• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • أفضل مائة مانجا على في تاريخ اليابان
      مايو 30, 2025 لا يوجد تعليقات
    • القلائد المائة: أعظم القصص القصيرة على الإطلاق
      مايو 29, 2025 لا يوجد تعليقات
    • أنماط الأكشن في السينما: الرقص في السماء
      مايو 23, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية الفنون السينما ألفريد هتشكوك
نفوس معقدة 50.00 جنيه
العودة للمنتجات
الكابوس
ترياق

ألفريد هتشكوك

585.00 جنيه

“””في واحد من أطرف مشاهد فيلم “”هتشكوك”” الروائي الذي عرض قبل سنوات قليلة ويدور عن السنوات التي حقق فيها ألفريد هتشكوك فيلمه الأشهر “”بسايكو”” وأدى فيه دوره أنطوني بيركنز، نرى هتشكوك قلقاً عند مدخل الصالة التي تقدم العرض الأول للفيلم. فهو لا يعرف بعد كيف ستكون ردة فعل الجمهور، علماً بأن قلقه هذه المرة مزدوج؛ من ناحية انطلاقاً من تساؤله عما إذا كان النقد سيحطم الفيلم أم يرتفع به إلى الأعالي. ومن ناحية ثانية انطلاقاً من تساؤله عما إذا كان الجمهور سيحب الفيلم، وبالتالي سيتدافع آخرون لمشاهدته. فهذه المرة أنتج فيلمه بنفسه ووضع فيه جنى العمر ورهن من أجله منزله.
وسط ذلك القلق تحل داخل الصالة تلك اللحظة المفصلية حين يدخل القاتل إلى الحمام ليقتل البطلة في ذلك المشهد، الذي لن ينساه أحد بعد ذلك أبداً. ضربات سكين قاتلة تتوزع على أكثر من مئتي لقطة قصيرة كان هتشكوك وضع فيها كل مخيّلته ومهارته السينمائيتين. ظل هتشكوك في الخارج لا يجرؤ على الدخول. وكان الصمت المنبعث من داخل الصالة مرعباً ومدهشاً. مرت الثواني ثقيلة متعبة ومُخرِجنا قلق مرتعب. فجأة، انتقل صوت الرعب من داخل الصالة إلى حيث يقف هتشكوك. وراح صراخ الجمهور يفسر ما الذي يراه على الشاشة بتقطع ولهاث. فَهِم هتشكوك أن رسالة فيلمه وصلت. وأدرك أن لعبته انطلت على الجمهور. ومن فوره راح يتقافز حيث هو واقف، مشيراً بيديه إشارات قائد أوركسترا لا تتبع صيحات المتفرجين بل تستبقها. راح هتشكوك يحدد بأجزاء من الثانية وبتموجات يديه ردود الفعل المرتعبة لدى مئات الجالسين في الداخل. وأدرك أن فيلمه قد نجح. وفي اعتقادنا أن تلك اللحظة بالذات كانت هي التي شهدت نظرية هتشكوك القائلة: “”أنا أدير الجمهور بأكثر مما أدير الممثلين””.
بعد سنوات من تلك اللحظة سيشرح هتشكوك تلك النظرية، “”إنها إدارة التشويق والتحكم بتلقي الجمهور له. إدارة تعتمد تقنية هدفها استثارة ذهن المتفرج. فلدى المتفرج وضعية خاصة في العادة تحتم قيادته ذهنياً، لكي يتعلم كيف ينزلق بنفسه في مناخ الرعب الذي أرسمه له. التشويق ليس تمريناً ذهنياً بل عملية حسية. هناك كثرٌ في مهنتنا يكتفون بتصوير شخصيات تتحدث ولا شيء غير هذا. أما الصيغ التي أطرحها أنا، فمختلفة؛ عندي هناك مثلا شخصية تحمل لفافة داخلها متفجر. هو يجهل هذا، لكن الجمهور يعرف ذلك. من جهة ثانية يجب أن يكون المخرج الشخص الوحيد الذي يعرف متى ستنفجر القنبلة. ثم حين أحدد أنا أنها سوف تنفجر خلال الدقائق الخمس التالية يجب أن يتوقع الجميع انفجارها في تلك اللحظة بالذات. ولكني في الهنيهات الأخيرة أفككها فلا تنفجر وآنئذ يكون وقع المفاجأة الجديدة على الجمهور أكبر””.
الحقيقة أن هذا “”المبدأ”” الإخراجي الذي فسّره هتشكوك بهذه البساطة في مرحلة متأخرة من حياته، كان جمهوره يكتفي بأن يعيشه. أما هو فكان أشد ما يطربه التلاعب بحياة الخوف التي يخلقها لدى الجمهور في نحو خمسين فيلماً حققها بين حقبته الإنجليزية وتلك الأميركية طوال ما يزيد على نصف قرن من الزمن، كان فيها سيداً كبيراً من سادة الفن السينمائي، حتى وإن لم ينل أي واحد من أفلامه جائزة الأوسكار التي سينالها هو على أي حال عن “”مجمل حضوره السينمائي وإبداعه”” في عام 1978 قبل عامين من رحيله عام 1980.
حين رحل عن عالمنا كان هتشكوك في الثمانين من عمره. وكان قد ولد في بداية القرن العشرين الذي سيعتبر واحداً من كبار مبدعيه، وتقريباً بالتزامن مع ولادة فن السينما الذي سيكون ميدان تحركه وإبداعه.””
(من مقدمة إبراهيم العريس).
إسم الكاتب

نويل سيمسولو

دار النشر

ترياق

متاح للحجز (طلب مسبق)

الكود المختصر :
				
					https://cairobook.com/?p=20833
				
			
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

الكتاب المطلوب :ألفريد هتشكوك
بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

اسم الكتاب : ألفريد هتشكوك
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

هيتشكوك والمخاوف الأساسية

تحدث ألفريد هتشكوك عن ثلاث كوابيس رئيسية في تحفه الثلاثة؛ نفوس معقدة (ناقش فيها الخوف من الأماكن الغريبة)، جنون (ناقش فيها الخوف من الأشخاص الودودين أكثر من اللازم، وفعل في نفوس أيضا)، دوار (ناقش فيها الخوف من المرتفعات)، والأفلام الثلاثة مشهورة بالأسماء: سايكو، كريزي، فيرتيجو.

ولكن هواجس هيتشكوك أكثر من ذلك، الهاجس الأكثر إلحاحا في أعماله هو الخنق، وبشكل أكثر تحديدا وسادية، خنق النساء. مع ذلك، ورغم جرأته، لم يجرؤ على تنفيذ الفكرة العبقرية محور فيلم الحبل في الفيلم المعنون، وهي تفصيلة مغرية فعلا (استبدال الممثل المقتول بممثلة) خاصة وأن المرأة، يصلح تقديمها على أنها أضعف من الرجل، وبالتالي، أسهل في قتلها.

هو يرسخ ارتباط الحبل بالقتل من خلال عملية الخنق في هذا الفيلم. بالإضافة إلى الأفكار الفلسفية حول ما الذي يمنعنا من القتل (اللي تعرف ديته اقتله) والأهم من كل ذلك، فكرة الفيلم الرئيسية، ومحورها: كيفية تنفيذ الجريمة المثالية، والمتمثلة في قتل صديق بدون أي سبب مفهوم (اختفاء دافع الجريمة) بأداة بسيطة للغاية يسهل التخلص منها (اختفاء أداة الجريمة) وإخفاء الجثة في تابوت -مع مخطط للتخلص منها- (اختفاء الجثة) يستخدم كمائدة للطعام والأكل عليها برفقة أسرة وأصدقاء القتيل (اختفاء الشهود). وكل هذا يخلق ظروفا مثالية للتستر على الجريمة والفرار من العقوبة. فللإختباء من الشرطة لا شيء أفضل من أن تقيم في سكن أمام مركز الشرطة. وهكذا تم تطبيق مفهوم (يقتل القتيل ويمشي في جنازته). يبدوا أن هيتشكوك كان سوف يُعجب كثيرا بأمثال المصريين.

وهنا يتجلى الخوف الأساسي السادس؛الخوف من القتل.

الفيلم يطرح قضية قوية وحادة مقتبسة من رائعة ديستوفسكي الجريمة والعقاب يناقشها المخرج على ألسنة شخصياته، وقد تبني القضية بطلي الفيلم، الطيب والشرير.

والقضية هي القتل بصفته حاجة ملحة للإنسان، فلا يوجد سبب كافي يبرر القتل سوى القتل نفسه. أي أن القتل يحل على من يستحقوه. إن الضحايا هم أشخاص بلهاء ضعفاء سمحوا بقتلهم، وبالتالي استحقوا مصيرهم وسلب حياتهم.

والقتلة هم أشخاص أعلى مستوى من المجتمع. أعلى من أن يحاسبون أو يعملوا حساب للثواب والعقاب، للخطأ والصواب. للخير والشرّ. فهي كلها مفاهيم أدنى من أن ينظر إليها.

هي نفس القضية النيتشوية التي انبثقت منها فكرة سلسلة أفلام التطهر، لما تطرح إحدى الشخصيات مقترح عمل إسبوع أو شهر سنوي يباح فيه القتل.

الخوف من القتل تجلى بالفيلم في أربعة مظاهر أساسية

الأول هو النقاش الفلسفي عن فعل القتل بين الخير والشرّ.

الثاني هو التابوت الذي أكل عليه وشرب القاتل وسط صحبته.

الثالث تمثل القتل بإسلوب القتل المفضل لدى هيتشكوك، وهو الخنق. والشواهد على ذلك -فالخنق هو القتل المحبب للمخرج- عديدة في أعماله السينمائية والتلفزيونية نناقشها في مقال آخر. وقد تسمى الفيلم بإسم الحبل في إشارة ذكية لطريقة الخنق المتبعة من قبل الشرير وطريقة العرض المتبعة من قبل هيتشكوك. كأنه يؤكد على علو مكانته فوق الآخرين وهو القائل عن الممثلين أنهم قطيع من البهائم. فالحبل يرمز لعرض اللقطة الواحدة في حبل واحد طويل دون تقطيع.

الرابع، في فكرة الجريمة المثالية، نفس موضوع فيلم غرباء في القطار وفيه واحد من أهم مشاهد القتل / الخنق في تاريخ السينما يتوازى مع مشهد فيلم جنون الشهير، في الواقع، الحديث عن مشاهد الخنق في أفلام هيتشكوك تحديدا ملهم ودفعني لكتابة مقالات ومقالات، الذي تقرأوه الآن أحدها، وقد ضمنه ضمن سلسلة (المنجزات السينمائية للعبقريات الإخراجية) التي تم قبول حوالي ثلاثة مقالات منها، وكان قد فتر اهتمامي بها بعد رفض هذا المقال للنشر، فها أنا أنشره معكم.

وطالما تحدثنا عن الخنق في أفلام هيتشكوك، هذا ينقلنا إلى فيلم آخر شهير جدا له، هو النافذة الخلفية، وفيه هاجس آخر (الخوف من التلصص).

النافذة الخلفية فيلم حول صحفي تكسر قدمه في حادث ويظل حبيس فراشه فيسلي نفسه بالتلصص على نوافذ الجيران عبر كاميرته / منظاره مما يوقع به في مشاكل تتخطى خطورتها كسر القدم.

هيتشكوك مبدع في تصوير الفيلم داخل المكان الواحد، وفي هذا العمل كما في الحبل، لم تخرج الكاميرا أبعد مما قد تصل إليه بالعين المجردة أو بمنظار مقرب خارج الغرفة عبر إطلالة من النافذة.

ومن خلال هذا العمل (وأيضا سايكو) جسد الرغبة العارمة لدى البشر في التلصص على الآخرين وخوفهم من أن يتلصص عليهم أحد. النافذة الخلفية لم تكن إلا محاكاة لشاشة السينما في القاعة المظلمة، التي تشكل نافذة للمشاهدين على أسرار الآخرين خلف الشاشة. تلك الحاجة التي يربطها أرسطو (ومجموعة واسعة من النقاد منهم أحمد خالد توفيق متبعين أرسطو في تفسيره) بالتطهر. نزعة ماسوشية لتعذيب الذات من خلال التطفل / التلصص على عذابات الآخرين. ومن خلال ذلك يتم التطهر من عذاباتنا (آلامنا، أحزاننا، مخاوفنا). هي لذة متغلغة في النفس البشرية جعلت السينما الفن الأكثر جماهيرية في العالم. والشواهد عديدة على حضورها غير السينما؛ بيت الرعب,قطار الموت، حادث على الطريق يتطلع الناس للنظر إليه دون تقديم أي فائدة، وحتى حلبات المصارعة حاليا (وإن كانت خدعة) ولكنها امتداد لتقليد غربي قديم في حلبات المصارعة الإغريقية الدامية حيث تستمر الصراعات فيها حتى الموت. ومن الشواهد أننا نعاني تلك المشكلة حتى في بيوتنا. بل والشواهد على نزعة التلصص أكثر من ذلك وتحتاج إعادة نظر مما نتناوله في مقال آخر. التلصص داء من الجنس، ولأن الجنس إما إنتهاك وما إشباع، فإن التلصص يخدم النصف الأول وهو الإنتهاك.

التلصص هي خلطة سحرية مجربة من قبل هيتشكوك، يشرح الإثارة في شقيها، موضحا الفرق بين التشويق والمفاجأة، الأخيرة يمكن أن تحدث لما يجلس شخصان في مطعم على طاولة وتنفجر قنبلة فجأة. بينما التشويق يحدث حين يسمح المخرج بأن يعرف المشاهد بأن هناك قنبلة موقوتة أسفل الطاولة، لا يعرف بها أبطالنا، ولكن المشاهد يعرف، وهو يدفع ثمن معرفته، ثمن التلصص!.

وفي فيلم (الرجل الذي عرف أكثر من اللازم) يعاقب بطله لأنه عرف أكثر من اللازم، رجل تختطف إبنته لأنه عرف أكثر من اللازم، بينما هو لا يعرف ماذا عرف وكيف عرفه؟ الإثارة التي يقدمها والمستندة على فكرته الأساسية تقدم لنا هذا الخوف النابع عن تلك الفكرة.

في فيلم ريبيكا هناك إمرأة تنتقل إلى قصر عشقيها الذي تزوجته حديثا، والقصر كله تحت تصرفها عدا الغرفة التي ماتت فيها زوجته السابقة. وإسم الزوجة السابقة هو ريبيكا التي تظل حاضرة في القصر رغم غيابها طوال أحداث الفيلم، تخيم على صدر البطلة بظلال الشك والخوف والريبة. هذا فيلم عن الأشباح بدون ظهور أي أشباح فيه، لا ظهور بصري للشبح، فلا يوجد أي طيف شفاف لإمرأة يظهر على طرف العين ثم يختفي عندما تنظر إليه. ولا وجود لأي ظهور بصري لآثار الشبح. فلا الأشياء تظهر وتختفي، ولا هي تتحرك من تلقاء نفسها أو تطير في الهواء.

وريبيكا هذه، عدم ظهورها لا يعني عدم وجودها، فآثار الشبح النفسية لازالت حاضرة، تتجلى في الفكرة، الذكرى، الخوف.

هو الفيلم الوحيد لهيتشكوك والذي يمكن عده فيلم أشباح، والفيلم مستند إلى قصة دافني دو موريه التي اقتبس عنها هيتشكوك فيلم الطيور أيضا، وكان ينوي أن يقتبس قصة ثالثة هي الشياطين لولا أنه لم يسعفه القدر لذلك ومات قبلها. مخرج آخر كبير من نفس المدرسة قدم لنا فيلم الشياطين وفيه مشهد خنق عظيم.

فيلم ريبيكا هو نوع آخر من العقوبة عن التلصص، شيء مثل قصة اللحية الزرقاء والمائة باب.

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ألفريد هتشكوك” إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيف: السينما الوسم: هيتشكوك
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع
إضافة إلى السلة

أحمد زكي 86

ريشة
176.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

السينما الخيالية

مكتبة الأسرة
5,000.00 جنيه
عرض سريع
قراءة المزيد

تاريخ السينما المصرية

وكالة الصحافة العربية
عرض سريع
قراءة المزيد

سوزان جاي نابير

المدى
عرض سريع
قراءة المزيد

سينما فرنر هيرزوغ

المؤسسة العربية للدراسات والنشر
عرض سريع
قراءة المزيد

شغف السينما

دون
عرض سريع
إضافة إلى السلة

عشت ألف عام: مذكرات فنان الشعب يوسف وهبي (ثلاثة أجزاء)

المعارف
30,000.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

نجيب الريحاني، وتطور الكوميديا في مصر

المعارف
50.00 جنيه

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • أفضل مائة مانجا على في تاريخ اليابان
    مايو 30, 2025 لا يوجد تعليقات
  • القلائد المائة: أعظم القصص القصيرة على الإطلاق
    مايو 29, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

ألفريد هتشكوك

585.00 جنيه

متاح للحجز (طلب مسبق)

اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب