونة باشميل وبعض أصابع محشي الكرنب وورق العنب، وبعد أن انتهى أغلبنا من التهام ذلك الأكل البيتي اللذيذ، قام أبو سامية بإطفاء أنوار الصالة التي ظلت مضاءة إلى حد ما بالأنوار المنبعثة من باقي الشقة، وفور أن أعاد تشغيل الكاسيت ليصدح بمطلع أغنية “حبيبي يا عيني”، اندفعت من مكان ما امرأة ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، وقام أبو سامية بمساعدتها على الصعود إلى الترابيزة التي كانت أعلى من أن تقفز عليها لوحدها.
بعد أن بدأت ذات العباءة في التمايل من باب التسخين على الترابيزة التي ثبت متانتها، أضاء أبو سامية أنوار الصالة وبدأ في التصفيق فتبعناه دون حماس في البداية، لكننا سرعان ما تحمسنا، حين اكتشفنا أنها لا ترتدي العباءة لكونها من أقارب سامية الراغبين في المجاملة، بل كانت على وشك تقديم وصلة رقص استربتيز، حيث بدأت بفك أزرار العباءة على مهل، وانتهت بعد فترة من الزمان مرت كأنها ثواني، بالشروع في خلع ورقة التوت الكلوتّي التي كانت آخر ما ترتديه، لولا أن أوقفتها صرخة العريس الذي أمرها بالتوقف عن ذلك، لأن لكل شيئ حدوداً كما قال
إسم الكاتب

بلال فضل

دار النشر

المدى

بيانات الطبعة

نوع الغلاف: عادي

عدد الصفحات

224

سنة الإصدار

2021

الكود المختصر :
				
					https://cairobook.com/?p=28135
				
			
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

الكتاب المطلوب :أم ميمي
بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

اسم الكتاب : أم ميمي
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

«أم ميمي» لبلال فضل

تربية الطالب المغترب في عالَم القاهرة السفلي

– ١ – 

احترف بلال فضل مهنًا متعددة كلها ترتبط بالكتابة بشكل أو بآخر. صحافي ومحرر، سيناريست لأفلام تحقق أعلى الإيرادات، كاتب مقالات، لاعب ومناور سياسي أحيانًا، مذيع تلفزيوني. وبين كل ما سبق مغامرات ومشاغبات وتقلبات ومراجعات لا تتوقف.

في مغامرته الجديدة، يطأ بلال أرض الرواية للمرة الأولى، وبالتأكيد لن تكون الأخيرة. لأن روايته الصادرة عن «دار المدى» بعنوان «أم ميمي» هي بداية سلسلة روائية من الصعب أن يتنصّل منها الآن، وقد وعد القارئ في آخر سطر من رواية أم ميمي قائلاً: «كان ذلك آخر عهدي بشعراوي الزناوي ومن معه وحوله، وبداية رحلتي نحو حارة سميكة التي سأنبئك بأخبارها إن عشنا وكان لنا عمر».

في النهاية، رواية «أم ميمي» سردٌ للوقائع الغريبة لطالب مغترب يصل إلى القاهرة وتدفعه ظروفه الاقتصادية إلى السكن في غرفة في بيت مع «أم ميمي» القوّادة المتقاعدة وابنها ميمي الأشقر الميكانيكي الغائب في غيمة من المخدرات واللاوعي. وبما أن الرواية تنتهي في نهاية العام الدراسي الأول بهروب الراوي من شقة «أم ميمي»، فنحن ننهي الرواية على وعد بجزء ثانٍ، غالبًا سيبدأ في العام الدراسي الثاني.

– ٢ – 

يتوقع القارئ وجود بلال في أي كتابةٍ يقرؤها له، ومن كثرة ما قرأ المرء لبلال- وهو كاتب غزير الإنتاج- يظن أنه أحاط بكل الوجوه، لكن في رواية «أم ميمي» نقابل وجهًا آخر لم يكشفه قبل ذلك، بل اختزنه لسنوات طويلة حتى يصل إلى التركيبة المناسبة لإخراجه. بلال الصبي، المراهق القادم من الإسكندرية، ليقتحم عالم الصحافة والسينما في العاصمة وتسحقه القاهرة وتعيد تشكيله بقيم جديدة غير قيم العائلة.

يفتح بلال خزينة ذكرياته كطالب في كلية الإعلام، ويقدم لنا قصة تتقاطع مع سيرته الذاتية، حيث الراوي يتحدى إرادة والده ويصرّ على هجران الإسكندرية والتدلي إلى القاهرة ليدرس الإعلام مطاردًا حلمه في الشهرة والنجومية والعمل في السينما.

التيمة الأساسية للرواية، هي رحلة شاب لطلب العلم في القاهرة، واحدة من أكثر التيمات الأدبية والفنية شهرة، قدمت بأكثر من طريقة، لكن بلال اختار السكن والمنزل كمدخل لذلك العالم، لتتقاطع الرواية مع رائعة عبد الحكيم قاسم «قدر الغرف المقبضة» و«موال البيات والنوم» لخيري شلبي. لكن في رواية بلال يخلص الشقاء من الميلودراما بالسخرية، ويحوّل الروائي إلى عين ترصد وتشاهد وتجبره الظروف أحيانًا على التورّط والمشاركة، فلا نجد مهربًا من الجلوس بجواره على كنبة «أم ميمي» في انتظار فرج لا يأتي.

– ٣ – 

رحلة بطل بلال هي كذلك رحلة ملايين المصريين الذين أتوا إلى القاهرة للدراسة، وخاضوا غمار رحلة البهدلة وقلة القيمة في البحث عن سكن آدمي مناسب للطلبة. شخصيًّا سكنت لفترة على بعد أمتار من المنطقة حيث البالوعة التي تدور فيها أحداث رواية بلال، في ظروف ربما تكون أفضل من ظروف بطل رواية بلال، لكن يظل التلوث، والانحطاط والفقر، ورداءة الطعام سمة أساسية لحياة المرء في تلك البقعة وفي تلك الفترة من حياته.

يشعر المرء بحنين أثناء قراءة رواية بلال لشبابه الخاص، ولا يشترط أن تكون مغتربًا عشتَ في القاهرة، فالرواية تلتقط هذا التحول في حياة أي شاب، التحول المصاحب لتجربة الخروج من المنزل والصدام الأول مع الشر وانحطاط العالم، حين يدرك المرء أن الشر «جزء أصيل وطبيعي من لعبة الحياة إن أراد أن ينضج ويتطور ذهنيًّا وروحيًّا». كما يقول أحمد الفخراني في مقالة عن الرواية.

يستغل بلال هذا التقاطع ليطور من سمته الأسلوبية في المقالات الصحافية حيث يعتمد على كسر الإيهام بينه وبين القارئ، ليختفي ذلك الحد الفاصل في الرواية، ويشركك معه في الأحداث، بل ويخاطب حتى ظنونك وشكوكك. تقريبًا بمتوسط كل خمس فقرات في الرواية نصادف جملاً من نوعية «أعلم أنني لم أحدثك بعد عن كذا..»، «أو لربما تظن أني كنت كذا»، أو جملتي المفضلة «لا أريد أن أضيّع وقتك في سرد تفاصيل كذا» وكأنني كقارئ جئت هنا لسبب غير التفاصيل.

– ٤ – 

رواية «أم ميمي» تمازج بين ضفيرتين، الأولى هي الحوار بين الراوي والقارئ والذي لا ينقطع من بداية الرواية حتى نهايتها، ومنه نعلم أن الراوي يتذكر مغامرات من شبابه وعِبَرًا وطرائف وغرائب يرويها لنا من موقع المتلصص، ويصارحنا في ذلك المستوى بما يدور في ذهنه وبدواخله، بل ويتدخل أيضًا في ما يدور في ذهننا.

المستوى الثاني هو أحداث الرواية ذاتها وكيف انتهى مصير الراوي ليشارك السكن أم ميمي وابنها، وفيه نتعرف إلى الحارة والجيران وزوجها، لنجد أنفسنا داخل شبكة دعارة صغيرة غارقة في الفقر، وأقصى أحلامهم أن يأتي ثري خليجي يتزوج البنت وينتشلها من الوحل، وينقذ الأسرة من عملها في الدعارة والتعريص، وهو ما يتحقق في نهاية الرواية بالفعل. فبعد عدد من المآسي على طول الرواية، يقدم لنا بلال نهاية سعيدة بظهور الزوج الخليجي وعقده القران على جارة الراوي، وتغيير حياة سكان البيت.

يضفر بلال هذين المستويين من السرد، بمهارة. وحينما يمر الراوي بمواقف بشعة ومفزعة كإجباره على تغسيل جسد أم ميمي المترهّل والمشوه، نرى أنفسنا مع البطل في ذلك المشهد الكابوسي، لكن الحوار الداخلي بينه وبين القارئ يكسر البعد التراجيدي وأجواء الصعبانيات، لتشعر بنفسك كقارئ بحالة انفعالية متناقضة، بين الضحك حد الشخير، والحزن الشديد، والتقزز حد التقيؤ.

– ٥ –

كسر الإيهام ومخاطبة القارئ أثناء السرد تقليدٌ روائي قديم يعود إلى الأعمال القصصية لعبد الله النديم والتجارب الأولية للرواية العربية في بدايات القرن العشرين، وهو تناصّ يتجلى في أجزاء متعددة من رواية بلال، وينعكس على مستويات اللغة في الرواية.

يقدم بلال في روايته لغة هي كوكتيل متعدد الجذور والانتماءات، فهناك الاستعارات والكلمات المفرطة في بنيتها الكلاسيكية، والتي أجبرتني على فتح المعجم أو البحث عن أصلها ومعناها، وأحيانًا تحمل في ثناياها وشائج مع أعمال شعرية وجمل موغلة في القدم، كأن يصادفك تعبير مثل «رمتني عن قوس محنة». ثم تتكعبل في تعبيرات عامية مصرية خالصة من نوع «هري وفرافيت» أو «زمزقة» حتى نصل إلى الألفاظ المنبوذة من الأدب الرفيع والممنوعة من الطباعة على ورق من مشتملات السباب والشتيمة وسب الدين، وهي لغة بقية أبطال الرواية القادمين من مهنة التعريص والبلطجة.

يُنتج هذا الخليط اللغوي لغةً حيوية، تشبه لغة بلال فضل التي يعرفها قراؤه، لكنها أكثر حرية وانطلاقًا. تشعر كأنك تقرأ بلال فضل للمرة الأولى وقد تحرر من قيود العمل الصحافي والتزامات الشخصية الإعلامية، وضريبة الحياة في مصر، حيث كتابة بعض الكلمات والجمل قد تؤدي بك إلى السجن، لكنه أيضًا يُنتج نصًّا ليس مناسبًا للقارئ ذي الحياء القشرة الذي يمكن خدشه، فالكلمات عارية في رواية بلال والتعبيرات محمّلة بالعنف اللفظي وبطين وقاذورات عالمه الروائي.

في السابق، كان بلال يستخدم التورية و(***) حين يلمّح للفظ يعلمه الجميع لكنه يدرك أن الرقابة الصحافية لن توافق عليه. الحالة الأشهر عنوان كتابه «ما فعله العيان في الميت» وهو إلماح وتلميح للمثل المصري الشهير «عيّان بينيك في ميت». وفي رواية «أم ميمي» يترك بلال التلميح والترميز، لنرى العالم سلسلة من النيك العنيف يغتصب فيه الأقوى الأضعف، ولا طريق للنجاة سوى بالتعريص، مثل جار الراوي الذي يفتح بابه أسبوعيًّا لزيارة الضابط الذي يأتي لينيك بناته بينما الأب يعرّص، حتى يحافظ على عمله ووظيفته وعلى بيته مفتوحًا.

أما الراوي، المتعلم المثقف ذو الأحلام المثالية باقتحام عالم الفن والسينما والشهرة والأجواء، فيسبح وسط هذا الخراء محاذرًا أن تتسخ أرنبة أنفه، حتى لا يتلوث شموخه العلمي، يدير رأسه حتى لا يرى الاستغلال والظلم، بل وحين تلجأ إليه الفتاة لينقذها وينتشلها من براثن والدها المعرّص الذي يجبرها على العمل في الدعارة، يتوهم وجود مؤامرة تحاك ضده، وعند الاختبار يتخلى عنها ويتركها في الوحل. يتركهم جميعًا في البالوعة بعدما انتهى العام الدراسي ليعود إلى حضن أمه في الإسكندرية. هذا هو الدرس الأهم الذي نتعلمه جميعًا كشباب، مع اصطدامنا بواقع الحياة وشرّها، أن الهروب فضيلة والكذب منجاة.

 

بقلم: أحمد ناجي

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أم ميمي” إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيف: الأدب العربي
Share:

منتجات ذات صلة

غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

ألف داحس وليلة غبراء

كتبجي
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

اسمه أحمد

المعرفة, المؤسسة العربية للدراسات والنشر
500.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

بنات القمر

الهيئة المصرية العامة للكتاب, مكتبة الأسرة, مهرجان القراءة للجميع
50.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

بين الأطلال

مكتبة مصر
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

بين القصرين

مكتبة مصر
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

ذائقة الموت

المعرفة, زاوية العجمي, زاوية المرج
50.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

رائحتها تراب

الدار العربية للعلوم
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

يا صاحبي السجن

المعرفة
50.00 جنيه

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • صور من حياتنا
    مايو 21, 2025 لا يوجد تعليقات
  • خيري شلبي
    مايو 19, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد
غلاف رواية: (أم ميمي - بلال فضل)

أم ميمي

600.00 جنيه
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب