الضباب

أول ما يُقال عنها هو آخرها حيث النهاية الصادمة والموجعة.
الرواية عبارة عن سلم تصاعدي من الرعب والإثارة ينتهي عند النهاية الغريبة والغير متوقعة.
ضباب غريب يجتاح المدينة ويغطيها مُعيقا الرؤية,ثم يكشف بالتدريج عن الوحوش الكامنة داخله.
تتناول الرواية مسألة حياتية في غاية الأهمية.
تم صنع فيلم عنه عام 2007 لفرانك داربونت يعتبره النقاد أحد أفضل الأفلام صنعا.