• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • ذات مرة في هوليوود
      أكتوبر 12, 2025 لا يوجد تعليقات
    • الكتب المؤسسة للأفكار
      أكتوبر 10, 2025 لا يوجد تعليقات
    • أعظم مائة أديب في تاريخ الآداب العالمية – من وجهة نظر أحمد خالد توفيق
      أكتوبر 8, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية Philosophy: الفلسفة الفلسفة الغربية التأويلية والفن عند هانس جيورج غادامير
فكرة الفينومينولوجيا 600.00 جنيه
العودة للمنتجات
نظرية التحليل النفسى فى العصاب ج1 220.00 جنيه
الدار العربية للعلوم منشورات الاختلاف

التأويلية والفن عند هانس جيورج غادامير

1,000.00 جنيه

يقدم الباحث الجزائري “هشام معافة” دراسة تحليلية – نقدية ذات أهمية قصوى بالنسبة للثقافة العربية في انفتاحها على ثقافة الفكر الغربي، وهو موضوع يثير قضايا تدخل في صميم اهتمام اختصاصات عدة: سواء في مجال الفلسفة في عمومها أو في مجال علم الجمال وفلسفة الفن في خصوصها، أو في مجال النقد والدراسات الأدبية، ألا وهو: تيار الهرمينوطيقا الفلسفية والفن عند “غادامير” كمحصلة لمشروع ضخم، أرسى “هيدغر” دعائمه الأولى في مساجلته الكبرى التي خاضها مع تاريخ الفكر الفلسفي.

بداية، ماذا يعني الفن عند فيلسوفنا “غادامير”؟ “الفن عند غادامير، ليس مجرد مادة أو موضوع خصب للهرمينوطيقا فحسب، بل وأيضاً نموذجاً يمكن أن يمدنا بمدخل جيد لفهم الهرمينوطيقا ذاتها، فالحقيقة أن غادامير يرى أن مهمة الهرمينوطيقا كمحاولة لتجاوز الاغتراب في الأنظمة الإنسانية، هي مهمة يمكن تعريفها من خلال نموذجين للاغتراب السائد في وعي الإنسان العربي المعاصر، والذي تحاول الهرمينوطيقا قهره، وهما: اغتراب الوعي الجمالي، واغتراب الوعي التاريخي”.

لأجل ذلك ينطلق الباحث من الإشكالية التالية: ما هي المكانة التي يحتلها الفن داخل الهرمينوطيقا عند غادامير؟ وكيف تُعيننا الهرمينوطيقا على فهم الفن؟ وما هي نقطة التحول التي جاءت على يدي غادامير إزاء الأزمة المعرفية في تاريخ الوعي الجمالي؟

وحتى يتمكن الباحث من معالجة الموضوع، لجأ إلى توظيف المنهج التحليلي، بهدف إجلاء أسس هذا الموضوع من خلال تحليل نصوص غادامير الأساسية حول موضوع هرمينوطيقا الفن، ولقد اقتضى ذلك منه خطة قسمها إلى مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة.

ففي الفصل الأول والذي عنونه الكاتب بـ “مهمة الهرمينوطيقا الفلسفية” حرص على تبيان المهمة التي تضطلع بها هرمينوطيقا غادامير، وهي تجاوز الاغتراب السائد في الأنظمة الإنسانية المعاصرة، والكشف عن ذلك النوع من الحقيقة الذي يتجاوز العلم ومتطلباته المنهجية.

أما الفصل الثاني فجاء بعنوان “محاولة استيعاب الهرمينوطيقا الفلسفية للإستطيقا” يكشف فيه الباحث عن الكيفية التي يسعى من خلالها غادامير إلى استيعاب الإستطيقا في الهرمينوطيقا.

ويأتي الفصل الثالث بعنوان “الفنون وأسلوب ممارسة الهرمينوطيقا الفلسفية” وهذا الفصل هو محاولة للتعرف على كيفية تطبيق ذلك المنظور الأنطولوجي على مختلف مستويات وطبقات العمل الفني، والنتائج المترتبة على ذلك.

وأخيراً، خاتمة هي عبارة عن مقاربة تضمنت أهم النتائج التي توصل إليها الباحث في دراسته بالإضافة إلى مناقشة إجمالية لنظرية التأويل والفن عند غادامير.

دراسة هامة في المنهج بوصفه أسلوباً حديثاً في التفكير الذي جاء كرد فعل على اغتراب الذات عن عالمها، فكانت نظرية غادامير الهرمينوطيقية تنبُع من شعوره العميق بالاغتراب الذي يعاني منه إنساننا المعاصر بسبب ما خلفه العلم من ظواهر أدت إلى حجب الحقيقة وطمسها وهذا ما يفسر لنا انتقال “غادامير” من المنهج إلى الحقيقة.

إسم الكاتب

عشام معافة

دار النشر

الدار العربية للعلوم , منشورات الاختلاف

عدد الصفحات

253

بيانات الطبعة

القطع: المتوسط , المقاس: 21*15 سم

سنة الإصدار

2010

الكود المختصر :
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

يوضح كتاب«التأويلية والفن»، لمؤلفه هشام معافة، والصادر عن الدار العربية للعلوم ومنشورات الاختلاف ـ بيروت ـ 2010م، كيف أن الفن يحتل موقع الصدارة في تأويلية الفيلسوف الألماني هانس جورج غادامير، وفي هذا السياق يحاول معافة في كتابه هذا، شرح المكانة التي يحتلها الفن في الهرمنيوطيقا عند غادامير.

ويعتبر أن تأويلية غادامير نهضت على مبدأ يرى أن خبرتنا في العالم هي خبرة لغوية، وأن الهرمنيوطيقا بهذا المعنى هي أنطولوجيا الفهم، في حين أن الحقيقة تشير إلى نمط لوجود الكينونة في العالم، وبالتالي فإن مشروع غادامير الفلسفي، بمجمله، ينبع من شك موجه نحو الاستغراق الكلي لفكرة المنهج، التي فُهمت كسبيل أوحد للولوج إلى الحقيقة. ويعد الفن من أخصب المجالات التي ينكشف فيها هذا النوع من الحقيقة، لأنه خبرة يقال لنا فيها شيء ما يقتضي الفهم والتفسير، لهذا كان الفن نقطة الانطلاق الكبرى لكتاب غادامير الشهير «الحقيقة والمنهج»، بوصفه يقدم مثالاً خصباً للحقيقة، أو نموذجاً للكشف عنها.

وبهذا المعنى يمكن القول إن هناك قرابة بين خبرة الفن والخبرة الهرمنيوطيقة، لذلك ارتكز مسعاه على إعادة تحليل المنهجيات الجمالية في الفن، ثم في العلوم الإنسانية التي كان يسميها علوم الفكر، ثم في اللغويات والفعاليات اللغوية.

فالعمل الفني لا ينظر إليه بوصفه شكلاً نقياً خاضعاً لأحكام التذوق، إنما يدعونا إلى «مضمون الحقيقة» بوصفه تجربة لا تختزل بمقاصد المؤلف، حيث لم يبق فيه شيء من قصد المؤلف وفهمه، في ما بقي الشكل الفني أو النص الأدبي، الذي فيه تقبع حقيقة كامنة تقبل التغير والتعدد.

ويؤكد معافة على انه، ومع أن عملية الفهم هي عملية مشاركة وجودية ـ استناداً إلى هيدغر ـ تقوم على الحوار بين المتلقي والعمل الفني، فإنها كذلك تفتح عالماً جديداً، وتوسع من أفق العالم الذي حولنا وفهمنا لأنفسنا.

وليس العمل الفني منفصلاً عن العالم الذاتي، رغم أنه يبدأ من المبدع وينتهي بالمتلقي، من خلال وسيط هو النص أو الشكل الفني الثابت، الذي يجعل تلقيه عملية متكررة وممكنة، والحقيقة التي يتضمنها هي كمثيلاتها في الفلسفة والتاريخ، حقيقة غير ثابتة، متغيرة بتغاير الأقاليم المعرفية والتاريخية.

ولذا فإن ما يريد قوله غادامير هو أن الطريقة أو المنهج لا أهمية له في حدوث عملية الفهم، مع أنه لا ينكر إمكانية الاستفادة من المنهج في العلوم التجريبية، بينما ينفي إمكان الوصول إلى الحقيقة في جلّ القضايا والظواهر الفنية والتاريخية عن طريقه.

بمعنى أنه ينفي إمكانية وضع قواعد معينة لعملية التأويل أو التفسير. فعمليات الفهم في العلوم الإنسانية تتجاوز المنهج، كونه لا يوصلنا إلا إلى الإجابة عن الأسئلة التي يطرحها، انطلاقاً من كون عملية التأويل ليست سوى حوار وتفاعل بين المؤول والنص، وبالتالي فإن الفهم ليس سوى نتيجة حاصلة لهذا الحوار، ويحدث عند التوافق بين المؤول والنص، حيث تنصهر التجربتان في ناتج جديد، يُعبّر عنه بالمعرفة الحاصلة باندماج الأفق الفكري للمؤول وأفق معنى العمل الفني أو النصي، ومن التركيب الحاصل بينهما يحصل الفهم.

ويلفت المؤلف إلى أن مساق الفهم لدى غادامير يبرهن على حقيقة كون المؤول لا يحاور العمل الفني أو النص، أو يسأله وهو خالي الذهن، إنما يمتلك أفقاً ووعياً وفكراً، وما يمتلكه مشكّل من قبليات وخلفيات، تضم مجموعة من الأحكام والقناعات والمعلومات والتوقعات والتطلعات المسبقة، وهي جميعاً تحدد أسئلته للنص، ومن دونها لا يحصل الفهم ولا يصدر السؤال والحوار.

وتشكل مثل هذه القبليات شرطا وجوديا لحصول الفهم، وبالتالي فهي ليست حاجبة أو مانعة للفهم كما كان يظن سابقاً، بل هي ضرورية للتأويل، لذلك يسخر غادامير من فكرة الوعي التاريخي القائم على أساس منهجي متخلص من النوازع والأهواء الذاتية للتجربة الحاضرة، والتي تشكل حكمنا على التاريخ.

كونه يرى في النوازع والهواء المؤسس لموقفنا الوجودي الراهن الذي ننطلق منه لفهم الماضي والحاضر، وعليه فإن المنهج العلمي الصارم لن يتحقق في دراسة التاريخ أو التراث، ففهمنا للتاريخ يبدأ من الأفق الراهن الذي يدخل التاريخ فيه كأحد مكوناته الأساسية، ولهذا يكون كل فهم هو فهم تاريخي، كونه محكوما بالشروط المادية والتاريخية التي تتم فيها المعرفة، وبالتالي ليس هناك تفسير نهائي وثابت، لأن الفهم بطبيعته تركيبي ومشكّل من أفقين: أفق المفسر وأفق العمل الفني.

وتحاول هرمنيوطيقا غادامير استعادة تلك الحقيقة التي تقبع في كل لقاء لنا مع العمل الفني، عن طريق تجاوز الاغتراب السائد في الوعي الجمالي المعاصر، الذي أدى إلى طمس هذه الحقيقة وتشويهها، من خلال نقد الوعي الجمالي الذي يرد الفن والجميل إلى نزعة ذاتية خالصة، والعودة إلى جذوره الأولى عن طريق تتبع بروز مفهوم الوعي الجمالي المجرد.

فقد بيّن غادامير أن نموذج الجمال كما وصفه كانط في كتاب «نقد ملكة الحكم»، كان بمثابة نقطة تحول أساسية أدت إلى انقطاع التقليد المتوارث في رؤية الجميل بوصفه مجالاً للمعرفة تنكشف فيه الحقيقة، وذلك عندما ربط الحكم الجمالي بحالات وظروف الذات واللذة التي تستشعرها إزاء الموضوع دون وساطة المفاهيم والتصورات العقلية.

ويطلعنا المؤلف على أن غادامير يرى أن مهمة الهرمنيوطيقا، كمحاولة لتجاوز الاغتراب في الأنظمة الإنسانية، هي مهمة يمكن تعريفها من خلال نموذجين للاغتراب السائد في وعي الإنسان الغربي المعاصر، والذي تحاول الهرمنيوطيقا قهره، وهما اغتراب الوعي الجمالي، واغتراب الوعي التاريخي. على الرغم من أن خبرة الفن تشكل، جنباً إلى جنب مع خبرتي التاريخ والفلسفة، نماذج من الحقيقة تتجاوز مناهج البحث العلمي وتنتمي إلى العلوم الإنسانية، فذلك لأن الفن يمنحنا لمحة أولية عن هذا النوع من الحقيقة.

وعليه، يسعى غادامير في مواجهة هذا الاغتراب والتجريد الذي أثارته التحولات الجذرية التي عرفتها التعبيرات الفنية منذ الأزمنة الحديثة، والتي تزداد حدتها يوماً بعد يوم، يسعى إلى استجلاء معنى هذه الظاهرة والكشف عن أسبابها الحقيقية، ومجاوزتها في نهاية المطاف.

وقد بيّن أن هذا الاغتراب الذي يعاني منه الوعي المعاصر نتيجة طبيعية لهيمنة اسمية العلم الحديث، ولتغلغل المنهج العلمي في نظرتنا إلى العالم، حتى ذلك النوع من التجربة التي نحياها بوصفنا أفراداً تاريخيين.

 

البيان، بقلم: عمر كوش

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “التأويلية والفن عند هانس جيورج غادامير” إلغاء الرد

يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيف: الفلسفة الغربية الوسوم: التأويلية, الفلسفة, المنهج, الهرمنيوطيقا
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع

أشياء لن تسمع بها أبدا – تشومسكي

نينوي
902.00 جنيه
عرض سريع

الأورجانون الجديد

رؤية
50.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع

السيطرة على الإعلام

مكتبة الشروق الدولية
50.00 جنيه
-36%
عرض سريع

رأس المال – كارل ماركس

الفارابي
5,500.00 جنيه السعر الأصلي هو: 5,500.00 جنيه.3,500.00 جنيهالسعر الحالي هو: 3,500.00 جنيه.
غير متوفر
عرض سريع

فهم الطبيعة البشرية

الراوي
400.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع

في الحكم المدني

50.00 جنيه
عرض سريع

محاورات ألفريد نورث وايتهيد

كتبجي
144.00 جنيه
عرض سريع

من يمتلك العالم

نينوي
1,300.00 جنيه

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • ذات مرة في هوليوود
    أكتوبر 12, 2025 لا يوجد تعليقات
  • الكتب المؤسسة للأفكار
    أكتوبر 10, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

التأويلية والفن عند هانس جيورج غادامير

1,000.00 جنيه
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب