• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • دليلك الشامل لتعلم كل شيء عن: (التسويق عبر استهداف السوق)
      مايو 6, 2025 لا يوجد تعليقات
    • النماذج العشرة في التفكير التجاري والتسويقي
      مايو 3, 2025 لا يوجد تعليقات
    • دليلك الشامل لتعلم كل شيء عن: (التسويق من خلال تحسين محركات البحث)
      مايو 1, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية الأدب النقد الأدبي شكسبير معاصرنا
الإنسان كائن تلقائي 2,000.00 جنيه
العودة للمنتجات
أصول التأويلية 1,600.00 جنيه
المؤسسة العربية للدراسات والنشر

شكسبير معاصرنا

500.00 جنيه

هذا الكتاب عبارة عن دراسة مثيرة لمسرحيات شكسبير الكبرى، كما أنه من الدراسات التي لا تعد ولا تحصى التي نتجت عن المسرحي؛ فمن ضمن المخرجين المسرحيين الكثيرين الذين اعترفوا بدينهم لهذا الكتاب: بيتر بروك وتشارلز ماروفيتز. وقد وجدوا في تشابه بين التوجهات الشكسبيرية مواقفنا المعاصرة لمفاهيم حيوية في التوجهات المستقبلية الحديثة. وبالمثل، فقد وجد قراء الكتاب حول العالم – إذ ترجم الكتاب إلى 19 لغة على الأقل منذ صدوره في عام 1961 – أن استجابتهم لمسرحيات شكسبير قد تزداد عمقا وتتشبع

بتناول الكتاب في فصوله أعمال شكسبير التالية
– الملوك أو المسرحيات التاريخية: أول “الملك جون” الذي بدأ أحداثها في منعطف الثالث عشر، تاريخيات شكسبير تدور حول الصراع على التاج الإنجليزي الذي يستمر من أواخر القرن الرابع حتى نهاية الخامس عشر
– هاملت القرن الخامس عشر
-. ترويلوس وكريسيدا: مذهلة ومعاصرة
– حلم ليلة القدر: تيتانيا ورأس الصدر
– مكبث: أو العدوى بالموت
– الملك لير: أو نهاية اللعبة
– أنطوني وكليوباترة: فلتذب روما في نهر التيبر
– كوريولانوس: أو تناقضات شكسبيرية
– العاصفة : عصا بروسبيرو
– تيطوس أندرونيكوس: شكسبير قاسيا وصادقا
وفي نهاية الكتاب تسلسل الأحداث لأحداث أوربا وانجلترا من عام 1483 إلى عام 1648

إسم الكاتب

يان كوت

دار النشر

المؤسسة العربية للدراسات والنشر

سنة الإصدار

1980

الكود المختصر :
				
					https://cairobook.com/?p=26277
				
			
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

الكتاب المطلوب :شكسبير معاصرنا
بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

اسم الكتاب : شكسبير معاصرنا
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

في مقال نُشر في أيلول/سبتمبر من عام 2020، اشتكى بيتر أندريه ألت، أستاذ الأدب الألماني في جامعة برلين الحرّة ورئيس مؤتمر رؤساء الجامعات الألمانية (HRK)، من أنّ الثقافة المعاصرة تبدو كأنّها فقدت أيّ اهتمام بالتاريخ. ولاحظَ أنّ الكتب المدرسية تكيّف لغات الماضي الأدبية مع طريقة تعبيرنا الحالية، وأنّ البطلات الكلاسيكيات والأبطال الكلاسيكيين – “ميديا وهاملت، فاوست وكليوباترا” – يُعَصْرَنون في المسرح والسينما على حدّ سواء. ويختم بالقول: “إننا نعيش، اليوم، في عصر ما بعد التاريخ. نريد للماضي أن يشبهنا، فإن لم يكن كذلك، لم نُبْقِ منه على شيء. وهذا ما يصحّ بصورة خاصة على ’ثقافة الإلغاء‘ التي تريد أن تشطب شهادات الماضي من الذاكرة الجماعية إذا ما كانت تؤذي حساسياتنا الحالية”.[2] وإذ يرفض ألت مثل هذه المقاربات الحاضريّة، فإنّه يلحّ على تغاير الماضي: “على الفهم التاريخي، بادئ ذي بدء، أن يتناول الاختلافات التي تفصل حياة الماضي عن الحاضر”.

سوف تتّخذ مساهمتي في الجدال حول “مكانة الإنسانيات في القرن الحادي والعشرين” هذا القول المقتضب نقطةَ انطلاق لها. وأريد أن أستكشف، على وجه الخصوص، تلك الصلة المدهشة بعض الشيء بين نقد الحاضريّة (presentism)، من ناحية، ورفض ’ثقافة الإلغاء‘، من ناحية أخرى. وإذ أكتب من منظور باحثةٍ في الأدب والثقافة الإنكليزيين، مع اهتمام خاص بشكسبير والتاريخ الثقافي ودراسات الجندر والمثاقفة، فسوف أستكشف آثار قول آلت في الجدالات الحالية عن الإنسانيات وأقترح مقاربة بديلة تتخطى التضاد الثنائي الذي يقيمه بين الحاضريّة والتاريخيّة (historicism).

* * *

يشير ’الإلغاء‘ إلى سحب الدعم، لا سيّما في وسائل التواصل الاجتماعي، عن الذين تُعتبر أقوالهم أو أفعالهم العامة دفاعًا عن العنصرية أو الجنسانية أو رهاب المثلية، صراحةً أو ضمنًا.[3] ولقد امتد الجدال الساخن حول هذه الظاهرة من الولايات المتحدة إلى أوروبا وألمانيا في العام أو العامين الماضيين. وتمثّل ’ثقافة الإلغاء‘، إذا ما كان لنا أن نصدّق منتقديها، تهديدًا كبيرًا لحرية التعبير والحرية الأكاديمية وتراثـ’ــنا‘ الأدبي والثقافي. وبالإضافة إلى التغطية الإعلامية الضخمة للحالات الفردية (كالسجال حول الترجمة الهولندية لقصيدة أماندا غورمان التي ألقتها في حفل تنصيب جو بايدن رئيسًا للولايات المتحدة[4])، ثمّة مبادرات وتدابير تستهدف على وجه التحديد مؤسسات التعليم العالي أو تنبثق عنها. وهذا يشمل، مثلًا، التعيين المدروس لمن يُدعون “أنصار حرية التعبير” في الجامعات البريطانية وتأسيس الشبكة الألمانية للحرية الأكاديمية. وكثيرًا ما تُستخدَم تهمة ’ثقافة الإلغاء‘ في هذه المناقشات كذريعة لتسويد صفحة النقّاد. ومن المسلّم به أنّه ليس كلّ اتهام تتناقله وسائل التواصل الاجتماعي هو اتّهام مبرَّر، ولعلّ بعض حالات ’الإلغاء‘ الفردية كانت قاسية بلا داعٍ، في حين يستحق النقد الصريح أن يؤخذ في الحسبان في غالبية الحالات. وعادةً ما تكون التغييرات المجتمعية مصحوبةً بجدالات ثقافية محتدمة تعمل بدورها كمحفزات للتغيير، الأمر الذي تشكّل حركتا Black Lives Matter و#MeToo مثالين حيّين عليه. لكنّ عبارة ’ثقافة الإلغاء‘ هي حجّة شبيهة بمطرقة ثقيلة ترفض أيّ تدخل نقدي باعتباره أيديولوجيًا بحتًا، أي لا أساس له وغير عقلاني. وكما تقول إيف فيربانكس في مقال لصحيفة الواشنطن بوست: “مثل هذا التعبير يضع المتكلّم موضع الشخص العقلاني ويلقي على عاتق الطرف الآخر عبء التحوّط من أن يبدو هستيريًا. كما يحرف النقاش عن موضوعه الحقيقي ليغدو نزاعًا حول شكله: طريقة الشخص الآخر في تقديم شكواه”.[5]

يغدو الجدال شنيعًا عندما يكون الطلب إلغاء كاتب مُعْتَمَد ومكرَّس، مثل شكسبير. ففي منتصف شباط/فبراير 2021، نشرت أماندا ماكغريغور مقالًا في مجلة المكتبات المدرسية الأميركية بعنوان: “كيف ندرّس شكسبير؟ تلك هي المسألة”، تناقش فيه أهمية شكسبير بالنسبة إلى الطلاب المعاصرين وتشير إلى أنّ كثيرًا من المعلمين توصّلوا إلى “استنتاج مفاده أنّ الوقت قد حان لوضع شكسبير جانبًا أو التقليل من الإلحاح عليه لإفساح المجال أمام أصوات حديثة ومتنوعة وليست إقصائية”.[6] أثار نشر المقال احتجاجًا من وسائل الإعلام المحافظة: من بين آخرين، خشي لي براون على قناة فوكس نيوز من أنّ وليم شكسبير “سينبذه المعلّمون اليقظون [حيال قضايا المساواة العرقية والاجتماعية، (woke)] بسبب ’كراهية النساء والعنصرية‘”؛ وكشفت هارييت ألكساندر، في صحيفة الديلي ميل، “كيف ألغى معلّمو اللغة الإنكليزية ’اليقظون‘ شكسبير لما لديه من ’إيمان بتفوّق البيض وكراهية للنساء وعنصرية وطبقية‘؛ وراحوا بدلًا من ذلك يستخدمون مسرحياته لإلقاء محاضرات عن ’الذكورة السامّة والماركسية‘”.[7] والسؤال الآن، إذا ما ’أُلغي‘ شكسبير، فهل في ذلك انتهاك لحرية التعبير؟ هل أُسْكِتَ مثال التاريخ الأدبي الإنكليزي على نحوٍ مؤسف لتُستبدَل به روايات معاصرة من الدرجة الثانية؟ وهل هذا هو شطب ما بعد التاريخ لـ”شهادات الماضي” الذي اشتكى منها بيتر أندريه ألت؟ الحال، إنّ ماكغريغور لا تدعو إلى إزالة شكسبير من المناهج الدراسية، بل توصي بإدناء المؤلّفين الذين لم يُقرَأوا في العادة، بما في ذلك أدب السود والملونين ونصوص من الجنوب العالمي. وتستخدم التقارير المسعورة صفة ’اليقظة‘ واقترانها باللياقة السياسية اليسارية باعتبارها صرخة معركة سجالية ضد باحثين ومعلّمين يتحدّون مكانة شكسبير المُعْتَمَدة المكرَّسة، ويسلطون الضوء على انغماس مسرحياته في خطابات عنصرية أو بطريركية، ويستكشفون كيف استُعملَ ’الشاعر العظيم‘ كأداة في الاستعمار البريطاني. يبدو أنّ ردود الفعل الغاضبة مدفوعة بنفور من أيّ تغيير في الوضع القائم القديم وفي التوزيع التقليدي لرأس المال الثقافي. ثمّة اعتقاد أنّ القِدَم يضمن الجودة، لكنّ الأدب، للأسف، ليس نبيذًا أحمر.

ما دَخْل الإنسانيات بكلّ هذا؟ ليست الإنسانيات، في الحقيقة، ذلك المراقب البعيد بل جزء لا يتجزأ من هذه السجالات. ولدى اللغويين وباحثي الأدب والباحثين في التعليم والمؤرّخين الثقافيين – وبينهم سود وملونون – الكثير ليقولونه في شأن ما هو على المحكّ الآن: دور الثقافة الرفيعة والمُعْتمَد المكرَّس؛ شكل الذاكرة الثقافية والتراث الثقافي ومحتواهما؛ إرثُ تاريخٍ من انعدام المساواة الاجتماعية والعنف؛ السؤال عمّن يحقّ له الكلام وفي أيّ ميادين؛ قوة اللغة والأدب وكذلك قدرتهما على استجواب علاقات القوة الراسخة. وإذ تنخرط الإنسانيات في هذه الجدالات، فإنّها لا ’تنبذ‘ التاريخ مطلقًا بل تستكشف الطرائق التي يرتبط بها الماضي والحاضر على نحوٍ لا انفصام فيه.

قد تكون هنالك بالفعل بدائل للتضاد الذي أقامه بيتر أندريه ألت بين الحاضرية والتاريخية، وأودُّ أن أقترح “العبر تاريخية” (cross-historicism) كإحدى هذه المقاربات. وأنا أستعير هذا المصطلح من الباحث الشكسبيري بيتر إريكسون الذي يستخدمه ليتأمّل بصورة منهجية قراءته عطيل، مسرحية شكسبير التي تحكي عن جنرال أسود في جيش البندقية يقتل على نحو مأساوي زوجته ديدمونة، وهي من البندقية، إذ يحسب خطأ أنّها تخونه. في تحليله المسرحية، يقيم إريكسون حوارًا ديناميًا “يسمح للماضي بأن يشتبك مع ما هو معاصر ويتفاعل معه، ما يمكّننا من مواصلة العبور جيئةً وذهابًا بين هذين العالمين المتميزين”.[8] لا تنطلق مثل هذه القراءة من التماثل غير التاريخي الذي نجده لدى ما بعد التاريخ، لكنها لا تفترض أيضًا هوّة لا يمكن وصلها تفصل بين “هذين العالمين المتميزين”. وهذه المقاربة الأخيرة عرضة لأن تتغاضى سهوًا عن العنف العنصري في الماضي (أو عن كره النساء، إذا جاز القول) حين تلحّ على تغاير العقليات ما قبل الحديثة. ويدافع إريكسون، بدلًا من ذلك، عن منظور يهتمّ بالاختلافات والاستمراريات التاريخية. وهو يؤكّد أنّ هذا يصحّ خصوصًا حين نأتي إلى تحليل التاريخ المعقّد لـ’العرق‘، ذلك أنّ عطيل شكسبير “لا تحتوي داخل المسرحية ذاتها على إطار نقدي داخلي ملائم تمامًا للقضايا العرقية التي تطرحها. ويجب أن نأتي نحن بمثل هذا الإطار من الخارج”.[9] إنّ تركيزًا صريحًا على الوقت الحاضر – شحذته نظرية العرق النقدية ومعرفتنا الحالية بتاريخ العنصرية الأوروبية – يسمح لإريكسون باستخلاص السياقات/النصوص اللاشعورية لمسرحية شكسبير: منطقة البحر الأبيض المتوسط الحديثة الباكرة كمنطقة اتصال بين شمال إفريقيا وجنوب أوروبا؛ تجارة الرقيق الأوروبية عبر البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي؛ الحضور الأسود في أوروبا الحديثة الباكرة وإسكات الأصوات السوداء. لا يتحوّل شكسبير في مجرى ذلك إلى “معاصرنا” (يان كوت)،[10] لكنّ قراءة كهذه تحجم بالمثل عن وضع مفاهيم السواد الحديثة الباكرة على مسافة تاريخية آمنة يمكن أن ندرسها بانفصال فكري. وهي تلحّ، بدلًا من ذلك، على أهمية هذه القراءات بالنسبة إلى مجتمعات القرن الحادي والعشرين التي لم تصبح ’ما بعد عرقية‘ كما يعتقد بعضهم. إنّ “عبورًا” بين الماضي والحاضر جيئةً وذهابًا ليكشف عن علاقات تاريخية متناقضة، من دون افتراض أيّ استمرارية خطية أو غائية. وتُفهم اللحظتان الزمنيتان كلتاهما على أنّهما “تاريخان في حركة”[11] يؤثّر واحدهما في الآخر ويعدّله باستمرار.

يركّز إريكسون على ما يسميه “كلمات العرق” في عطيل (مثل، “شقراء” و”أسود” و”عبودية” و”ساحل بربري”) باعتبارها النقاط المحورية لمقاربته العبر تاريخية. لكنّه لا يرمي إلى تطهير النصّ من أيّ مفردات عنصرية قد “تؤذي حساسياتنا الحالية”. ومع ذلك، فهو يرى، مثل ماكغريغور، أنّ نوعًا من إبعاد شكسبير عن المركز ضروري لاكتساب الدراسات الأدبية قوة نقدية في الجدالات الأكاديمية والثقافية اليوم: “يبقى شكسبير جزءًا من الحوار، إنّما باعتباره صوتًا آخر، وليس باعتباره، تلقائيًا، السلطة النهائية أو المصدر الذي يُقصَد للاغتذاء الثقافي منه”.[12] وكما تُظْهِر سلسلة مؤتمرات وشبكات جديدة مثل RaceB4Race (جامعة ولاية أريزونا) أو مشروع مسرح الغلوب “شكسبير والعرق” (#ShakeRace)، فإنّ اللقاءات الفكرية والجمالية بين المرحلة الحديثة الباكرة ومرحلتنا المعاصرة يمكن أن تكون مثمرة للغاية وتعزّز التغيير، من دون أن تقصره على الأوساط الأكاديمية وحدها. وهذا ليس ’ثقافة إلغاء‘.

الترجمة عن الإنكليزية: ثائر ديب.

مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “شكسبير معاصرنا” إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيف: النقد الأدبي
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع
قراءة المزيد

الحب في المنفى

الشروق
عرض سريع
قراءة المزيد

العقد

بيوند
عرض سريع
قراءة المزيد

جمعية غيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطا

إبداعات عالمية
عرض سريع
قراءة المزيد

حكايات آدليس

الراية
عرض سريع
إضافة إلى السلة

شغف القراءة

الرواق
125.00 جنيه
عرض سريع
قراءة المزيد

شمل تشابه ضائع

إبداعات عالمية
غير متوفر
عرض سريع
قراءة المزيد

فلسفة الفكاهة

الدار العربية للعلوم
600.00 جنيه
عرض سريع
قراءة المزيد

ميخائيل زوشينكو (قصص مختارة)

إبداعات عالمية

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • دليلك الشامل لتعلم كل شيء عن: (التسويق عبر استهداف السوق)
    مايو 6, 2025 لا يوجد تعليقات
  • النماذج العشرة في التفكير التجاري والتسويقي
    مايو 3, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

شكسبير معاصرنا

500.00 جنيه
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب