• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • دليلك الشامل لتعلم كل شيء عن: (التسويق عبر استهداف السوق)
      مايو 6, 2025 لا يوجد تعليقات
    • النماذج العشرة في التفكير التجاري والتسويقي
      مايو 3, 2025 لا يوجد تعليقات
    • دليلك الشامل لتعلم كل شيء عن: (التسويق من خلال تحسين محركات البحث)
      مايو 1, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية الفلسفة غرب خيانة المثقفين – النصوص الاخيرة
خيانة المثقفين - جوليان بيندا 1,132.00 جنيه السعر الأصلي هو: 1,132.00 جنيه.1,000.00 جنيهالسعر الحالي هو: 1,000.00 جنيه.
العودة للمنتجات
خطاب الحكاية 50.00 جنيه
-11%
نينوي

خيانة المثقفين – النصوص الاخيرة

1,400.00 جنيه السعر الأصلي هو: 1,400.00 جنيه.1,250.00 جنيهالسعر الحالي هو: 1,250.00 جنيه.

كل كلمة في هذا الكتاب مهمة للغاية، لأن إدوارد سعيد في هذه النصوص ينجز أفكاره بشكلها الكلي، مؤكدًا بصرخة ألم على فضح كل مواقف الصمت والتخاذل، والتزامه بالشك، وتقويض التقليد في الأدب الغربي؛ لأن الثقافة بالنسبة لإدوارد سعيد لیست متراصة، وليست متجانسة، ليست كلية ولا فردية وإنما نتاج المهيمن. انتهى إدوارد سعيد إلى عداء تام لما يسمى بالنظرية من أورباخ إلى فوكو، داعيًا إلى التخلص من الآراء والميول السياسية المتطرفة، وبذلك هاجم الثقافة الغربية من موقع عالٍ. قدم سعيد ثقافة معرفية على نقيض المعرفة القسرية؛ لأنه يعتقد بأن الثقافة والسياسة هما الشيء نفسه، الثقافة تعني طريقة مميزة في العيش، الثقافة وضع طويل والسياسة نوع من توافق أحداث وظروف.

إسم الكاتب

إدوارد سعيد

دار النشر

نينوي

سنة الإصدار

2011

الكود المختصر :
				
					https://cairobook.com/?p=27185
				
			
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

الكتاب المطلوب :خيانة المثقفين – النصوص الاخيرة
بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

اسم الكتاب : خيانة المثقفين – النصوص الاخيرة
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

“خيانة المُثقّفين – النصوص الأخيرة” لإدوارد سعيد

كتاب “خيانة المُثقّفين – النصوص الأخيرة” لإدوارد سعيد، الصادر عن دار نينوى في دمشق، يضم نصوصاً غير معروفة، كتبها سعيد في العقد الأخير من حياته، ويناقش فيها انحياز الإدارة الأميركية والغرب لإسرائيل، وكيف مارست “إسرائيل” عملية طمْس الحقائق وتشويه القضية الفلسطينية؟ ويتحدّث فيه عن مأساة المُثقّف العربي وكيف  أن العالم العربي انحدر: “نحو درجات أعظم من الحُكم الاستبدادي، والأوتوقراطية، وأنظمة المافيات”.

كتاب سعيد يثير الكثير من الأسئلة العميقة حول العلاقة المُلتبسة بين المُثقّف ومحيطه، وأثر التحوّلات العالمية في إقصاء دور النُخَب، على يد الأنظمة المُستبدّة، ورؤيته في مجالات: عِلم الاستشراق، ودعوته الدائمة للاستفادة من تجربة حزب المؤتمر الأفريقي ضّد الأبارتايد، وضرورة ترسيخ الديمقراطية في الشعب الفلسطيني، والصراع مع الصهيونية، وفضح أساليب اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة، ومواجهة خصوصية الصراع بين الفلسطينيين وبين “إسرائيل” وعدم تأجيل الحلول مرة من خلال المفاوضات ومرة أخرى من خلال اتفاق أوسلو تارة  أو الدعوة للسلام، وضرورة تقديم رؤية أخلاقية ثقافية تتّقن فن مُحاكاة الفلسطينيين واليهود والغرب في اَن معاً.

واضح جداً للعيان تأثّر أدوارد سعيد في كتابه “خيانة المُثقّفين” بالكتاب المشهور للروائي الفرنسي جوليان بندا “خيانة المُثقّفين” الصادر عام 1927 الذي أطلق فيه صرخته في وجه المُثقّفين الذين تستهويهم مُغريات السلطة والجماهير فتقودهم إلى الانحياز لمصالحهم السياسية والنفعية على حساب دورهم ومسؤولياتهم الأخلاقية. فمنذ ذلك الوقت أصبح مُصطلح “خيانة المُثقّفين” يرمز للإشارة إلى تخلّي المُثقّفين عن استقامتهم الفكرية حيث ذكره مراراً في كتابيه “المُثقّف والسلطة ” والكتاب الذي بين يدينا.

وتحت عنوان “الصهيونية الأميركية – المشكلة الحقيقية”، يكتب سعيد عن إساءة فهم الصهيونية الأميركية وإساءة الحُكم على دورها في القضية الفلسطينية، وعن دور الجماعات الصهيونية في الولايات المتحدة، كاشفاً أن السياسة الفلسطينية كانت ترمي بمصير الشعب الفلسطيني في حضن أميركا من دون أيّ إدراك إستراتيجي للأقليّة الصغيرة من الناس الذين يسيطرون على السياسة في البيت الأبيض ويتحكّمون فيها تقريباً، وهؤلاء – بحسب سعيد – آراؤهم السياسية أكثر تطرّفاً من حزب الليكود الصهيوني.

ويبين صاحب كتاب “أوسلو: سلام بلا أرض” أن العرب بالنسبة إلى الصهيوني الأميركي ليسوا كائنات حقيقية، بل خيالات لكل ما يمكن شيطنته واحتقاره، وخصوصاً الإرهاب ومُعاداة السامية، مشيراً إلى أن “الغرابة الأكثر للصهيونية الأميركية هي كونها نظاماً من الفكر المُتناقض والتشويه الأوريلي، لذلك من الممنوع أن تتحدّث عن العنف اليهودي أو الأعمال اليهودية حين يتعلّق الأمر بإسرائيل، حتى أن كل ما تفعله إسرائيل تفعله باسم الشعب اليهودي وباسم الدولة اليهودية ومن أجلها”.

تتنوّع مواضيع النصوص وتتراوح بين السياسة والثقافة والأدب، فنقرأ في قسم “المقالات والمقابلات”، (39) عنواناً، نذكر منها: “أزمة اليهود الأميركيين”، و”خيارات واعدة في فلسطين”، و”إسرائيل إلى أين”، و”السياسة الثقافية”، و”خيانة المُثقّفين”، و”الدور العام للكتّاب والمُثقّفين”، و”سارتر والعرب: ملاحظة هامشية” و”مقدّمة للاستشراق”، و”الأدب والحرفية”.

هناك مقالة بعنوان “صِدام الجهل” نشرها في مجلة “ذي نيشن الأميركية، بعد أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001. يقول فيها سعيد” “ينبغي مواجهة هذا الخزي الذي يعيشه العالم العربي، نتيجة الانتهاكات المُرعبة للسلطة، وصمت المُثقّفين، نتيجة الخوف من مصيرٍ غامِض، ولن تكون هذه المواجهة، إلا عن طريق قوّة الاحتجاج.

ويروي لنا سعيد في تلك النصوص أيضاً قصّة ذات مغزى. فقد تلقّى دعوة من مدير معهد ومتحف (فرويد) في فيينا، لإلقاء محاضرة (فرويد السنوية) باسم هيئة المعهد. لكنّه فوجئ ـ بعد أشهر ـ برسالة أخرى، تخبره بإلغاء محاضرته، بسبب الأوضاع السياسية في منطقة الشرق الأوسط، ومن دون أيّ تفسير آخر، ليُجيب على الرسالة بأخرى جاءت في سطرٍ واحد طلب فيها أن يوضح صاحب الدعوة له ما علاقة محاضرة عن فرويد في فيينا بالظرف السياسي في الشرق الأوسط ولم يتلقَّ ردّاً بالطبع.

واكتشف سعيد ـ كما يقول ـ أن الأمر سببه صورة، نشرتها صحيفة “نيويورك تايمز” بنسخة مكبّرة وخيالية، وهو يرمي الحجارة على الشريط الحدودي بين جنوب لبنان وشمال فلسطين المحتلة.

يوضح سعيد أن أقرباء فرويد قاموا بدعوته في أواخر آب/أغسطس من العام نفسه لمحاضرةٍ بديلة، إلا أنّ صاحب الدعوة السابقة، وفي مقابلة أجرتها معه صحيفة “التايمز”، كان على درجةٍ من الوقاحة ليُدينَ الصورة التي التُقِطَت لإدوارد سعيد وهو يشارك في لحظةٍ تذكاريةٍ ألقى فيها ناشطون الحصى من جنوب لبنان باتجاه شمال فلسطين المحتلة بعد تحرير الجنوب اللبناني، وليقول بأنها فضلًا عن نقدي للاحتلال الإسرائيلي كانت السبب في إلغاء محاضرتي.

بالطبع لم يذكُر صاحب الدعوة السبب الحقيقي لإلغاء المحاضرة وهو رضوخه لضغوطات مموّليه في الولايات المتحدة وإسرائيل الذين موّلوا إقامة معرضٍ في تل أبيب في وقتٍ لاحق.

آنذاك، قال إدوارد سعيد “إنَّ فرويد طُرِدَ خارج فيينا من قِبَل النازيين وأغلبية الشعب النمساوي بسبب انتمائه، واليوم يسري الأمر عينه عندما يمنعون فلسطينيّاً من إلقاء محاضرة، أي نوعٍ بغيض وغريب من العار هذا الذي يخاف الدخول في حوار علنيّ وحقيقي يُعرّي أكاذيبها؟”، يتساءل سعيد الذي يقول “بأنّ هذا الاهتياج وتلك الكراهية لن يجلِبا سوى مزيدٍ من العذاب والتخبّط للصهيونية”.

كان سعيد يستشهد دوماً بما كتبه “غوته”، حيث يقول: “الغرب ليس أحادياً أو مُتماثلاً على الرغم من وجود نوع من التجانس الأوروبي الثقافي، لقد درست علاقة الاستشراق بالسلطة، وركّزت على الاستشراق الإنكليزي والفرنسي والأميركي لعلاقاتها بالمنطقة”.

حظيَ سعيد بالاهتمام الفائق من أهم الجامعات في العالم، وطالما حلّ ضيفاً على أقسامها الأدبية.

 

مصدر المراجعة: هنا

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “خيانة المثقفين – النصوص الاخيرة” إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيفات: الاجتماع, عرب, غرب
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع
إضافة إلى السلة

احتلوا

شركة المطبوعات - بيروت
700.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

الأورجانون الجديد

رؤية
50.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

الهيمنة أم البقاء

كتبجي
600.00 جنيه
عرض سريع
إضافة إلى السلة

جون لوك – الأعمال الفلسفية الكاملة

الفرقد
990.00 جنيه
-36%
عرض سريع
إضافة إلى السلة

رأس المال – كارل ماركس

الفارابي
5,500.00 جنيه السعر الأصلي هو: 5,500.00 جنيه.3,500.00 جنيهالسعر الحالي هو: 3,500.00 جنيه.
عرض سريع
إضافة إلى السلة

رسالة في التسامح

الأهلية, الغرب الإسلامي
440.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

ماذا يريد العم سام؟

الشروق
50.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

مقالة عن الفهم البشري

كتبجي
50.00 جنيه

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • دليلك الشامل لتعلم كل شيء عن: (التسويق عبر استهداف السوق)
    مايو 6, 2025 لا يوجد تعليقات
  • النماذج العشرة في التفكير التجاري والتسويقي
    مايو 3, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

خيانة المثقفين – النصوص الاخيرة

1,400.00 جنيه السعر الأصلي هو: 1,400.00 جنيه.1,250.00 جنيهالسعر الحالي هو: 1,250.00 جنيه.
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب