• الرئيسية
  • المدونة
    • أقسام المدونة
      • الأدب
      • الاجتماع
      • الاقتصاد
      • التاريخ
      • الديانات
      • الرياضيات
      • السياسة
      • أخر المقالات
    • مقالات مميزة قد يهمك
      • أعظم 100 شخصية في تاريخ الشرق
      • اللباد: صباح الخير يا أسطى
      • الصورة البيضاوية – قصة قصيرة – بو
      • السجن: شبه تأريخ للحريات
      • البرج؛ التاريخ الصناعي والثقافي
      • أهم سبعة رسامين في تاريخ الأدب المصور مصريا
      • إسلام جاويش
      • عودة الرعب الذكي
    أخر المقالات
    • ذات مرة في هوليوود
      أكتوبر 12, 2025 لا يوجد تعليقات
    • الكتب المؤسسة للأفكار
      أكتوبر 10, 2025 لا يوجد تعليقات
    • أعظم مائة أديب في تاريخ الآداب العالمية – من وجهة نظر أحمد خالد توفيق
      أكتوبر 8, 2025 لا يوجد تعليقات
  • المكتبة

    الأدب

    الاجتماع

    الاقتصاد

    التاريخ

    الديانات

    الرياضيات

    السياسة

    العلوم

    اللغات

    الفلسفة

    القانون

    الفنون

    رسالتنا

    تقديم خدمات ممتازة لعملائنا، مثل توفير تشكيلة واسعة من الكتب الإلكترونية والورقية عبر الموقع الإلكتروني، وتوفير خدمات التوصيل السريع والآمن للكتب الورقية. كما نسعى لتوفير أسعار معقولة للكتب، ودعم عملائنا بخدمة العملاء الممتازة ودعم فني قوي. بالإضافة إلى ذلك، نسعى لتعزيز ثقافة القراءة والتعلم في المجتمع، وتحفيز الناس على الاستمتاع بالمعرفة والثقافة من خلال الكتب التي نوفرها.

    • روابط سريعة
      • حسابى
      • المكتبة
      • المفضلة
      • طلباتى
      • تغيير كلمة المرور
      • تسجيل الخروج
  • الأرشيف
  • من نحن
  • تواصل معنا
الدخول / حساب جديد
Search
0 items 0.00 جنيه
القائمة
Search
0 items 0.00 جنيه
الرئيسية Philosophy: الفلسفة الفلسفة الغربية الأورجانون الجديد
كيف يتكون الدين؟ 50.00 جنيه
العودة للمنتجات
لانهائية القوائم 5,050.00 جنيه
رؤية

الأورجانون الجديد

50.00 جنيه

الأورغانون هي مجموعة كتب أرسطو في المنطق. و«أورغانون» كلمة إغريقية تعني «الآلة». وسميت بهذا الاسم لأن المنطق عند أرسطو هو «آلة العلم» أو وسيلته للوصول إلى الصواب.

وهذه الكتب هي:

ايساغوجي أو المدخل (وضعه فرفوريوس الصوري ليكون مدخلا لتوضيح كلام أرسطو).
قاطيوغورياس أو المقولات.
باري ارمانياس أو العبارة.
انا لوطيقا الأولى أو التحليلات الأولى أو القياس.
انا لوطيقا الثانية أو التحليلات الثانية أو البرهان.
طوبيقا أو الجدل.
سوفسطيقا أو السفسطة.
ريطوريقا أو الخطابة.
بويطيقا أو الشعر.

 

أطلق فرنسيس بيكون اسم الأورجانون الجديد على مجموعة مقالاته المنطقية تمردا على القديم، معلنا وفاة المنطق الأرسطي.

إسم الكاتب

بيكون

دار النشر

رؤية

بيانات الطبعة

النوع: كتاب رقمي

الكود المختصر :
تبديل الكتاب
هل تود هذا الكتاب مقابل كتاب أخر ؟

طلب تبديل الكتاب

بلّغ عن كتاب
هل تعتقد ان هناك مشكلة

قم بالإبلاغ عن هذا الكتاب

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
  • الوصف
  • مراجعات (0)
  • الشحن والتوصيل
الوصف

تصدير

أولئك الذين تصدوا للإفتاء في شأن الطبيعة وكأن أمرها محسومٌ ومفروغٌ منه — سواء كان ذلك عن ثقةٍ ساذجةٍ بالنفس أو عن تقعرٍ أكاديمي — أولئك قد ألحقوا بالفلسفة وبالعلوم أشد الضرر، لقد نجحوا في خنق البحث وإغلاق باب التساؤل بقدر نجاحهم في نشر رأيهم وكسب الآخرين إليه، ولم تُؤتِ جهودُهم ذاتُها من شيءٍ يُعوِّض ما جَنت أيديهم بإخماد جهود غيرهم وإفسادها، أما أولئك الذين اتخذوا اتجاهًا معاكسًا وقالوا باستحالة معرفة أي شيء، سواء عقدوا هذا الرأي من جراء بغضهم لقدامى السوفسطائيين أو من جراء تردُّد العقل أو حتى من فرط المعرفة، فمن المؤكد أنهم قدموا لذلك أسبابًا لا يُستهان بها، إلا أنهم لم يَصْدُروا في رأيهم من مقدماتٍ صحيحة، ولم ينتهوا إلى استنتاجات منصفة، فقد جرفهم الحماس والتكلف بعيدًا عن كل حدود الاعتدال والقصد. أما اليونانيون الأقدم (الذين ضاعت كتاباتهم) فقد اتخذوا موقفًا أكثر حصافةً بين هذين الطرفين — بين التَّوَقُّح الدوجماطيقي واليأس الارتيابي … بين التجرؤ بالإفتاء في كل شيء واليأس من معرفة أي شيء — وبرغم شكواهم الكثيرة المريرة من مصاعب البحث وغموض الأشياء فقد ظلوا قابضين على الجمر١ مواصلين مسعاهم ومشتبكين مع الطبيعة، وقد ارتأوا، فيما يبدو، أن أفضل طريقة لحسم هذه المسألة ذاتها — مسألة إمكان المعرفة — هي المحاولة لا المجادلة، غير أنهم هم أيضًا اتكئوا على قوة أفهامهم وحدها، فلم يبتنوا قواعد محددة، وعَوَّلوا في كل شيء على حدة الذهن وعلى النشاط العقلي الدائب والمتصل.
إن منهجي، على الرغم من صعوبته في التطبيق، سهلٌ في الشرح، منهجي هو أن نرسي درجاتٍ متزايدةً من اليقين … أن نستمر في الأخذ بشهادة الحواس، ونساعدها ونحصنها بنوع من التصويب، ولكن نرفض، بصفةٍ عامة، العملية العقلية التي تتلو الإحساس، بل نفتح مسارًا جديدًا للعقل أكثر وثوقًا يبدأ مباشرةً من الإدراكات الحقيقية الأولى للحواس نفسها. كانت هذه بدون شك وجهة أولئك الذين أولوا المنطق دورًا كبيرًا، فمن الواضح أنهم كانوا يبحثون عن نوعٍ من الدعم للعقل، ولا يأمنون لعملياته الطبيعية التلقائية، غير أن هذا العلاج يأتي متأخرًا جدًّا بعد أن استفحل الداء وضاع كل شيء، وأصبح العقل من خلال عادات الحياة اليومية ومداولاتها محشوًّا بمذاهب فاسدةٍ وأوهامٍ فارغة، هنالك يُسْهِم فن المنطق، الذي وصل للإنقاذ متأخرًا وسقط في يده، يُسْهِم في تثبيت الأخطاء لا في كشف الحقيقة،٢ ولا يبقى ثمة إلا أملٌ واحد للخلاص: وهو أن نبدأ العمل العقلي كله من جديد، ولا نترك العقل لحاله وطبيعته منذ البداية، بل نرشده في كل خطوة، وننفذ العمل كما لو كان يتم بمساعدة آليات ميكانيكية، فلو أن الناس في الأمور الميكانيكية شرعوا في العمل بأيديهم وحدها دون قوة الأدوات وعونها، مثلما يفعلون بلا تردد في الأمور الفكرية؛ إذ يركنون إلى أفهامهم وحدها، لما استطاعوا أن ينجزوا شيئًا مهما بذلوا من جهد ومهما تآزروا فيه، وأود أن نتوقف لحظة عند هذا المثال لنتأمل كما لو أننا ننظر في مرآة، ولنسأل: لو أن هناك مَسَلَّة هائلة الجرم دعت الحاجة إلى نقلها (لتزيين احتفال نصر أو أي أبهة من هذا القبيل)، وأن على الناس أن تشرع في العمل بأيديها العارية، ألن يراهم أي مشاهدٍ واعٍ مجرد مجانين؟ ولو أنهم لجئوا إلى استدعاء مزيدٍ من الأفراد عساهم أن يقدروا على ذلك، ألن يراهم المشاهد أكثر جنونًا؟ فإذا ما راحوا عندئذ ينتقون فيستغنون عن الأيدي الأضعف ويقصرون العمل على الأقوياء الأشداء، ألن يراهم المشاهد غارقين في الجنون؟ وأخيرًا، إذا لم يقنعوا بذلك فقرروا الاستعانة بفن الرياضة، واشترطوا أن يأتي كل رجالهم بأيدٍ وأذرعٍ وعضلات مدهونة بالزيت ومُدَلَّكة وفقًا لأصول فن الرياضة، ألن يصيح المشاهد متعجبًا مما يتجشمونه من أجل أن يضفوا رشدًا ومنهجًا على الجنون؟ غير أن هذا بالضبط هو حال الذين يمضون في أمر الفكر — بنفس الصنف من الجهد المجنون والتآزر العابث — حين يأملون خيرًا من العدد ومن الإجماع أو من نبوغ الأفراد وحدة ذكائهم، وحين يحاولون باستخدام المنطق (الذي هو بمثابة نوعٍ من الفن الرياضي) تقوية عضلات الفهم، ولكن بالرغم من كل هذه الدراسة وكل هذا الجهد، فمن البين لكل ذي نظر أنهم لا يستخدمون إلا الذهن الغُفل طوال الوقت، غير أن كل عملٍ يدوي عظيم يستحيل أداؤه بدون أدوات ومعدات، سواء لزيادة قوة كل فرد أو لتوحيد قوى الأفراد.

بعد هذه المقدمات الضافية أَخلص إلى نقطتين أود أن أوجه إليهما عناية الناس فلا يغفل عنهما أحد؛ الأولى: إنه من حسن الطالع فيما أرى، والذي يزيل النقمة والامتعاض، أنني لا أَمَسُّ الوقار الواجب للقدماء ولا أنتقص منه، فيما أبسط تصوراتي وفيما يسعني في الوقت نفسه أن أحصد ثمار تواضعي؛ ذلك أنني إذا قلت إن لديَّ شيئًا أفضل مما يقدمه القدماء بينما أنا أتخذ نفس الطريق الذي اتخذوه، فمعنى ذلك أن هناك مجالًا للمقارنة والمنافسة بيننا، لا مفر بأي تفنُّنٍ لفظي من الإقرار به، من حيث النبوغ والذكاء، ورغم أن هذا ليس أمرًا جديدًا أو غير جائز (إذ لو كان ثمة أي شيء أساءوا فهمه أو أخطئوا وضعه، فما الذي يمنعني، إذ أستخدم الحرية المتاحة للجميع، من أن أنتقدهم وأبين خطأهم؟) إلا أن المنافسة، على عدالتها وجوازها، ستكون غير متكافئة نظرًا لقدراتي المحدودة، ولكن ما دام هدفي هو فتح طريق جديد للفهم لم يطرقوه ولم يعرفوه، فإن الأمر يختلف: فلا تَحَزُّب في الأمر ولا منافسة، وما أنا إلا دليلٌ يشير إلى الطريق، وهو مركزٌ ضئيل النفوذ ويعتمد على نوع من الحظ أكثر مما يعتمد على القدرة أو النبوغ، هذه النقطة تتعلق بالأشخاص، أما النقطة الأخرى التي أود أن أُذكر الناس بها فتتعلق بالموضوع نفسه.

فليكن هناك إذن مصدران للمعرفة وسبيلان لنشرها (ربما لمصلحة الاثنين)، وليكن هناك بنفس الطريقة عشيرتان أو فصيلان من طلاب الفلسفة — فصيلان غير متعاديين أو مغتربين الواحد عن الآخر، بل مرتبطان بروابط التعاون المتبادل — ليكن هناك باختصار منهج لتنمية المعرفة وآخر لاكتشافها، أما بالنسبة لأولئك الذين يفضلون المنهج الأول، سواء بدافع العجلة أو لدواعي العيش، أو بسبب قصور قدرتهم العقلية عن استيعاب المنهج الآخر والتمكن منه (وهو بالضرورة حال الأغلبية العظمى)، فأنا أتمنى لهم النجاح فيما يصبون إليه. أما إذا كان هناك من لا يَقْنَع بالركون إلى استخدام المعرفة التي تم اكتشافها بالفعل، ويأملون في مزيدٍ من الاختراق لكي يقهروا خصمًا في جدل، بل لكي يقهروا الطبيعة في عمل، وباختصار لا لكي يقدموا آراء مدبجةً وجيهةً، بل لكي يعرفوا معرفةً يقينيةً برهانية، فلينضموا إليَّ كأبناءٍ حقيقيين للمعرفة، حتى نعبر الأفنية الخارجية للطبيعة، تلك التي وطئتها الحشود، فنفتح منفذًا في النهاية إلى غرفها الداخلية، ولكي أُوضِّح ما أعنيه وأقربه إلى الأفهام بإعطائه اسمًا، فقد رأيت أن أسمي أحدهما «استباق العقل» anticipation of the mind، والآخر «تفسير الطبيعة» interpretation of nature.

يبقى لديَّ طلبٌ ينبغي أن أتقدم به، لقد حرصت من جانبي كل الحرص على أن تأتي اقتراحاتي التي سوف أعرضها لا صائبة فحسب بل واضحة سهلة الولوج إلى عقول الناس (تلك التي تم استهواؤها وتعويقها على نحوٍ عجيب)، غير أني لا أشق على الناس (وبخاصةً في مثل هذا التجديد الكبير للمعرفة والعلوم) إذ أسألهم فضلًا من جانبهم في المقابل: أن من يرغب في إبداء رأي أو إصدار حكم بخصوص أفكاري في هذا العمل، سواء من خلال ملاحظاته الخاصة، أو من خلال حشدٍ من الثقات، أو خلال صور البرهان (التي اكتسبت اليوم سلطة القوانين القضائية)، فلا يحسبن أن بوسعه أن يفعل ذلك بلا تدقيق، أو وهو بصدد شيء آخر، إنما عليه أن ينظر في الأمر مليًّا، عليه هو نفسه أن يجرب الطريق الذي أَصفه وأُعَبِّده، عليه أن يتمرس بدقة الطبيعة التي تُبَيِّنها الخبرة، عليه أخيرًا أن يصحح، بتؤدةٍ ومهل، العادات الفاسدة والمتجذرة للعقل، وعندئذ فقط فليستخدم (إذا شاء) حُكمه الخاص، وقد شرع في أن يكون سيد نفسه.

فرنسيس بيكون
مراجعات (0)

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الأورجانون الجديد” إلغاء الرد

يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.

الشحن والتوصيل
wd-ship-1
wd-ship-2

محتوى كتابى للشحن

تفاصيل الشحن

محتوى الشحن

  • تفاصيل إضافية عن الشحن
  • محتوى كتابى للشحن

    تفاصيل الشحن

    محتوى الشحن

    • تفاصيل إضافية عن الشحن
التصنيف: الفلسفة الغربية
Share:

منتجات ذات صلة

عرض سريع

احتلوا

شركة المطبوعات - بيروت
700.00 جنيه
عرض سريع

جون لوك – الأعمال الفلسفية الكاملة

الفرقد
990.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع

عتبات

الدار العربية للعلوم
400.00 جنيه
عرض سريع

عن اللاهوت والسياسة

صفصافة
310.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع

في الحكم المدني

50.00 جنيه
عرض سريع

ما وراء الطبيعة

صفصافة
1,600.00 جنيه
غير متوفر
عرض سريع

ماذا يريد العم سام؟

الشروق
50.00 جنيه
عرض سريع

مقدمة قصيرة جدا: جون لوك

كلمات, مقدمة قصيرة جدا
50.00 جنيه

مكتبة القاهرة

اخر المقالات
  • ذات مرة في هوليوود
    أكتوبر 12, 2025 لا يوجد تعليقات
  • الكتب المؤسسة للأفكار
    أكتوبر 10, 2025 لا يوجد تعليقات
قصتنا
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الأسئلة الشائعة
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الإسترجاع
  • تبرع بأوراقك أو كتبك
روابط تهمك
  • فيس بوك
  • تويتر
  • يوتيوب
  • تيك توك
  • لينكد إن
  • روابط تهمك
الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
جميع الحقوق محفوظة لـ مكتبة القاهرة © 2025
  • القائمة
  • الأقسام
  • طلب كتاب نادر 1
  • طلب كتاب نادر 2
  • وصل حديثا
  • DollarBook
  • ربائد: الأرشيف
  • الرئيسية
  • المكتبة
  • المدونة
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • الدخول / حساب جديد
سلة المشتريات
إغلاق
تسجيل الدخول
إغلاق

استرجاع كلمة المرور؟

ليس لديك حساب ؟

إنشاء حساب جديد

الأورجانون الجديد

50.00 جنيه
اكتب اسم الكتاب اللى بتدور عليه هنا.
Shop
0 items Cart
الحساب