واحدة من أقوي قصص رعب الغرف المغلقة والفنادق المسكونة.
تحكي عن كاتب يكتب عن الخوارق,يصر علي المبيت في تلك الغرفة التي قيل أنه لا يمر علي أحد فيها أكثر من ساعة,ليكتب عنها مقتنعا بعدم وجود أي شيء مخيف بها,ليكتشف مدي مصداقية كل ما قيل عنها,فالغرفة تجسيد للشرّ الواضح وضوح النار في الظلام.
تم صنع فيلم عنها عام 2007 يحمل ذات الإسم صنفه النقاد ضمن كلاسيكيات الرعب لإعتماده علي أدوات العامل النفسي والتوتر والمفآجات والإثارة والتشوق.
النهاية:-
(يتحمل الكاتب ساعة وبضعة دقائق)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.